الحسناء
جاذبتني الحسناء ثوبي غراما فتدافعت إثرها أترامى ودعتنى إلى رياض من الأر دُنّ خضر فلم أطق إقداما ورمتني بنظرة تحمل الدفء فاحسست في الفؤاد سلاما ولمست الحياة حفنة ورد في يدها والأنس خمرا وجاما فتطاولت كي أشمّ شذاها لو أعارت طَولي إليها اهتماما يا فتاتي أنا المعنىّ قديما...
اقرأ المزيد