سورة مريم تفسير ابن كثير الآية 92
وَمَا يَنۢبَغِى لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴿٩٢﴾

سورة مريم تفسير ابن كثير

وَقَوْله " وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذ وَلَدًا " أَيْ لَا يَصْلُح لَهُ وَلَا يَلِيق بِهِ لِجَلَالِهِ وَعَظَمَته لِأَنَّهُ لَا كُفْء لَهُ مِنْ خَلْقه لِأَنَّ جَمِيع الْخَلَائِق عَبِيد لَهُ .