ياخذني الحنين اليك
فاشتاقك
واسال عنك النجوم والاقمار
ويستلهمني خيالي اليك
فالتقيك خيالا
واحتضن كفوفك خيالا
والتمس راسك على صدري خيالا
ولكنني اصحوا من بوتقة الخيال على
الارتطام بالواقع المؤلم الذي ابعدني عنك كثيرا
فتعال الي وقرب موعد لقياك فبداخلي مساحه شاسعه من الالم ومن احتراق الفرقى الجارح
فتعال ورمم كياني و ضمد جروحي وانتشل باقي احزاني
فانا بانتظارك سيدي