صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 21

الموضوع: دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

  1. #11

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    أخي رحال

    أشكر لك جهدك الطيب

    وروحك العطرة

    وكل عام وأنت بألف خير

    تحياتي لك

    رسام الغرام

  2. #12
    الصورة الرمزية انسة نكتة
    Title
    نبض كاتـــب
    تاريخ التسجيل
    01- 2003
    المشاركات
    1,260

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    حضووور متميز لرحاااااااال ورسام
    نعم المواضيع الهادفه التي تسعى الى نزع الغرائز السوداء في نفس البشرر
    جزاكم الله خير عليها وتواصل طيب ونحن بانتظاااااااار المزيد

  3. #13

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    اتمنى تواصل الجميع
    في الردود

    تحيـــــاتي

  4. #14
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    السلام عليكم جميعا - ماشاء الله صج مثل ما قال أخوي عاشق انه في هالحوار كأننا نتابع مسلسل جميل و شيق

    و صراحة وااااااااااايد عجبني الاسلوب و الرد و تناسق الحوار من الأخ رسام و سرد بطريقه ممتعه الرد لموضوع الغرور

    و اود أن اجتمع مع البعض في الرأي للاجابه على الاسئله المطروحه و هي :

    هل يخلق الانسان مغرورا ؟


    الغرور هو سكون النفس إلى ما يوافق الهوى ويميل إليه. وهو من أسوأ الصفات النفسية لأنه الباعث الحقيقي للمساوئ الأخلاقية كحب الدنيا وطول الأمل والظلم والفسق والعصيان. والسبب الرئيسي للغرور هو الجهل، ومثال ذلك المال والعلم. اللذان يعتبران المحك الذي يعرف به معدن الإنسان، فالمال والعلم نعمتان من نعم الله يضفي بها على عبده، ولكن إذا كان المنعم عليه، جاهل بحقيقة الدنيا يغتر بهما، يقول سبحانه: ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) ويقول عزوجل( فلا يغرنكم الحيوة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور) ..

    لذلك ما اعتقد يخلق مغرورا و لكن هناك بعض الامور الشخصيه بداخل الانسان تجعله يغتر بنفسه و خاصه من يكون فيه نقص و ينظر لحواليه من نظره واحده فقط و بجمال واحد فقط و هو ممكن يكون الشكل او ظهور خارجي ولا ينظر للجوهر و شخصية الطرف الآخر و للأسف يكتشف الخطأ في نفسه بعد فوات الاوان و أنه بشر مثل الباقي وممكن هم الأفضل بكثير
    وبمعنى ادق هل للبيئه والمجتمع والاهل دور في خلق
    انسان يمتاز بالغرور ؟

    نعم للبيئه و المجتمع والاهل دور في خلق الغرور - و يكون إما أن بمدح صفه او شي بالشخص نفسه و المبالغه بالوصف حتى لو كانت خطأ إما لمصلحه او لصله مع بعض و هاذا يعطي الدافع للشخص بالغرور و الشخص بهذه الصوره لا يعرف قدر نفسه ولا يثق بنفسه و لكن حسب ما يمدح به من صفات سواء سيئه او لأ و بالغالب سيئه

    فصدق من قال رحم الله إمرؤ عرف قدر نفسه و علينا ان نعرف التالي :

    فإنّنا إذا أردنا معرفة الأسباب الداعية إلى الغرور ، لعرفنا أنّها بعدد الامكانات والمواهب التي يتمتع بها أحدنا ، ومنها :
    1 ـ القوّة البدنية : وهي القدرة البدنية والقوة العضلية والقابلية التحمّلية
    2 ـ الشـباب : وهذا عنصر متفرعٌ عن الأوّل ، فالشباب مرحلة عمرية ، كما هي الطفولة وكما هي الشيخوخة . وهي ليست ميزة أو شيئاً اكتسبناه بجهود ذاتية خاصة وخالصة ، أي أنّ الشباب كمرحلة طبيعية ننتقل إليها تلقائياً من مرحلة الطفولة لا تمثل ـ بكلّ تفجّر هذه الحيوية الدافقة ـ قيمة بذاتها .
    فالشاب الذي يغترّ بفتوته ، والفتاة التي تغترّ بصباها إنّما يغترّان بأمر لا دخل لهما في صناعته ، وبالتالي لا يصحّ الاغترار به ، فعلاوة على أنّ الشباب ليس بدائم وأنّ الشيخوخة آتية لا ريب فيها .

    3 ـ المال أو الثروة : لتحصيل أو اكتساب المال وجهان :
    الوجه الأوّل : الرزق الذي جعله الله لكلّ إنسان ، فهو بيده سبحانه وتعالى يوسّع لمصلحة ويضيّق لمصلحة ، ولا يموت أحدنا حتى يستوفي رزقه -- و الوجه الثاني : ما يسمّى بـ (الرزق الذي تسعى إليه) أي السعي لكسب الرزق والاستزادة منه ، فعلى مقدار السعي يمكن الوصول إلى أقصى درجات الرزق والتوسعة فيه ، فالله حينما فتح أبواب الرزق وطلب من الانسان أن يسعى في مناكب الأرض دعاه إلى (السعة) وكما أراد له أن لا يقنع بالقليل ، لم يرد له أيضاً أن يكون جشعاً يأخذ ما ليس له بالباطل ، أو يُهلك نفسه من أجل الحصول على ثروة يجمعها ثمّ يتقاسمها الورثةُ من بعده .
    4 ـ الجـمال : كما أ نّه ليس للشاب دخلٌ أو يدٌ في شبابه ، كذلك ليس للجميل دخلٌ في جماله ، ولو تُرك لنا الخيار لاخترنا جميعاً الوجوه النضرة المنعّمة الجميلة التي تنسجم مع مقاييس الجمال العالمية المعروفة .

    5 ـ الجـاه : الجاه هو السمعة أو الصيت الذي يحصل عليه أحدنا جرّاء موقع اجتماعي أو علمي أو مالي أو سياسي مميّز ، كأن يكون قيادة أو نفوذاً أو منصباً رفيعاً . والجاه أو الوجاهة هو ميزة ناتجة عن نظرة اجتماعية للمواقع والمناصب ، وليس قيمة بحدّ ذاته ، بمعنى أنّ المسؤول الكبير أو المحسن الوجيه ، أو القائد العسكري ، أو مسؤول المنظمة الطلاّبية ، أو الطبيب أو المهندس وغيرهم ، إنّما أصبحوا وجوهاً اجتماعية مرموقة لأنّ نظرة الناس لهذه المواقع نظرة احترام وتقدير وإعجاب ، وربّما بسبب هذه النظرة راح بعض الذين يحملون العناوين اللامعة يمشون بين الناس بخيلاء ويتعاملون تعاملاً فوقياً مع مَنْ هم أدنى موقعاً ، وهل الغرور غير ذلك ؟
    إنّ الجاه أو السمعة أو الشهرة التي يكتسبها إنسان من خلال احتلاله لموقع بارز ، هي الأخرى عرضة للتغيير وعدم الثبات إلاّ بمقدار ما يغذّيها صاحبها من عطاء دائم للموقع الذي هو فيه ، وإلاّ فهي ليست شهادة خالدة أو شهرة أبدية.

    6 ـ النـسب : والنسب أو الاتكاء على اسم أو لقب العائلة أو سمعتها هو اتكاء على سند واه ، فالإسم صنعته عقول وجهود وسواعد الآباء والأجداد ، وإذا أردت المحافظة عليه فساهم بعقلك وعرقك وإبداعك فيه ليكون لك نصيب أو حظّ من هذا الاسم العريق الذي تتشرف بحمله لا بصفة وراثية ، وإنّما على نحو مساهمة عملية جادّة في رفعه .
    وإلاّ فالجاهل أو نصف المتعلّم الذي يغترّ بعائلته ذات الصيت العلميّ المشهود له ، كذاك الذي يرتدي ثوباً غير ثوبه . والعاطل الخامل الذي لم يقدّم لوطنه وأمّته شيئاً ، ويغترّ بأمجاد أسلافه وأجداده الذين قارعوا الظلم والاستكبار في حملات الجهاد ضدّ الغزاة الطامعين ، يحاول أن يلصق صورته على غلاف كتاب يتحدّث عن جهاد الأسرة ، أو أن يعلّق صورته على الجدار مع لوحة شرف تضمّ الذين حملوا السلاح لمقارعة المحتلّين .
    وهناك مَنْ يعيش الغرور النسبيّ لجهة انحداره عن سلالة مطهّرة ، فيعتبر ذلك بمثابة صك الغفران الذي يحمله للدخول إلى الجنّة ، أو إلى الناس ليكبروه ويجلّوه من خلاله ، وفي الحديث الشريف : «خلق الله النار لمن عصاه ولو كان سيِّداً قرشياً ، وخلق الجنّة لمن أطاعه ولو كان عبداً حبشياً» .إنّ الانتساب الذي يحقّ لنا أن نفخر به هو انتسابنا للعلم والعمل وللدين .

    8 ـ المهـنة : وقد يغترّ البعض بمهنته من خلال ما تدرّه عليه من ربح ماليّ ، أو سمعة اجتماعية معيّنة ، وهذه سمة من سمات التخلّف ، وإلاّ فكلّ مهنة هي في واقع الأمر عمل خدمي يقدم للناس حسب طبيعة المهنة ، والمهن ـ كما تلاحظ ـ تتكامل مع بعضها في سدّ احتياجات الناس . وإذا كانت بعض المهن تجلب لصاحبها ربحاً أكبر وسمعة أو شهرة أوسع فهذا لا يعني أن تكون مدعاة للغرور والتكبّر ، وإنّما هو الجهد الذي يبذل في سبيل الحصول على شهادة معيّنة أو حرفة معيّنة ، ثمّ انّ الإبداع والإخلاص في المهنة أهمّ من الدخول في عالمها ، وأيّاً كان السبب فلا نرى داعياً للاغترار بالمهن .
    9 ـ العلـم : يصاب بعض العلماء في مختلف الاختصاصات بالغرور لتصورهم أ نّهم أكثر الناس علماً وفهماً وسعة في المدارك والاطلاع ، وقد يلعب احتلالهم لمواقع الصدارة في المنتديات العلمية وشاشات التلفزة والمؤتمرات والمجامع العلمية دوراً في ذلك .
    ولا يداخل الغرور بعض الشخصيات العلمية فقط ، بل ـ كما مرّ بنا ـ يصيب حتى بعض الطلبة المتفوقين دراسياً .
    فإذا كان العلم أحد أهمّ نقاط التفاضل بين الناس (هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون )(7) لكنّ العالم الحقّ ، وكما أثبتت ذلك سيرة طابور طويل من العلماء ، هو الذي إذا ازداد علماً ازداد تواضعاً .

    10 ـ القلم والبيان : ومن أسباب الغرور أن يكون الطالب أو أيّ انسان آخر ذا قلم ساحر في الكتابة ، أو خطيباً مفوّهاً ، وإذا بالكلمات التي يخطّها ذاك القلم ، والتي يطلقها هذا الخطيب أو الأديب هي جواهر ودرر أو نصوص لا يرقى إليها بيانُ غيرهم .
    إنّ القدرة البيانية أو الكتابية أو الخطابية نعمة ولا شكّ لكنّ النعم ـ كما قلنا ـ بحاجة إلى الشكر لا إلى الافتتان والاغترار والتباهي ، ومن دواعي الشكر أن تكون الكلمات مسخرة في الخير وخدمة الناس والإصلاح بينهم وتنمية الوعي لديهم .
    وقد يصل الغرور أحياناً ببعض أصحاب الأقلام والملكات الخطابية أن يهتموا بتنميق الكلام وتزويقه أكثر من اهتمامهم بمضامينه ، الأمر الذي يعتبر عند هؤلاء أنّ صاحب البيان الأفضل هو الذي يمتلك ناصية الكلام بقطع النظر عما يطرح من أفكار .


    لذلك علينا معرفة قدر الدنيا - يصف القرآن الكريم الدنيا بأنّها (دار غرور) أي أنّ حال الدنيا هي هذه لا كما تصورها الأوهام والأحلام وبعض الأفلام ، إلاّ أ نّه في موضع الذمّ والتنفير أيضاً ، أي حاذروا ـ يا أبناء الدنيا ـ من الوقوع في شباك الغرور والتيه والخيلاء بأيّ شيء دنيويّ تنالونه .
    تمتّعوا به .. خذوا نصيبكم منه .. تعاطوه فيما بينكم بلا حيف ولا جور ولا استئثار .. لكن تعاملوا معه على أ نّه (طارئ) .. (متغير) و (زائل) : (اعلموا أنّما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفّار نباته ثمّ يهيج فتراه مصفرّاً ، ثمّ يكون حطاماً وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلاّ متاع الغُرُور ).


    وعليه يجب علاج الغرور بالتواضع و تذكر سيرة الأنبياء و الصحابه في حياتهم .. و اخيرا نقول :
    قوتك وتواضعك .. جمالك وتواضعك .. شبابك وتواضعك .. علمك وتواضعك .. جاهك وتواضعك .. مهنتك وتواضعك .

  5. #15

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    تواصل رائع جدا من كنــــــــــــــوز

    وبصراحه ما قصرتي اختي كنوز فيما ذكرت وقد سقت
    بعض الآيات الكريمه الداله على ان الغرورو ممقوت من الله
    يقول سبحانه: ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور)
    ويقول عزوجل( فلا يغرنكم الحيوة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور)
    فهذا من الدلاله الاكيده على مقت الغرور عند الله
    وتحليلك في مكانه واعتقد ان الغرور مرض نفسي يصاحب الانسان
    في مراحل حياته ويظل يكبر معه الى ان يرديه في المهالك او تصيبه
    صدمه عن طريق غروره تفيقه من غفلته فيتراجع ويعتبر .

    اشكرك مره ثانيه

  6. #16

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    [align=center]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسة نكتة
    حضووور متميز لرحاااااااال ورسام
    نعم المواضيع الهادفه التي تسعى الى نزع الغرائز السوداء في نفس البشرر
    جزاكم الله خير عليها وتواصل طيب ونحن بانتظاااااااار المزيد

    آنسة نكتة

    أشكر لك حضورك الجميل

    وحبذا لو تتحفينى بوجهة نظرك ورأيك

    ولك جزيل الشكر

    تحياتي

    رسام الغرام
    [/align]

  7. #17

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنوز
    السلام عليكم جميعا - ماشاء الله صج مثل ما قال أخوي عاشق انه في هالحوار كأننا نتابع مسلسل جميل و شيق

    و صراحة وااااااااااايد عجبني الاسلوب و الرد و تناسق الحوار من الأخ رسام و سرد بطريقه ممتعه الرد لموضوع الغرور

    [align=center]كنوز[/align]

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    هذا من فيض ذوقك , وجميل خطابك
    وما كان تواصلنا إلا ثما رجهد زرعها أخينا رحال فلا بد له من أن يحصد زرعه


