صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 15 من 15

الموضوع: هل انت عربي ...... هذا مصيرك!

  1. #11
    الصورة الرمزية الافعى الشرقية
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    05- 2004
    العمر
    39
    المشاركات
    264

    الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!

    رجاءا شباب
    امه الاسلام امه عظيمه ومهما كان افعال العدوا بنا سوف تصحى قريبا من غفلتها لكن متى بعد فوات الاوان
    وما نرفع ايدينا الا لله ولكن اين قلوبنا حتى اليوم لم تتفق الامه على شي

  2. #12
    الصورة الرمزية مزنة
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    102

    الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!

    ان العرب في غفلة طالما هم لاهين لا يعلمون ما يدبر الاعداء لهم

    ونحن ليس بيدنا سوى الدعاء لهم بان يستفيقوا من غفلتهم.

  3. #13
    الصورة الرمزية السآهر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2004
    المشاركات
    57

    الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!

    ومن انت ومن انا ( عرب ) انك تحاكي نفسك فلماذا لم تفعل انت شيء ولماذا لم افعل انا ولماذا ننتظر العرب ؟؟؟

    من هم الذين ندعو لهم

    من هم الذين ننتظرهم

    من هم الذين ننصحهم

    انهم انا وانت فمتى سنرد على انفسنا ؟؟؟؟

  4. #14
    الصورة الرمزية ضيف المهاجر
    Title
    المدير العام
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    6,428

    الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!

    مرحبا ,,,,

    هذا عقاب من الله للأمة ,,,,, لأنها حادت عن الطريق القويم والتمسك بالاسلام ,,,,

    لكن ستعود يوما امة إسلامية قوية ,,, تهب نفسها لله

    تحياتي
    <div style=text-align: center;><b><span style=font-family: Courier New><font size=4><a href=http://www.sultanqaboos.net target=_blank>موقع السلطان قابوس</a>
<a href=https://hmhaitham.om/ target=_blank><b><span style=font-family: Courier New><font size=4>موقع السلطان هيثم</font></span></b></a>
<a href=http://www.alrasby.net target=_blank>الراسبي نت</a>
</font></span></b>

</div>

  5. #15
    الصورة الرمزية السآهر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2004
    المشاركات
    57

    الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!

    ماهو هدفك فى الحياة
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه .. وبعد:
    فإن المؤمن لا يعيش في هذه الدنيا تائها كالريشة في مهب الريح يحركها الهواء في كل مكان، بل له في هذه الدنيا مقصد محدد وغاية واضحة، يكرس حياته وقوته ووقته وماله في سبيل الحصول عليها والوصول إليها، وغاية خلق الإنسان هي عبادة الله وحده بلا شريك وغاية المسلم في هذه الدنيا هي الحصول على رضا الله تعالى والفوز بالجنة والنجاة من عذابه وعقابه.
    والمؤمن يعرف أن خالقه هو الله رب العالمين، وأنه خلقه ليوحده ويعبده ويصرف جميع همته ووقته من أجل رضاه، وأنه راجع إليه وحيدا مجردا من الولي والشفيع، فإذا عرف ذلك وأيقن به فستستقيم حركاته في هذه الحياة وتستقيم معها نظرته للأشياء والأحداث والأشخاص، وتلك هي أوليات العقيدة التي تنطبع في وجدان المؤمنين وعلى أساسها يتحركون ويبنون تصوراتهم الصحيحة لما حولهم وما يجري من بين أيديهم ومن خلفهم.
    وإن الطامة الكبرى التي تنزل بالعبد هي أن يجهل مقصد وجوده والغاية من خلقه، فذلك شر ووبال، وخيبة وحسرة وخسران. ومن كانت عينه على الغاية والهدف فإنه لا يضل أبدا ولا يسلك سبيلا لا يؤدي به إلى الغاية المقصودة والهدف المحدد.
    إن المسلم يهدف إلى أن تنصاع الدنيا كلها لدين الله وأمره ونهيه، فلا يرى الحياة إلا محرابا يسبح فيه بحمد الله، وتتوق نفسه إلى اصطباغ الحياة بشعائر الإسلام وسننه، وهذه هي نية الخير الباعثة على العمل الصالح والحركة الصحيحة بمنهج الله في أرضه، فالمسلم لا يريد ملكا ولا يطمع في دنيا ولا تهفو نفسه إلى وجاهة ورياسة ولا شهوة وشهرة، ولا مال ولا أجر، بل يقول للناس جميعا إن أجري إلا على رب العالمين، لا أريد منكم جزاءا ولا شكورا.
    وهكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد رفض الملك والرياسة وجاهد في سبيل دينه حتى أتاه اليقين، وربى أمته على الدعوة ومنهج الحق، لأن الهدف هو التمكن من القلوب وليس التمكن من القوالب، فالقلوب هي التي تحرك الأبدان وتهيمن على حركة الجوارح، وهي المضغة التي لو صلحت لصلح الجسد كله، ولو فسدت لفسد الجسد كله، فالقلب هو جهاز الاستقبال لجميع الأوامر والنواهي، والجوارح لا تتحرك إلا بسلطان القلب، ولا سبيل لإقامة الدين في الأرض إلا بإقامته في النفوس أولا، ومهمة الدعاة في هذا الزمان هي العودة بالأمة إلى الدرجة التي تركها عليها النبي صلى الله عليه وسلم ، من ثبات الإيمان وصحة اليقين ودوام الذكر والطاعة والتحلي بالخلق الحسن والورع عن الشبهات والزهد في حطام الدنيا الفاني، والرغبة فيما عند الله من النعيم الباقي، فالأمة الآن في حالة تحلل ظاهر من شرائع الدين، فكم من أذان يؤذن للصلاة والناس في بيوتهم ومتاجرهم وطرقاتهم لا يبالون بداعي الله تعالى الذي يدعوهم إلى الفلاح، وكم من مفطر جهارًا عيانًا في نهار رمضان لا يستحي ولا يخجل من حرمة الشهر الكريم، وفريضة الزكاة تكاد تكون معطلة عند كثير ممن يملكون النصاب إلا من رحم ربي وكم من مستطيع لا يؤدي فريضة الحج؟! فهذه الأمة قد طال رقادها وتراكمت عليها الغفلات وانشغلت بالشهوات وانصرفت عن التضحية والجهاد، والمقصد الآن هو إزالة الران الذي تراكم من طول السنين الغابرة، وإعادة الأمة إلى ربها وتصحيح معتقداتها ويقينها، حتى تنظر إلى الدنيا بنظرة أهل الإيمان، وتقيس حقائق الأمور بما في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعندئذ يغير الله حال الأمة إلى أحسن حال قال تعالى: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم {الرعد:11}.
    إن الشط الحاصل في الأمة ينشأ من غموض الهدف أو التواء المقاصد، ومن لا يعرف هدفه ولا غايته فإنه يضيع وقته وجهده ولا يتحصل على شيء، وهذا ما يفسر غالبًا ضياع السنين والجهود في أودية التيه والتخبط دون الوصول إلى ثمرة ملموسة أو نتيجة واضحة.
    لقد وعد الله بالتمكين في الأرض، والله لا يخلف الميعاد، ولكنه جعل لهذا التمكين مؤهلات وصفات من اليقين والإيمان وصحة السلوك والعمل لابد أن تتوفر في أهلها، فلا ينتظر من أهل الإيمان إلا الجهد المخلص والسعي الدؤوب في تحصيل هذه المؤهلات ليكونوا أهلا للنصرة والتأييد وعندئذٍ فإن نصر الله قريب. والله من وراء القصد..

    منقوووووووول

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML