صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 48

الموضوع: موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

  1. #21
    الصورة الرمزية * FOX *
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    العمر
    46
    المشاركات
    778

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    المهيمن

    .............................................


    وما ادراك من هو المهيمن

  2. #22
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    موضوع حلو وااايد
    وقال تعالى: ((الله لا اله الا هو له الأسماء الحسنى))طه 8

    وقال: ((هو الخالق البارىء المصور له الاسماء الحسنى))الحشر 24

    أولاً إسم الله سبحانه و تعالى
    ((الله))

    علم الذات الالهية المقدسة..
    لا اله الا هو..



    و من أسماء الله سبحانه و تعالى

    ((المؤمن))


    المؤمن لخلقه من العذاب والخوف..

  3. #23
    الصورة الرمزية انسة نكتة
    Title
    نبض كاتـــب
    تاريخ التسجيل
    01- 2003
    المشاركات
    1,260

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    الغني
    الغني
    الغني
    الغني
    الغني

  4. #24
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    ((السلام))

    الأمان لخلقه..وواهب السلام لعباده..




  5. #25
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    الحليم



    قال الله تعالى : ( واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم ) .الذي يدرٌ على خلقه ، النعم الظاهرة والباطنة ، مع معاصيهم وكثرة زلاتهم ، فيحلم عن مقابلة العاصين بعصيانهم . ويستعتبهم كي يتوبوا ، ويمهلهم كي ينيبوا وهو الذي له الحلم الكامل الذي وسع أهل الكفر والفسوق ،والعصيان حيث أمهلهم ولم يعاجلهم بالعقوبة ليتوبوا ولو شاء لأخذهم بذنوبهم فور صدورها منهم ، فإن الذنوب تقتضي ترتب آثارها عليها من العقوبات العاجلة المتنوعة ولكن حلمه سبحانه هو الذي اقتضى إمهالهم كما قال تعالى ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا) .وقال تعالى : ( ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ) .

  6. #26
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت


    (القابض،الباسط) :


    قــال الله تعـــالى : ( والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون ) وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله هو المسعر ، القابض ، الباسط ، الرازق .. ) وقال صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين والله المعطي وأنا القاسم ) .وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار ، وعمل النهار ، قبل عمل الليل ) .وقال تعالى : ( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئ قدير ) . وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين) وقد كان صلى الله عليه وسلم يقول بعد السلام من الصلاة حينما ينصـــرف إلى الناس ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له . له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير . اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لمنا منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد ) .هذه الصفات الكريمة من الأسماء المتقابلات التي لا ينبغي أن يثني على الله بها إلا كل واحد منها مع الآخر ، لأن الكمال المطلق من اجتماع الوصفين ، فهو القابض للأرزاق والأرواح والنفوس ، والباسط للأرزاق والرحمة والقلوب ، وهو الرافع لأقوام قائمين بالعلم والإيمان ، والخافض لأعدائه ، وهو المعز لأهل طاعته ، وهذا عز حقيقي ، فإن المطيع لله عزيز وإن كان فقيراً ليس له أعوان ، المذل لأهل معصيته وأعدائه ذلاً في الدنيا والآخرة ، فالعاصي وإن ظهر بمظاهر العز فقلبه حشوه الذل وإن لم يشـــعر به لأنغماسه في الشهوات فإن العز كل العز بطاعة الله والذل بمعصيته ( ومن يهن الله فما له من مكرم ) ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعاً ) ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ) . وهو تعالى المانع المعطي فلا معطي لما منع ، ولا مانع لما أعطى ، وهذه الأمور كلها تبع لعدله وحكمته وحمده ، فإن له الحكمة في خفض من يخفضه ويذله ويحرمه ، ولا حجة لأحد على الله ، كما له الفضل المحض على من رفعه وأعطاه ويبسط له الخيرات ، فعلى العبد أن يعترف بحكمة الله ، كما عليه أن يعترف بفضله وبشكره بلسانه وجنانه وأركانه . وكما أنه هو المتفرد بهذه الأمور وكلها جارية تحت أقداره ، فإن الله جعل لرفعه وعطائه وإكرامه أسباباً ، ولضد ذلك أسباباً من قام بها ترتبت عليه مسبباتها ، وكل ميسر لما خلق له ، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة ، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة ، وهذا يوجب للعبد القيام بتوحيد الله ، والاعتماد على ربه في حصول ما يحب ، ويجتهد في فعل الأسباب النافعة فإنها محل حكمة الله .



  7. #27
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت


    المقيت


    قال الله تعالى : ( وكان الله على كل شئ مقيتاً ) فهو سبحانه الذي أوصل إلى كل موجود ما به يقتات ، وأوصل إليها أرزاقها وصرفها كيف يشاء ، بحكمته وحمده .قال الراغب الأصفهاني : القوت ما يمسك الرمق وجمعه: أقوات قال الله تعالى : ( وقدر فيها أقواتها ) وقاته يقوته قوتاً : أطعمه قوته ، وأقاته يقيته جعل له ما يقوته وفي الحديث (كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت) قال تعالى : ( وكان الله على كل شئ مقيتاً ) قيل : مقتدراً ، وقيل : شاهداً ، وحقيقته قائماً عليه يحفظه ويقيته ، وقال في القاموس المحيط : المقيت : الحافظ للشئ ، والشاهد له والمقتدر ، كالذي يعطي كل أحد قوته ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما : مقتدراً أو مجازياً ، وقال مجاهد : شاهداً وقال قتادة حافظاً وقيل : معناه على كل حيوان مقيتاً : أي يوصل القوت إليه ، وقال ابن كثير ( وكان الله على كل شئ مقيتاً ) أي حفيظاً ، وقال مجاهد : شهيداً ، وفي رواية عنه : حسيباً ، وقيل : قديراً ، وقيل : المقيت الرازق ، وقيل مقيت لكل إنسان بقدر عمله .

  8. #28

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    هو الواسع الذي وسع كل شيئا علما

  9. #29
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    ((العزيز))

    الغالب.. سبحانه وتعالى


  10. #30
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    رد : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت

    الوكيل



    قال الله تعالى : ( الله خالق كل شئ وهو على كل شئ وكيل ) فهو سبحانه المتولي لتدبير خلقه ، بعلمه ، وكمال قدرته ، وشمول حكمته ، الذي تولى أوليائه ، فيسرهم لليسرى ، وجنبهم العسرى ، وكفاهم الأمور . فمن اتخذه وكيلاً كفاه ( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور ) .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML