نسال الله الهدايه للجميع
إذا الإنحراف مشكله تعاني منها الأمم لآثارها المدمره
وهي ليست وليدة الأمس وغنما هي قديمة متوارثة حسب
عادات وتقاليد المجتمع الذي تعيش فيه نوعية من المراهقين
ولا يخلو مجتمع منها إلا من تحصن بسلاح الدين مثلما قال
أخي عاشق السمراء وفيه يكون صلاح النفس والبعد عن الرذيله,
ومثلما للمنحرف دور في قيادة نفسه إلى جادة الصواب فإن للأهل
دور كبير في ذلك على حسب وجهة نظر خيال التي أجادت الرد , وبالإرادة
والعزيمه من والتسلح بالدين من الممكن تخطي هذه الظاهره حسب توضيح
لؤلؤة الشرق .
أشكر كل من أبدى وجهة نظره في هذا الموضوع كما أشكر الضيفه الكريمه
على تواجدها المثمر ولازلنا بإنتظار الردود حتى التشرف بدعوة ضيف جديد
يثري موضوع يتعلق بالأسره والمجتمع .