صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

  1. #1
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام الله عليكم ورحمته وبركاته

    اهدي هذه الكلمات المتواضعة لك ولك فتاة غيورة على دينها وشرفها وكرمتها

    تحتى عنوان


    قف أيها المعاكس


    الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد وآله وصحبه.

    فان الأخطار التي تهدد كثيرا من البيوت سوء استخدام الهاتف ، وعدم مبالاة أولياء

    الأمور ، مع من يتحدث أبناؤهم ومع من يتحدث بناتهم ،حتى وصل لأمر إلى وقوع حوادث وخيمة

    عن طريق المعاكسات الهاتفية , التي عمت بها البلوى في كثير من مجتمعات المسلمين .

    *لقد حذر و نهى الله سبحانه و تعالى في كتابه الكريم النساء من الخضوع بالقول للرجل

    صيانة لهن عن الفساد وتحذيرا لهن عن أسباب الانحراف و الفتنة , قال الله تعالى :{يا نساء

    النبي لستن كأحد من النساء أن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن

    قولا معروفا}(الأحزاب :32).


    *ولأهمية هذا الموضوع وخطورته أحببت أن أكتب هذه الرسالة المختصرة مبينا أسباب المعاكسات

    الهاتفية

    وموضحا أخطارها للتذكير الاتعاظ.أسأل الله تعالى أن ينفع بهذا الجهد , وان يكتبه في

    موازين أعمالنا ,

    وأن يحفظ أبناءنا وبناتنا , انه سميع قريب مجيب وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه

    وسلم.


    أسباب المعاكسات الهاتفية

    أولا:ضعف الإيمان:

    يقول تعالى:

    (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة

    ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم}(التوبة:71),

    فمن صفات المؤمنين والمؤمنات, أنهم يطيعون الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم -, أما إذا

    ضعف الأيمان وأصبح العبد غارقا في المعاصي تاركا طاعة الله ورسوله, فانه لا يبالي عندما

    يستخدم سماعة الهاتف لينتهك أعراض المسلمين.


    ثانيا:سوء التربية:

    *إن إهمال الطفل وعدم تربيته التربية الصالحة المستمدة من الكتاب والسنة منذ نعومة

    أظفاره لها أثر سيء

    على سلوكه,حيث إن الطفل الذي لم يتلق تربية صالحة فانه في الغالب عندما يكبر ويشب يقع

    في المحرمات والموبقات.

    يقول الإمام الغزالي:

    الصبي أمانة عند والديه,وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة خالية من كل نقش,وهو قابل لكل ما

    نقش,ومائل إلى كل ما يمال به إليه,فان عود الخير وعلمه نشأ عليه,وسعد في الدنيا والآخرة

    أبواه,وكل معلم ومؤدب,وان عود الشر وأهمل إهمال البهائم شقي وهلك,وكان الوزر في رقبة

    القيم عليه

    والوالي عليه,يقول الرسول-صلى الله عليه وسلم-((كل مولود يولد على الفطرة,فأبواه يهودانه

    أو

    يمجسانه أو ينصرانه)).

    *وإذا كان للمنزل كل هذا الأثر في حياة الطفل وجب تحقيقا للغاية السابقة أن يحاط بكل ما

    يغرس في نفسه روح الدين والفضيلة.

    ثالثا:رفقاء السوء:

    *إن قرناء السوء من الجنسين هم أولئك الذين يريدون لأصحابهم الدمار والضياع,ويريدون بهم

    التعاسة والشقاء,والغرق في بحر المعاصي والمنكرات.

    *ولقد حذرنا الله عز وجل من الرفيق السيئ فقال:{ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني

    اتخذت مع الرسول سبيلا (27)،يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا(28)لقد أضلني عن الذكر

    بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا}(الفرقان:28-29).


    *فكم من فتاة أو امرأة أرادت أن تسير في طريق الله تعالى,ولكن لم تفلت من براثن الرفقة

    السيئة التي تجرها إلى المعصية وتحببها إليها.


    *وكم من شاب أراد التوبة وندم على ما فرط في جنب الله ولكن رفقاء السوء لم يتركوه بل

    أقنعوه بما هم عليه من ضلال وانحراف.