    10 ـ القلم والبيان : ومن أسباب الغرور أن يكون الطالب أو أيّ انسان آخر ذا قلم ساحر في الكتابة ، أو خطيباً مفوّهاً ، وإذا بالكلمات التي يخطّها ذاك القلم ، والتي يطلقها هذا الخطيب أو الأديب هي جواهر ودرر أو نصوص لا يرقى إليها بيانُ غيرهم .
    إنّ القدرة البيانية أو الكتابية أو الخطابية نعمة ولا شكّ لكنّ النعم ـ كما قلنا ـ بحاجة إلى الشكر لا إلى الافتتان والاغترار والتباهي ، ومن دواعي الشكر أن تكون الكلمات مسخرة في الخير وخدمة الناس والإصلاح بينهم وتنمية الوعي لديهم .
    وقد يصل الغرور أحياناً ببعض أصحاب الأقلام والملكات الخطابية أن يهتموا بتنميق الكلام وتزويقه أكثر من اهتمامهم بمضامينه ، الأمر الذي يعتبر عند هؤلاء أنّ صاحب البيان الأفضل هو الذي يمتلك ناصية الكلام بقطع النظر عما يطرح من أفكار .


    أعجبني كثيراً هذا التواصل والتوافق الفكري , وهذه المداخلة لهي مداخلة مثرية بالفعل تخدم الموضوع لمنحى بعيد

    وأعجبتني هذه الفقرة على وجه الخصوص لأنها خطاب مباشر للأقام الحرة في نبض وغيره فهي تعنينا , ونخشى ما نخشاه أن يصيبنا الغرور , فالغرور هو مقبرة القلم كما إنه مقبرة كل فضل
    .


    وعليه يجب علاج الغرور بالتواضع و تذكر سيرة الأنبياء و الصحابه في حياتهم .. و اخيرا نقول :
    قوتك وتواضعك .. جمالك وتواضعك .. شبابك وتواضعك .. علمك وتواضعك .. جاهك وتواضعك .. مهنتك وتواضعك .
    كنوز

    وفقك الله لما يحب ويرضى

    ونأمل منك المزيد من التواصل والتألق

    لك التحية

    رسام الغرام

  8. #18

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    كل الشكر لأخي رسام الغرام على
    هذا الحوار الممتع
    وله الشكر على جميل ما استفدنا منه
    فرسام الغرام ما شاء الله عليه
    يملك لغة حوار رائعه بحق واسلوبه
    يدل على رقي فكره وتعمقه ووضوحه
    في اي موضوع تحاوره


    اخي رسام الغرام
    لك جل شكري وتقديري
    وسوف ننتقل لحوار اخر مع ضيف جديد
    اتمنى مشاركتك معنا كما اترك
    الباب مفتوحا في هذا الموضوع لمن احب ان يشارك
    ونحن مستعدون للتفاعل معه في الردود .

  9. #19

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    [align=center]مراااحب بمواضيعك الشيقه يارحال



    لي نقطه اسردها هنا ذكرتها في بداية الموضوع

    واستفسار ان كان هناك مايمنع ان يملك الانسان مال قارون او اكثر اذا كان ينفقه في مرضاة الله فليس العيب في ان نملك لكن العيب في كيف ننفق !!!!!
    [/align]

  10. #20

    رد : دعونا نحارب الفساد ح ( 1 ) بعنوان الغرور والعجب ولقاء مع رسام الغرام

    مرحا مرحا بالامير
    وإن كنا في شوق لمتابعة ردودك

    واتفق معك اخي الكريم في ان الانسان المسلم
    لا يعيبه غن كان يملك مال قارون ولكن يعيبه
    ان يصنع صنيع قاورن , فهو لم يرعى حق الله
    في ذلك المال وسولت له نفسه ان ذلك المال لم يات
    إلا نتيجة جهده هو ولم يشكر نعمة الله عليه .
    واعتقد ان اخي رسام الغرام يشاطرني الرأي تماما وذلك
    من خلال ما ذكره آنفا .

    تحياتي ايها الأمــــsـــــsـــــــــaـــــير بإنتظارك في حلقاتنا القادمه .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML