الموضوع: هل كلمة اسف تداوي الجرح

قصه مفيده انسه نكته
وفي حالات الغضب لا يدري ماذا يفعل النسان
فيتصرف بتصرف يميل به طريق الصواب
وبعدها يندم حيث لا ينفع ندم , وما تلك الاثار التي يتركها
الغاضب في قلوب من حوله الا مسامير او خناجر مسمومه
يبقى اثرها على الدوام دون ان تزيلها كلمة انا آسف .
وقد عالج الاسلام ثورات الغضب , عن النبي صلى الله عليه وسلم
اتاه رجل يطلب النصيحه على ما اعتقد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم
لا تغضب , وقد حث عليه الصلاة والسلام الغاضب في حالة غضبه ان يتوضأ
ويصلي ركعتين وبذا تهدأ ثورة الغضب وتصفى نفسه .


انسه نكته
موضوع هادف ورائع بصراحه .

تحياتي لك اختي انسة نكتة على هذا الاختيار الرائع وحسن انتقاء الموضوع

النسيان والاعتذار الصادق والقناعه بأنها كانت -غلطه- كفيل بأن يرمم تلك الثغور ويعيدها كما كانت ولكنها ستبقى (هشه) في الغالب
وهذا يعتمد على مدى حجم الخطأ وعلى نوعية العلاقة مع الشخص المخطئ وقوتها.
ويجب ان لانطلق العنان لكلمة اسف حتى لا يتمادى المخطيء واعود واقول حسب الشخص المقابل.


عندما يكون قلب الانسان صافيا لا يحمل الحقد والكره على احد فأنه بلا شك يشعر بالراحه النفسية وعلى النقيض من ذلك الحاقد هو الخاسر والمتضرر الاكبر

ومبدأ العفو والتسامح تقره الشريعة السمحه ويأمر به الله تعالى ورسوله الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم

تحياتي

نورس الاحزان


__________________

هلا انسه نكته

قصة مفيدة 000 وتحمل في معانيها الكثير


وان الغضب قد يؤدي في كثير من الاحيان الى ارتكاب الكثير من الاخطاء الفادحة اما بالقول او الفعل

اشكرك على اختيارك

جزاكم الله خير
(( ارضائكم هو هدفنا))

السلام عليكم

بارك الله فيج اختى وجزاج الله كل خير على النقل القيم لخواتج

وان شاء الله تعم الفائدة

قصدة هايلة انسة نكته شكرا لاضافاتك
نهى

فعلا اختي آنسه نكته عمر كلمة آسف ما تبري الجرح في النفس
ولكن على الإنسان ان يثمن و يقدر كل كلمه يقولها أو أي فعل