    فاحذر أيها الأب من أن يصاحب أولادك تاركا للصلاة أو بذيء اللسان أو مستهزئا بالدين,أو

    منحرفا ضالا بعيدا عن الله.


    واحذر من أن تصحب بناتك من تكون متبرجة نازعة لجلباب الحياء,التي تبحث عن الموضة وآخر

    الموديلات ولا حول ولا قوة إلا بالله.

    رابعا:الإعلام المدمر:

    والإعلام الآن له دور مؤثر في إفساد الشباب والفتيات أعني الإعلام بكل أنواعه

    المرئي والمقروء والمسموع وخاصة ما يسمى(بالدش)والذي ينقل لنا جميع القنوات الفضائية من

    إنحاء العالم,والتي تحمل الشر والفساد والفجور والرذيلة.

    إن أعظم جرم يرتكبه الأب بحق أسرته هو إدخال هذه الأجهزة الفتاكة المدمرة إلا

    بيته فبدلا من أن يربي أبناءه وبناته عل الطهر والعفاف فإنهم يربيهم عل رؤية الفاسقين

    والفاسقات ورؤية المجنون والخلاعة

    ولي قصة وقعت لإحدى العائلات التي ابتليت بهذا الجهاز و أدخلت الشر المستطير واستحلت

    ما حرم الله في مشاهدة الأفلام الساقطة الجنسية و الخليعة حتى وصل الأمر إلى ما هو

    عظيم أن وقع الشاب المسلم في الزنا مع من أخته التي هي أصغر منه .

    والنتيجة : إ نحرا ف الأبناء وخسارة الشر ف وقبل ذلك ضياع الدين .


    أيتها الكريمة إن الحال هو أن تبتعد عن تلك الروائح المنتنة ليبقى الحياء و العفاف.


    ويا أيها الآباء والأمهات:أخرجوا هذه الأجهزة من بيوتكم لتقوم تلك البيوت على الفضيلة

    * هذه بعض الأسباب المهمة، وهناك أسباب كثيرة ولكن اقتصرت على أبرزها و أهمها ،والتي

    لو عمل بها أولياء الأمور لخر جوا لنا جيلا مؤمنا صالحا يبني ولا يهدم

    أخطار المعاكسات الهاتفية

    لا شك أن للمعاكسات الهاتفية مثالب وأخطار كثيرة ، يجب معرفتها وتبصير الناس بها

    وتحذيرهم منها فمعرفة الخطر جزء من العلاج ، لأن من عرف خطر الشيء ربما دفعه ذلك إلى ترك

    تركه ، ومن أهم أخطار المعاكسات الهاتفية ما يلي :

    أولا : إثارة الغرائز وانتشار الزنا: وهذه هي أشدها وأخطرها وهي غاية ما يريد المعاكس

    من الفتاة ،وبداية المعاكس تكون بالخضوع بالقول ثم بالعشق والحب و الغرام ثم المواعيد .

    . . و هكذا .وكما قيل:نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء . تبدأ الجريمة بالاتصال

    تعطيه الفتاة رقمها ثم يخلوا بها وما خلا رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما ، ثم تحدث

    الجريمة .

    ثانيا:انهيار الأسرة وضياع الأولاد : وهذه نتيجة من أخطار نتائج المعاكسات الهاتفية لأن

    الفتاة التي تمارس هذه الجريمة تكون أسيرة تهديد شاب لا يخاف الله ،أعطته في يوم من

    الأيام صورتها أو أخذت صورة معه . إضافة إلى المكالمة الهاتفية التي تم تسجيلها عن طريق

    هذا الذئب الغدر،وقد امتلأ الشريط بعبارات الحب و العشق والغرام وبألفاظ الخنا و الفسق

    وغير ذلك . وتحت هذا التهديد ربما باعت عرضها خوفا من أن يعرف عنها و الدها أو أسرتها

    شيئا.

    * فتأملي أختي ما يمكن أن تقعين فيه من الغم و الهم والفضيحة وضياع أبنك وأسرتك

    بأكملها بسبب مكالمة هاتفية ربما كانت في نظرك

    شيئا تافها .

