[align=center]...
رحــــال
يتذكر كل شئ وكل صغيرة وكبيرة
وينسى تلك المراة الاسيرة
التي تنتظرة بكل ود بكل شوق
وبداخلها عبرة اليمة..
الى متى
وقد طال المدى
وتحطم مابقي من صبر
وماعاد لصوتي معك
صدى............
رحــال
فليفرد جناحيه كالطير الى ما يشغله عني
وسأفرد حريتي كالنجلاء
باحثة عن مخرجي منه...
تلك هي الحياة
اخي الكريم
تواجدك كان رائعا
تقبل تحياتي
شجوون
...[/align]