الدكتور / سمير المليجى
تاريخ :الاثنين 30 أغسطس 2010
بداية الكون كاملة نظرية الدكتور المليجى فى خلق الكون كيف بدا الكون مالوش بداية كيف بدا الكون مالوش بداية اذا حصرنا جميع مدارات الكون و حسبنا جميع المسافات بينها و عددها لا نستطيع تحديد الوقت و الزمن كيف و متى خلق الكون على الارض نحن نتعامل مع الوقت و الزمن لكن فى الكون لا يوجد وقت و لا زمن لذلك لا احد يستطيع التحديد بالضبط لكننا تعودنا على ان كل شئ له سبب و زمن مثال : خلق الله الكون فى سبعة ايام و هذا موجود فى جميع الاديان لكن عند الخالق حساب السبع ايام ليس مثل حسابنا نحن البشر طبعا انا مؤمن بوجود خالق و السبب ان كل ذرة فى اى كائن حيوان , زرع , انسان متخصصة بتكوين هذا الكائن مثال : الزرع الذرة التى توجد بها عملها تجديد و استمرار و رخاء الزرع . فى الانسان الذرة موجود لجعل هذا الانسان يفكر و يتحدث و لذلك ذرة النبات مختلفة عن ذرة الانسان و لا يمكن استبدال اى منهما بالاخر . و لذلك نستطيع ان نقول ان الدليل على وجود الله هو تخصص الذرة لان الذرة ليس لها عقل او ارادة لذلك يوجد شئ يعطيها الامر للتنفيذ هل هذا الشئ هو موجات الكترومغناطيسية او غيرها من الموجات او غيرها او اتصال معين مع الذرة لا نفهمها نحن . و مثال لماذا ذرة الحديد ثابتة للحديد و ذرة الزرع ثابتة للزرع و لا نستطيع تبديلهما . نظرية خلق الانسان وجدت الاحماض الامنية اولا و ظلت مدة طويلة من الزمن الى ان بدات تتحرك ان لا اؤمن بهذه النظرية انا اؤمن بنظرية الله ( كن فيكون ) الله خلق الكون ثم قال له كن فكان فتحرك . لذلك يجب عمل صورة جديدة للخالق زمان فى العصور السالفة كان الخالق ( الاله ) حجر , طين , خشب للعبادة ازلنا نحن الصنم ووضعنا الله فقط و نحن لا نزال نتعامل مع الله على انه يجلس يتحرك يبسط يدية يتكلم يعاقب و يحنو ان الله ليس لة شكل كما نتصور نحن انة يفوق كل تصور . نظرية الانفجار العظيم كل 10 مليار , 13 مليار سنة يحدث انفجار على نجم او على مدار نجمنا منذ 10 , 13 مليار سنة انجر و كان القصد من ذلك خلق الكواكب و الارض فقط و ليس خلق الكون كلة اى ان الانفجار حدث و لكن فى نجمنا نحن فقط و ان الكون كلة كان موجود و الله موجود و كل شئ المدارات و الكون ليس بها حياة لذلك يصعب اثبات ان الحياة خلقت صدفة ان الله سبحانة و تعالى عندما اراد خلق البشر فاراد تهيئة المكان المناسب لوجود البشر و من هنا كان الانفجار لكن انفجار نجمنا فقط و كان ذلك بحساب شديد لتحقيق الامان و الحماية للارض و ما عليها من مخلوقات الحساب بعد الموت رائ الدكتور المليجى فى الحساب بعد الموت ان الانسان منذ خلق و مشكلتة هى الضمير و الحساب و الذنب لا يوجد مخلوق عاقل على الارض مشاكلة هى الضمير الا الانسان و الا لكان الاسد يشعر بالذنب بعد ان يأكل الغزال و لكن الله اعطى الانسان عقل يدرك الخير و الشر اى ان الانسان مخلوق بالفطره مدرك للثواب و العقاب الحضارات كلها الفرعونية و الاشورية وغيرها كلها مبنية على الثواب و العقاب و هذا ظل راسخ فى عقل الانسان حتى لتفسيرة لكل شئ عقلى , ى , فلسفى مبدأ ان كل شئ حساب ثواب و عقاب . يوجد حساب بعد الموت لكن ليس بهذا الشكل البشع الذى يجعلنا مضطربون على الارض و نتسائل دائما هل ما نفعل ثواب ام عقاب ان الله رحيم و هذا لا يتفق مع هذه الصورة البشعة للحساب ان الله وهب الانسان ثروة كبيرة و هى المخ العقل و لذلك يجب ان نساعملة استعمال جيد فالانسان مسير و مخير مخير فى استعمال العقل عقلانيا و ليس حيوانيا و مسير فى ان يتق الله و يتقرب اليه و لكن المشكلة هى اين ولد الانسان و بيئتة و محيطة و عائلتة و غيرها من العوامل . اذا ولدت مع لصوص و قتلة للاسف الشديد سوف اتطبع بخذا السلوك حتى لو كنت متدينا و انتمى لدين ( الطبع يغلب التطبع ) ان الله ليس له منفعة و لا ضرر مما يفعل الانسان ان الله قوى و كريم ان الخالق مثل الاب و الابن فالاب لا يعاقب الابن على تصرفة الطفولى و لى راى اخير ان كل يوم قبل النوم توجه الى الله و اطلب المغفره و الرحمة و اخلو به و هو يتقبل طلب المغفرة و الرحمة لانة يعلم قوتة و ضعفك فيغفر لك و املى كبير ان يغفر لى الله الدكتور / المليجى