    والأخطار كثيرة ولعل هذه أهمها والله المستعان.

    طريق العلاج

    *إن طريق العلاج من هذه الآفة العظيمة سهل يسير لمن سهله الله عليه ،إن يحتاج إلى نية

    صادقة و عزيمة قوية ،ومعاهدة النفس ومحاسبها ومجاهدتها للتخلص من هذا العبث المدمر ومن

    وسائل العلاج ما يلي:

    أولا:الخوف من الله

    اعلم أيها الأخ الحبيب وأيتها الأخت المؤمنة أن الخوف من الله عز وجل هو العلاج الناجح

    لأي تفريط يقع فيه الإنسان ،لأن الخوف من الله يثمر تقوى الله عز وجل ،والتقوى هي فعل

    المأمورات و اجتناب المنهيات ، والرجل أو المرأة اللذان يرجون الله والدار الآخرة يدفعها

    ذلك إلى مراقبة الله تعالى والخوف منه .


    إذا ما خلوت بريبة في ظلمة

    و النفس داعية إلى الطغيان

    فاستحي من الإله وقل لها

    إن الذي خلق الظلام يراني

    وقال آخر:

    إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل

    خلوت ولكن قل علي رقيب

    ولا تحسبن الله يغفل ساعة

    ولا أن ما تخفي عليه يغيب


    وقال آخر ينصح معاكسة :

    هتف بهاتفها الخبيث يقول

    هل للتعارف واللقاء سبيل ؟

    إني رأيتك مرة بجوارنا

    وأصابني فيما رأيت ذهول

    وودت أن يجري التعارف بيننا

    والقول في حلو الكلام يطول

    قلت : اسمعي يا أخت إني مسلم

    و الداء في لغو الكلام وبيل

    كفي عن القول المعيب فإن ما

    يأتي من النبع الكريم أصيل

    قالـت أراك مطالبا لي بالعلا

    فانصح وانك بالصلاح كفيل

    فأجبتها أخت الكرام تجملي

    بالدين تاجا و الحيا الكليل

    قد أفسد الغرب المريض نساءنا

    و أصابنا بعد الشروق أفول

    ثانيا:معرفة الغاية التي خلق الإنسان من أجلها :قال تعالى :{وما خلقت الجن و الإنس إلا

    ليعبدون[56] ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون}[الذارات56،57 وهذه هي الغاية

    الحقيقة للإنسان في الحياة وهي عبادة الله وحد سبحانه وتعالى العبادة الحقيقة بمعناها

    الشامل الكامل ،فيأتمر الإنسان بأوامر الله ،وينهي عن نواهيه ولا يتعدى حدود الله في كل

    صغيرة وكبيرة ، حينئذ يكون العبد قد علم الغاية التي خلق من أجلها وحقها قولا وعملا .

    ثالثا : تربية الأبناء تربية حسنة : وهذا الطريق من أ هم طرق العلاج ودلك أن الطفل إذا

    ثنأ وتربى على الأخلاق الإسلامية وتربى على التوحيد والعقيدة الصحيحة فإنه سيصبح فردا

    صالحا في المجتمع وعضوا نافعا في هذه الحياة.

    فعلى الآباء تربية أولادهم منذ نعومة أظفارهم على أصول الإيمان وأركان الإسلام ، ثم

    تربيتهم على الأخلاق الإسلامية العظيمة كالتحذير من التشبه و التقليد الأعمى ، و

    تحذيرهم من الاستماع إلى الموسيقى و الغناء ، و تحذيرهم من التخنث و التشبه بالنساء ،

    و تحذيرهم من السفور و التبرج و الاختلاط و النظر الى المحرمات و غير ذلك من الأخلاق

    المخالفة لتعاليم الإسلام ومبادئ ديننا الحنيف .

    رابعا : الرفقة الصالحة : وهذا من أهم واجبات الوالدين وذلك بمتابعة أبنائهم والنظر

    فيمن يصاحبون،ثم يقومان باختيار الرفيق الصالح الطيب المعروف بالطهر والفضيلة والأخلاق

    و الوعي الإسلامي ، لأن الرفقة الصالحة تؤصل في نفوس الأبناء روح الإيمان وطاعة

    الله , و الانقياد للإسلام في كل أوامره و نواهيه. و الصحبة الصالحة لها أثار

    طيبة على الفرد و المجتمع منها : الحماية من الانحراف و اكتساب الأخلاق الحميدة ،

    و الحماس لفعل الطاعات و التخلص من المعاصي وحفظ الــوقت من الإهدار وبركة المجالس

    التي بسبب صحبتهم وغير ذلك من الآثار الطيبة.

    خامسا : الزواج :يقول النبي صلى الله عليه وسلم : {يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة

    فليتزوج فإنه أغض للبصر و أحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له و وجاء }متفق

    عليه .

    * والتبكير بالزواج يكسر حدة الشهوة عند الشباب والفتيات ،لذا يجب على أولياء الأمور أن

    يزيلوا المعوقات التي من شأنها أن تصرف الرجل عن الزواج أو تؤخر سن الزواج .

    * والزواج فيه مصالح اجتماعية كثيرة تعود على الفرد والمجتمع منها:المحافظة على بقاء

    النسل الإنساني ، ومحافظة على الإنسان ،وافتخار الأولاد بانتسابهم إلى آبائهم ، وسلامة

    المجتمع من الأمراض الفتاكة التي تنتشر بسبب الزنى ,أخيرا فان الزواج سكن روحي ونفسان

    بما يحدثه من المودة والألفة و المحبة بين الزوجين.


    اسمعــي هذه القصة

    * لم يكن يدور بخلدها أن الأمر سيؤول بها إلى هذا الحد فقد كان الأمر مجرد عبث بسيط بعيد

    عن أعين الأهل . . . كانت مطمئنة تماما إلى أن أمرها لا يعلم به أحد ؟ حتى حانت ساعة

    الصفر و وقعت الكارثة ؟زهرة صغيرة ساذجة يبتسم المستقبل أمامها و هي تقطع الطريق جيئة و

    ذهابا من وإلى المدرسة ، كانت تترك لحجابها العنان يذهب مع الهواء كيفما اتفق، ولنقابها

    الحرية في إ ظهار العينين ،وبطبع لم تكن في منأى عن أعين الذئاب البشرية التي تجوب

    الشوارع لاصطياد الظباء الساذجة الشاردة.

    * لم يطل الوقت طويلا حتى سقط رقم هاتف أحدهم أمامها فلم تتردد أبدا في إلتقاطه ؟

    تعرفت عليه فإذا هو شاب أعزب قد نأت به االديار بعيدا عن أهله ويسكن وحده في الحي ؟

    رمية حول صيده الثمين شباكه ، وأخذ يغريها بالكلام المعسول وبدأت العلاقة الآثمة تنموا

    وتكبر بينهما ولم لا والفتاة لارقيب عليها فهي من أسرة قد شتت شملها أبغض الحلال عند

    الله ، وهدم أركانها الخلاف الدائم ، فأصبحت الخيمة بلا عمود يحملها ، وسقطت حبالها ،

    فلا مودة ولا حنان يربطها .

    ألح عليه أن يراها ، وبد طول تردد وافقت المسكينة وليتها لم توفق،فقد سقطت فرنسية سهلة

    في المصيدة بعد أن استدراجها الذئب إلا منزله ولم يتوان لحظة واحدة في ذبح عفتها بسكين

    الغدر وافتراسها ؟؟ ومضت الأيام وهي حبلى بثمرة المعصية ، تنتظر ساعة المخاض لتلد جنينا

    ملونا بعدم العار لا حياة فيه ولا روح ؟؟ وتكتشف الأم الأمر فتصرخ من هول المفاجأة ،

    فكيف لأبنتها العذراء ذات الربعة عشر ربيعا أن تحمل وتلد ؟ أسرعة إلا الأب لتخبره

    وليتدارك الأمر ولكن هيهات ، فالحمامة قد ذبحة ودمها قد سال والنتيجة إيداع الذئب السجن

    والفتاة إحدى دور الرعاية الإجتماعية …البداية كانت الحجاب الفاضح والنهاية ..

    وأخيرا ...


    أختي المسلمة . ماذا يريد منك المعاكس ؟ وهو يستدرجك إلى اللقاء ، ويزين لك حلاوة

    اللقاء ، ويغريك بالزواج ، إنه يريد أن يقضي منك حاجته ثم يرميكك كما يرمى العلك

    بعد ما تنتهي حلاوته ، ثم لا يبالي هو في أي واد تهلكين.

    أختي الشابة : ليس الفتاة كالفتى إذا انكسرت القارورة ، فلا سبيل الى اعادتها ،

    والمجتمع لا يرحم ، و الناس كلهم أعين وألسن.

    أختي الشابة قال الله تعالى : (( ليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من

    فضله)) النور 33

    أختاه تعففي حتى يغنيك الله بالزواج الصالح ، ولا تستعجلي قضاء الشهوة فإن من تعجل

    شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه.

    إن المعاكس ذئـــــب يغري الفتاة بحيـلة

    يقول هيّا تعــــــالي إلى الحياة الجميـلة

    قالت أخاف العار ولإغـراق في درب الرذيلــة

    والأهل و الإخوان والجيـران بل كل القبيلـــة

    قالت الخبيث بمكــــر لا تقلقي يا كحيلـة

    إنا إذا ما التقينـــــا أمـامنا ألف حيلـة

    إنما التشـديد والتـعقيـد أغلال ثقيلــــة

    ألا ترين فــــــلانة ألا ترين الزميلــة

    وإن أردت سبيــــلا فالعرس خير وسيلـة

    وانقادت الشـاة للذئـب على نفس ذليلــة

    فيا لفحش أتـتــــه ويا فعال وبيلـــة

    حتى إذا الوغـد أروى من الفتاة غلـيلــة

    قال اللئيم وداعيـــا فـفي البنات بديلـة



    --------------------------------------------------------------------------------
    من بريدي
    [/align]

  2. #2
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    مساااااااااااء جميل ..
    شكرا لهذاالنقل يا جنة عدن ..
    ونسأل الله الهداية للجميع ..!!

  3. #3
    الصورة الرمزية آية
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    12- 2003
    المشاركات
    152

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    جزاك الله خيرا على التذكير أختي جنة عدن
    رسالة تضمنت بين جنباتها الموعظة الحسنة
    تحياتي لك دوما

  4. #4
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    امين اخي عاشق السمراء
    وبارك الله فيك

  5. #5
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    بارك الله فيك اخيتي هبة الحياة
    وتحياتي لكي

  6. #6
    الصورة الرمزية مزنة
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    102

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    موضوعك شيق اختي جنة و اتمنى ان توجد هذه الكلمات صدى في نفوس جميع الشباب و الفتيات و اسأل الله لك الاجر و العافية.

  7. #7
    الصورة الرمزية الأدميـــرال
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    12- 2003
    المشاركات
    3,525

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    تشكري أختنا العزيزه

    جنة عدن

    على هذا الموضوع الجميل

    ونسأل الله سبحانه وتعالى

    الهدايه للجميع من جراء هذه

    الممارسات التي تجر للدمار .

  8. #8

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    شكرا جنة عدن

    على هذا النقل


    والله نسأل الهداية لجميع الشباب والشابات


    تحياتي 00 وتر

  9. #9

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    فعلا نتمنى ان تجد مثل هذه الكلمات
    صدى وإصغاء لدى فئة الشباب وأولياء
    الأمور والذين قد شغلتهم الدنيا عن مراقبة
    أبنائهم فمالوا إلى الدنيا وركنوا إليها
    فمال الأبناء معهم وهم دون حسيب او رقيب
    نسأل الله العفو والعافيه
    وشكرا لك جنة عدن على مواضيعك المتميزه .

  10. #10
    الصورة الرمزية جنة عدن
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    03- 2004
    المشاركات
    2,913

    الرد على : ايها المعاكس / اهداء لكل فتاة

    بارك الله فيكي اخيتي مزنة
    وامنيتي نفس امنيتك

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML