النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: الحلقه الرابعه من البث المباشر في نبض المعاني <ابنائنا بين التربيه القديمه والحديثه >

  1. #1

    الحلقه الرابعه من البث المباشر في نبض المعاني <ابنائنا بين التربيه القديمه والحديثه >

    ونعود من جديد بثوب يشرق بآرآئكـــــم
    وتشع انواره بملاحظاتكم ومتابعاتـكــــم
    نعود بانفاس متسارعه شوقا للقياكـــــــم
    فتصل لما تصل اليه من خلال ردودكم

    الاخوه

    الاخوات


    اعضاء نبضنا الغالي


    نتحدث في حلقة هذا الاسبوع عن موضوع يمس كيان المجتمع وهو اساس تكوينه
    الا وهو
    < ابنائنا بين التربيه الحديثه والقديمه > وليسمح لي البعض ان قلت قديمه فهي بمفهوما
    تتجدد ولكن لتوضيح الفرق بين الماضي والحاضر .
    ومثلما عودتنا الحياه من خلال التجارب ان الاحداث لا تخلو من سلبات وايجابيات وتناقضات
    قد تكون ظاهره وخفيه في بعض الاحيان ولابد لنا من الخوض فيها وتعريتها من كل التباس.

    ولي حوار مع اخي
    وتر المحبه حيث قمت بالسباحه في بحر افكاره
    واستخلاص الدرر النائمه في قاعه , وصدقوني حتى جيوبه قمت بتفتيشها لعلي اجد ما خبأه
    من كلمات
    .
    رحــــــــــــال : ما الفرق بين التربيتين القديمه والحديثه ؟

    وتر المحبــــه : التربيه القديمه دينيه وتعتمد على افكار ومفاهيم وقيم تنبع من عقليه دينيه وان
    كان كان يخالطها شيء من الهمجيه في تصرفات الاهل حيث كان يسودها الضرب باي شيء
    وبسبب تافه احيانا وذلك بغرض تاديب الابن او البنت وهذا نتاج لعقليه ينقصها الفهم فيما جاء في
    القرآن والسنه .
    اما التربيه الحديثه فقد دخلت فيها مفاهيم ورؤى وافكار علميه واهدافها اخراج جيل واعي فكريا
    وان كان يداخلها شيء من من الافكار الغربيه والغريبه على معتقداتنا وتقاليدناالدينيه مما جعلها مهيمنه
    في بعض الاحيان على الجيال القادمه ولذا يجب الحرص من عدم الافراط والانسياق ورائها خوفا من
    تاثر ابنائنا بها خصوصا في عصر العولمه
    رحـــــــــــال : ما مدى تاثر الطالب المدرسي على سلوكه في المدرسه
    في ظل التربيتين القديمه والحديثه ؟

    وتر المحبــــــه : في ظل التربيه القديمه نجد انالطالب يحترم المدرس ويعتبره بمثابة والده في المدرسه
    ويهابه لاي خطأ قد يحدث منه < وان كان احتراما اجباريا اذا صح القول في بعض الاحيان >
    اما في ظل التربيه الحديثه فان الطالب قد يواجه المدرس بالفاظ لا تمت الى الاحترام باي صله حتى
    صار المعلم وكانه شخص عادي في نظر الطالب وليس له السيطره على الطالبه كون ان الضرب
    في حدود الادب اصبح ممنوعا حتى وان كانت السلوكيات خاطئه وخرجت من اذهان الطالب قول
    امير الشعراء احمد شوقي
    قم للمعلم وفه التبجيلا .... كاد المعلم ان يكون رسولا

    وبعد هذا الحواراترك لكم المجال لسماع آرآئكم واي اسئله يمكن طرحها ومناقشتها على بساط البحث
    وبيننا الآن مجموعه من االنبضات من تؤيد التربيه القديمه ومن تؤيد التربيه الحديث ومن تؤيد التربيتين
    مع بعض التحفظ على بعض التصرفات .
    اتمنى اكون خفيف الظل على قلوبكم واقدر اخترق سماء افكاركم ونتعايش في جو من النقاش المثمر .

    س : ما هو واقع الجيل في ظل التربيه الحديثه ؟


    س : ما هي سلبيات وايجابيات التربيتين القديمه والحديثه ؟


    س : هل لسلوكيات اولياء الامور دور في التربيتين ؟


    ملاحظه <<< نحن لا نحدد جنسا معينا في طرحنا بقولنا الطالب فنحن نقصد الطالب والطالبه >>>
    بخصوص موضوع الحلقه القادمه
    لدينا الكثير من المواضيع القابله للنقاش ولكن ارتئينا انه من باب الذوق ان نترك لكم المجال
    للاسترشاد بآرآئكم في اي موضوع جديد او ظاهره يمكن لنا ان نطرحها على بساط البحث
    وفي انتظار ردودكم .

    ودمتم سالمين
    [/COLOR]

  2. #2
    مســــاء جميل ويتجدد اللقاء مع الثانئي الرائع وتر المحبة ورحـــال
    موضوع حلو ...ونبدأ بسم الله

    في عالم اليوم اي عالم الآلة والصناعة تتغير ومع الأسف الاساليب الاجتماعية بشكل سريع وتتبدل التقاليد والاداب العامة في مدة قصيرة وخلال هذه التحولات والتطورات السريعه تصبح الكثير من المحرمات مباحات في نظر الناس فيما تصبح المباحات محرمات!
    بمعنى ان الاداب والتقاليد الاجتماعية تعرضت في الماضي وتتعرض حالياً للتحول والتغير والانقلاب زلم ولن تستقر على حالة واحدة ابداً مع فارق التحولات الاجتماعية في العقود الماضية كانت تتم ببطء وخلال فترة عدة قرون الا ان سرعة هذه التحولات في عصرنا بلغت من الشدة بحيث تطرأ تغيرات مختلفة في الشؤون الاساسية للمجتمع في فترة حياة جيل واحد وتضحى الكثير من التقاليد العادية والسنن الاخلاقية التي كانت في يوم مقبولة ومحبذة تضحى في يوم آخر مرفوضة ومذمومة وطبيعي ان يبتلى معظم الشباب في وضع كهذا بصراعات باطنية وينتابهم قلق بسبب تناقض التربية في الاسرة مع ما حل من العادجات الاجتماعية الجديدة.
    مثال: حديث الامام علي (ع):(( لا تقسرِوا أولادكم على ادابكم فأنهم مخلوقون لزمانِ غير زمانكم))
    اوصى الامام الناس ان لا يقسروا اولادهم على اداب وتقاليد ازمانهم ولا يلزموهم باتباع اساليب عصورهم لأنهم خلقوا لزمان غير ازمانهم وحدد الامام(ع) مسؤوليات الابائ في التقدم مع تحولات العالم التكاملية وتربية الابناء حسب مقتضيات ازمانهم ليتمكنوا من التكيف مع ظروف الزمن والتوافق والتعاون مع المجتمع على افضل وجه ولكن لا يسمح لهم ابدا وتحت عنوان تغير الظروف والزمان ان يتجاهلوا السنن الاساسية التي تجلب الساعدة واهناء للمجتمع ويتجاوزا حدود الضوابط الاسلامية التي تعد في جميع العهود اشا الساعدة الانسانية.
    فقبول الاداب والتقاليد الحديثة الآتية مع التكامل العلمي للمجتمع والمؤدية الى الحياة الأفضل هو دليل على الاشخصية والحروية وعلامة على قابلية التوافق مع الاساليب الاجتماعية الحديثة وبالعكس ,
    مع كل الاسف فان الكثير من السنن الاخلاقية والسجايا الانسانية قد غطاها ستار النسيان في العصر الحالي عصر الالة والصناعه وضرب بعرض الحائط ببعضها وتركت حالها حال الاداب والتقاليد البالية‍‍!

    هذا مالدي حالياً باتظار ردود الاعضاء والنقاااش

    تحياتي

  3. #3
    الصورة الرمزية * FOX *
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    العمر
    46
    المشاركات
    778
    [ALIGN=CENTER]كلام رائع

    مشوق

    مثير

    اعجابي به شديد

    ولهفتي لسماع المزيد تدفعني

    للأنتظار

    رحــــــال

    الي بالمزيد
    [/ALIGN]

  4. #4
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307
    [ALIGN=JUSTIFY]
    مساااااااااااء جميل ..!!


    انتظرنا هذه الحلقة بفارغ الصبر .. !!


    نيابة عن عائلة نبض المعاني اقدم الشكر الجزيل للمتألقين وتر المحبة ورحال على مجهوداتهم الغنية والكبيرة في هذا البرنامج الحيوي الجميل .. وندعوا الجميع ان يحذوا حذوهم وان يأتوا إلينا بعصارة افكارهم .. لنكون معهم ونسعد بأفكارهم ومواضيعهم .. !!

    بداية ارحب بفكرة حلقة اليوم بين التربية الحديثة والتربية القديمة .. ويسرني المشاركة .. !!

    س : ما هو واقع الجيل في ظل التربيه الحديثه ؟

    لا نستطيع الحكم في الوقت الراهن بخصوص واقع هذه التربية ولكن المؤشرات كلها مابين السلبية للاسف وعذرا ان قلت سلبية ولا اريد ان اظلم فئات معينه ولكن بحق ما نراه من ردود هذه التربية الحديثة لا يبشر بالخير .. وهذا واقعنا ولابد ان نتعرف !!

    س : ما هي سلبيات وايجابيات التربيتين القديمه والحديثه ؟

    لا مجال للمقارنة .. التربية القديمة هي لب التربية مهما كانت قساوتها وعنفها لكن كانت تربية بمعنى الكلمة .. دون سلبيات تذكر .. اما التربية الحديثة سلبيايتها اكثر من الايجابيات بمعنى اصح .. وعلى الاباء السعي في دمج التربيتين القديمة والحديثة ليكونو اولاده ذرية صالحة .. !!

    س : هل لسلوكيات اولياء الامور دور في التربيتين ؟

    نعم هناك دور كبير .. فمن يشهد للولد غير اباه .. وان كان الاب تحت رحمة المجتمع الفاسد فلا يلام الولد حينها .. ولا اقول ان يكون الولد ايضا فاسدا انما لو تربى على الفساد لا يلام والدليل والده .. ولكن يقيني بأن هناك اولاد اصبحوا ذو مستوى جيد ومرموق .. وأبائهم والعياذ بالله اسفل السافلين وهذه الفئة لابد ان نقول لها كلمة صدق .. بأنكم اجيال ترفع الرأس .. بحق !!


    اما بالنسبة لموضوع الحلقة القادمة فأني اقترح ان نفتح باب موضوع معين وتتم المناقشة من الجميع .. ويكون الموضوع عن رجل الزمان والذي يطلق عليه المعلم .. بين الماضي والحاضر .....!!


    اكرر شكري وتقديري للمبدعين وتر المحبة ورحال على مجهوداتهم الطيبة .. وفقكم الله !!
    [/ALIGN]

  5. #5
    سمراء الليل الحزين :
    اجدت فاحسنت

    fox :
    كلامك يثلج الصدر

    عاشق السمراء :
    تواجده يضفي على المكان
    اشراقة كاشراقه شمس الصباح
    وانصرافه كشمس تستاذن بالرحيل

    مروركم رائع اخوتي
    وان كنت اقترح استمراريه هذه الحلقه
    الى الاسبوع القادم , لانه في رايي لم
    تنل حقها الكافي نضرا للظروف التي مر
    بها المنتدى واعاقت دخول معظم الاعضاء
    ومشاركاتهم القيمه . ما رايكم .

    وبالنسبه لاقتراح اخي عاشق السمراء فهو
    جميل واطلب راي بقية الاعضاء .

  6. #6
    العفوووو رحــــال

    الموضوع جداً جميل وننتظر الباقي بفااارغ الصبر

    تحياتي

  7. #7
    سمراء الليل الحزين :
    اهنئ نفسي على متابعتك وردودك المتواصله.


    واتسائل التربيه القديمه هي الافضل من التربيه
    الحديث بغض النظر عن بعض الاساليب المتخلفه .
    بمعنى الم تربي رجالا وامهات نفخر بهم وهم
    الان ابائنا وامهاتنا قياسا بهذا الجيل والذي
    انتشر فيه الدلع في معظم ابنائه ان صح لي التعبير ؟

  8. #8
    أعزائي 000 أعضاء نبضنا الغالي

    أعود إليكم من جديد 000 بعد ان حبسني نبض عن المشاركة
    ولكن ذلك بسبب العطل الفني 000

    اشكر كل من ساهم معنا في هذه الحلقة 00 واود ان اطرح بعض السلوكيات الخاطئة في تربية الأبناء000

    الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء وآثرها على شخصياتهم

    الأسرة هي المؤسسة التربوية الأولي التي يترعرع فيها الطفل ويفتح عينيه في أحضانها حتى يشب ويستطيع الاعتماد على نفسه بعدها يلتحق بالمؤسسة الثانية وهي المدرسة المكملة للمنزل ولكن يبقى وتتشكل شخصية الطفل خلال الخمس السنوات الأولى أي في الأسرة لذا كان من الضروري ان تلم الأسرة بالأساليب التربوية الصحية التي تنمي شخصية الطفل وتجعل منه شابا واثقا من نفسه صاحب شخصية قوية ومتكيفة وفاعلة في المجتمع .....

    وتتكون الأساليب غير السوية والخاطئة في تربية الطفل اما لجهل الوالدين في تلك الطرق او لأتباع أسلوب الآباء والأمهات والجدات او لحرمان الأب او الأم من اتجاه معين فالأب عندما ينحرم من الحنان في صغره تراه يغدق على طفله بهذه العاطفة او العكس بعض الآباء يريد ان يطبق نفس الأسلوب المتبع في تربية والده له على ابنه وكذلك الحال بالنسبة للأم
    وسأتطرق هنا لتلك الاتجاهات الغير سوية والخاطئة التي ينتهجها الوالدين او احدهما في تربية الطفل والتي تترك بآثارها سلبا على شخصية الأبناء
    سنتحدث ان شاء الله عن تلك الأساليب والاتجاهات الخاطئة وآثرها على شخصية الطفل وهي :
    1- التسلط
    2- الحماية الزائدة
    3- الإهمال
    4- التدليل
    5-إثارة الألم النفسي في الطفل
    6-التفرقة بين الأبناء وغيرها ...

    التسلط أو السيطرة

    ويعني تحكم الأب او الأم في نشاط الطفل والوقوف أمام رغباته التلقائية ومنعه من القيام بسلوك معين لتحقيق رغباته التي يريدها حتى ولو كانت مشروعة او الزام الطفل بالقيام بمهام وواجبات تفوق قدراته وإمكانياته ويرافق ذلك استخدام العنف او الضرب او الحرمان أحيانا وتكون قائمة الممنوعات أكثر من قائمة المسموحات
    كأن تفرض الأم على الطفل ارتداء ملابس معينة او طعام معين او أصدقاء معينين

    الحماية الزائدة

    يعني قيام احد الوالدين او كلاهما نيابة عن الطفل بالمسؤوليات التي يفترض ان يقوم بها الطفل وحده حيث يحرص الوالدان او احدهما على حماية الطفل والتدخل في شؤونه فلا يتاح للطفل فرصة اتخاذ قرارة بنفسه وعدم إعطاءه حرية التصرف في كثير من أموره :
    كحل الواجبات المدرسية عن الطفل او الدفاع عنه عندما يعتدي عليه احد الأطفال
    وقد يرجع ذلك بسبب خوف الوالدين على الطفل لاسيما اذا كان الطفل الأول او الوحيد او اذا كان ولد وسط عديد من البنات او العكس فيبالغان في تربيته .....الخ

    الإهمــــــال

    يعني ان يترك الوالدين الطفل دون تشجيع على سلوك مرغوب فيه او الاستجابة له وتركه دون محاسبته على قيامه بسلوك غير مرغوب وقد ينتهج الوالدين او احدهما هذا الأسلوب بسبب الانشغال الدائم عن الأبناء وإهمالهم المستمر لهم
    فالأب يكون معظم وقته في العمل ويعود لينام ثم يخرج ولا يأتي الا بعد ان ينام الأولاد والأم تنشغل بكثرة الزيارات والحفلات او في الهاتف او على الانترنت او التلفزيون وتهمل أبناءها
    او عندما تهمل الأم تلبية حاجات الطفل من طعام وشراب وملبس وغيرها من الصور
    والأبناء يفسرون ذلك على انه نوع من النبذ والكراهية والإهمال فتنعكس بآثارها سلبا على نموهم النفسي

    التدليل

    ويعني ان نشجع الطفل على تحقيق معظم رغباته كما يريد هو وعدم توجيهه وعدم كفه عن ممارسة بعض السلوكيات الغير مقبولة سواء دينيا او خلقيا او اجتماعيا والتساهل معه في ذلك..
    عندما تصطحب الأم الطفل معها مثلا الى منزل الجيران او الأقارب ويخرب الطفل أشياء الآخرين ويكسرها لا توبخه او تزجره بل تضحك له وتحميه من ضرر الآخرين ، كذلك الحال عندما يشتم او يتعارك مع احد الأطفال تحميه ولا توبخه على ذلك السلوك بل توافقه عليه وهكذا .......

    إثارة الألم النفسي

    ويكون ذلك بإشعار الطفل بالذنب كلما أتى سلوكا غير مرغوب فيه او كلما عبر عن رغبة سيئة
    ايضا تحقير الطفل والتقليل من شأنه والبحث عن أخطاءه ونقد سلوكه
    مما يفقد الطفل ثقته بنفسه فيكون مترددا عند القيام بأي عمل خوفا من حرمانه من رضا الكبار وحبهم
    وعندما يكبر هذا الطفل فيكون شخصية انسحابية منطوية غير واثق من نفسه يوجه عدوانه لذاته وعدم الشعور بالأمان يتوقع الأنظار دائماً موجهة إليه فيخاف كثيرا لا يحب ذاته ويمتدح الآخرين ويفتخر بهم وبإنجازاتهم

    التفرقة

    ويعني عدم المساواة بين الأبناء جميعا والتفضيل بينهم بسبب الجنس او ترتيب المولود او السن او غيرها نجد بعض الأسر تفضل الأبناء الذكور على الإناث او تفضيل الأصغر على الأكبر او تفضيل ابن من الأبناء بسبب انه متفوق او جميل او ذكي وغيرها من أساليب خاطئة
    وهذا بلاشك يؤثر على نفسيات الأبناء الآخرين وعلى شخصياتهم فيشعرون الحقد والحسد تجاه هذا المفضل وينتج عنه شخصية أنانية يتعود الطفل ان يأخذ دون ان يعطي ويحب ان يستحوذ على كل شيء لنفسه حتى ولو على حساب الآخرين ويصبح لا يرى الا ذاته فقط والآخرين لا يهمونه ينتج عنه شخصية تعرف مالها ولا تعرف ما عليها تعرف حقوقها ولا تعرف واجباتها

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML