الموضوع: أطفالنا .... فلذات أكبادنا

موضوع حساس وفي قمه الروووعه

تسلمي مليكه لابداعاتك الدائمه

*********

ولي عوده للتعليق قريبا

انتظروني

موضوع حساس وفي قمه الروووعه

تسلمي مليكه لابداعاتك الدائمه

*********

ولي عوده للتعليق قريبا

انتظروني

ياهلا وغلا
حنين
فعلا قضيه معاصره
حياكِ الله

بسم الله الرحمن الرحيم

سومارني سوي حليب بيبي ... سوماني سوي عشى بزورة .... سومارني بابا في نوم أدخلي شويا شويا وشيلي ملابس مو نظيف
كلها طلبات لسيدة المنزل المصون للعاملة المنزلية كل هذه الأعمال تريدها في وقت واحد وكأنها روبرت ولو كانت كذلك لتحطم المسكين
وتجد الأطفال يتحدثون مع الأهل بهذه اللهجة بابا مافي فلوس صبر .. صبر مستر ودي أنا البحر مدام مافي يشرب حليب
نعم هذه لهجة أطفالنا فلات أكبادنا لماذا ؟ الإجابة سهلة لأنهم تربوا على أيدي العاملات !!
فتأثير الخادمة على الأطفال حسب ثقافتها وجود العمالة المنزلية سواء خادمة أو سائق شيء ضروري في معظم البيةت ولكن لهذا التواجد أثار سلبية
ومن أبرزها التحرش الجنسي ونقل عاداتهم إلى منازلنا وتعلق الأطفال بهم
فالحاجة لهم أصبحت ملحة وخاصة التقليد بأن يكون لدي خادمة وسائق مثل غيري ولكن مشاكلهم أصبحت أكثر من خدماتهم
::






مليكة الخليج

عن الأثر التربوي لتربية الخدم لأبنائنا أن الأسرة بمفهومها المعاصر قد تغيرت تركيبتها ووظيفتها في مجتمعنا فأضحت ذات تأثير أقل خاصة بعد خروج المرأة للعمل مع الأب، ومن ثم الاعتماد على الخادمات في كثير من شؤون الأسرة وتربية الأبناء وزادت خطورة هذا النوع من التربية بزيادة احتمالية نشوء شخصيات معتلة نفسيا وجسديا وما يتبع ذلك من تأثيرات سلبية على المجتمع أن الدراسات تؤكد أن تربية الخادمة تؤثر على الجانب اللغوي وإصابة الأطفال بعيوب النطق كالتأتأة وميل الأطفال للانطواء والعزلة والعدوانية، وعلى الجانب الانتمائي فبدلا من أن ينتمي الطفل لأمه يصبح لديه شعور بالانتماء للخادمة التي تكفلت بأموره التربوية منذ الصغر وأثرت في سلوكياته وتوجهاته، كما يحدث وجود الخادمات مناخا منزليا متوترا وقلقا دائبا بين الزوجين، وضعف الاستقلالية في التنشئة الاجتماعية للأطفال إلى جانب الاتكالية التي تنبع من استجابة الخادمة لكل ما يطلبه الصغير، وهذا ما يؤكد أن سلبيات تواجدهن أكثر من الإيجابيات
::
لقد أثرتي قضية مهمة مهما نكتب عنها نعتبر مقصرين شكرا لك على هذا الموضوع
::
كل الملامح

بسم الله الرحمن الرحيم

أهلاً وسهلاً مليكة بالخليج
قوم ساعدني الولد تعبان ههههه إلا غير له ؟؟ معقولة وأنت وش فيك يا مره ؟
شدني موضوعكم الخطير جداً تسجيل حضور ولي عودة للرد بعد الاستئذان من ماما رومينا ههههه
شكرا لحسن الاختيار وطرح الموضوع للنقاش ومني لكم السلام وسلامتكم .
دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
لكم مني خصوصية المحب
ابن الصحراء

بسم الله الرحمن الرحيم
غرباء في بيوتنا


الكثير يعلم بخطورة الاعتماد الكلي على الخادمة في الأسرة ومع ذلك فأهم ما يميزنا الانشغال الدائم واللهاث وراء مباهج الحياة سواء الضروري أو الكمالي وأخطر هذه المشاغل انشغال بعض الأمهات والآباء عن الأبناء وانصرافهم عن القيام برعايتهم وتربيتهم ولم يعودوا يولون هذا الموضوع أدنى اهتمام وتركوا المسئولية الحساسة للخدم والمربيات دون إدراك لعواقب هذا الإهمال والأخطر من كل ذلك تجاهل الدراسات والإحصاءات التي تؤكد خطورة الوضع نتيجة استقدام هذا القدر الكبير من الخادمات ومن كل جنس ولون دون وعي بما يحدثه من تغير من تعدد اللغات في المجتمع الواحد وبالتالي التأثير على اللغة الأم وقد بدأت تظهر في عدم قدرة بعض الأطفال التحدث باللهجة المحلية لقيام الخادمة بالمسئولية نيابة عن الأسرة يحدث هذا دون أن تسأل الأسرة نفسها كيف هو تفكيرها ما مستوى ثقافتها اتجاهاتها الفكرية كل هذا تتجاهله الأسرة وفي النهاية ينعكس على أبنائهم ولا تظهر مضاعفاتها إلا بمرور الزمن وإن كان موجود داخل جدران البيت وليس خارجه هذه القضية تجعلنا نتساءل إلي أي مدى يتأثر الأطفال بوجود الخادمة الأم البديل في السن الحرجة خاصة وأن معظم الخادمات ليست مسلمات أو مفهومهم عن الإسلام خاطئ ومهما اختلفت الآراء وكل له رأيه فالخادمة تجلب معها عادات وتقاليد تخالف عاداتنا ومعتقداتنا الدينية وقد تسبب اختلاف العادات كثيرا من المشاكل الأسرية فوجود الخادمة في الأسرة قد يكون بسبب خروج المرأة للعمل وكثرة الأعباء المنزلية وعدد أفراد الأسرة أو مرض الزوجة ولكن يبدو أن وجودها من أجل التباهي والتفاخر ليس إلا فالأسرة مسئولية أولاً وأخيراً للقيام بمسئولية التربية والرعاية مهما كانت الأسباب والمبررات فكيف تثق على أطفالها الصغار ليكونوا بين أيدي الخادمات من كل جنس ولون ومعتقد ثم هل تعوضهم حنان الأم وإذا كان ولابد من وجودها ليكن ولكن للقيام بأمور التنظيف المنزلي وليس لها علاقة بتربية ورعاية الأطفال وأخيرا ماذا بعد هل ندفع ضريبة هذه الحاجة المصطنعة غير المبررة وقد دفعناها بالفعل والمشكلات السلوكية السيئة التي يمارسها الأطفال دليل واضح على تأثير الخادمات وهم غرباء في بيوتنا ونحن من استقدمناهم إلي بيوتنا هذا والله أعلم .
|||
أهلا وسهلاً مليكه بالخليج
اختيار الموضوع رائع وطريقة عرضة أروع ولكن هل نحن في حاجة ماسة للخدم وما هي أسباب وجودهم وطريقة الحد من تواجدهم وما هو البديل لنصل للتساؤل الأهم والأخطر عن الشعب الذي يجد الخدم شر لابد منه ليجعلنا نتعجب من الانسياق الكبير وراء تيار الاستقدام للخادمات المربيات ليكون لديهم أكثر من سائق وخادمة متعددي الجنسيات دليل على أن الخادمة أصبح لها دوراً هاما في حياة الأسرة واستطاعت أن تفرض أهميتها لقيامها بأدوار متعددة في حياة الأسرة فهي التي تؤكلهم وتشربهم وتغسلهم وتحميهم وتدخلهم لغرف النوم أيضاً وتقيم بين أفرادها وأعطيت صلاحيات أكبر من حجمها الطبيعي ثم تشتكي الأسرة من الخدم وتسعى كل سيدة لعرض شكواها والظلم الذي سببته الخادمة الغريبة المقيمة في بيتها ويكثر الحديث عن سرقات تتعرض لها السيدات من قبل خادماتهن خصوصا سرقة الحلي والمجوهرات والأشياء الثمينة التي يسيل لها لعاب الإنسان المحروم والسحر والشعوذة ثم في النهاية تتضايق الأسرة من وجودها وهم من استقدمها فالمشكلة الأساسية ليس في وجودها أو لا بل في الأسرة عندما لا تعرف حدود مسئوليتها وتعطى الأمور أكبر حجمها الطبيعي لهذه الفئة التي دخلت بيوتهم برغبتهم وإرادتهم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى ساءل كل راعٍ عما استرعاه حفظ أم ضيع وقال كلكم راعي وكلكم مسئول عن رعيته وربنا يستر كنت هنا فخربشت تمنياتي تقبلها معتذراً على الإطالة ومني لكم السلام وسلامتكم .
|||
دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
لكم مني خصوصية المحب
ابن الصحراء

ياحي الله أهل السعوديه الكرام
الأعزاء
شاكره لكم تواصلكم الجميل
الصبر زين زي ماقال راعي الناقه ام ستايل تركي ههههههههه
لي عوده بإذن الله
طووق وردي لكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كل الملامح

بسم الله الرحمن الرحيم

سومارني سوي حليب بيبي ... سوماني سوي عشى بزورة .... سومارني بابا في نوم أدخلي شويا شويا وشيلي ملابس مو نظيف
كلها طلبات لسيدة المنزل المصون للعاملة المنزلية كل هذه الأعمال تريدها في وقت واحد وكأنها روبرت ولو كانت كذلك لتحطم المسكين
وتجد الأطفال يتحدثون مع الأهل بهذه اللهجة بابا مافي فلوس صبر .. صبر مستر ودي أنا البحر مدام مافي يشرب حليب
نعم هذه لهجة أطفالنا فلات أكبادنا لماذا ؟ الإجابة سهلة لأنهم تربوا على أيدي العاملات !!
فتأثير الخادمة على الأطفال حسب ثقافتها وجود العمالة المنزلية سواء خادمة أو سائق شيء ضروري في معظم البيةت ولكن لهذا التواجد أثار سلبية
ومن أبرزها التحرش الجنسي ونقل عاداتهم إلى منازلنا وتعلق الأطفال بهم
فالحاجة لهم أصبحت ملحة وخاصة التقليد بأن يكون لدي خادمة وسائق مثل غيري ولكن مشاكلهم أصبحت أكثر من خدماتهم
::






مليكة الخليج

عن الأثر التربوي لتربية الخدم لأبنائنا أن الأسرة بمفهومها المعاصر قد تغيرت تركيبتها ووظيفتها في مجتمعنا فأضحت ذات تأثير أقل خاصة بعد خروج المرأة للعمل مع الأب، ومن ثم الاعتماد على الخادمات في كثير من شؤون الأسرة وتربية الأبناء وزادت خطورة هذا النوع من التربية بزيادة احتمالية نشوء شخصيات معتلة نفسيا وجسديا وما يتبع ذلك من تأثيرات سلبية على المجتمع أن الدراسات تؤكد أن تربية الخادمة تؤثر على الجانب اللغوي وإصابة الأطفال بعيوب النطق كالتأتأة وميل الأطفال للانطواء والعزلة والعدوانية، وعلى الجانب الانتمائي فبدلا من أن ينتمي الطفل لأمه يصبح لديه شعور بالانتماء للخادمة التي تكفلت بأموره التربوية منذ الصغر وأثرت في سلوكياته وتوجهاته، كما يحدث وجود الخادمات مناخا منزليا متوترا وقلقا دائبا بين الزوجين، وضعف الاستقلالية في التنشئة الاجتماعية للأطفال إلى جانب الاتكالية التي تنبع من استجابة الخادمة لكل ما يطلبه الصغير، وهذا ما يؤكد أن سلبيات تواجدهن أكثر من الإيجابيات
::
لقد أثرتي قضية مهمة مهما نكتب عنها نعتبر مقصرين شكرا لك على هذا الموضوع
::
كل الملامح

غاليتي كل الملامح
كما تفضلتي سلبياتهم أصبحت أكثر من إيجابيات بل وصلت الى مشاكل وتعدتها بما هو غير متوقع
الخدم بمصطلحهم لخدمة البيت من تنظيف ووو....الخ المشكلة انهم تعدوا هذه الوظيفه أصبحت الخادمه
مربيه ومسؤوله عن الأطفال ليأتي هؤلاء الأبرياء بكلمات وثقافة مختلفه عن كلماتهم والأسباب هم الخدم
والغرب الذين يقطنون بالبيت سواء كان للضروره ام للتقليد كما تفضلتي لانه حقا النسوان واعذروني يابنات
كلام حق النساء اصبحت الغيره السلبيه من اهتماماتها حتى وصلت الى التقليد وان كان خطأ أو عيب لا يتماشى
مع مجتمع تسكن به. اذا الاخت عندها خادمه بالبيت الاخت الثانيه لازم وتلزم على زوجها باستقدام خدامه لبيتها باختلاف الظروف .. نسئل الله الهدايه
ولكي من الشكر على طرح المشاكل النفسيه اللي يتعرض لها الاطفال وهي واضحه وضاهره
أسئل الله ان يخفف من هذه المشاكل ويهدي الجميع
الشكر لكي من الاعماق لموحه على المناقشه الفعاله والمفيده
جوريتي لكي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصحراء

بسم الله الرحمن الرحيم

غرباء في بيوتنا

الكثير يعلم بخطورة الاعتماد الكلي على الخادمة في الأسرة ومع ذلك فأهم ما يميزنا الانشغال الدائم واللهاث وراء مباهج الحياة سواء الضروري أو الكمالي وأخطر هذه المشاغل انشغال بعض الأمهات والآباء عن الأبناء وانصرافهم عن القيام برعايتهم وتربيتهم ولم يعودوا يولون هذا الموضوع أدنى اهتمام وتركوا المسئولية الحساسة للخدم والمربيات دون إدراك لعواقب هذا الإهمال والأخطر من كل ذلك تجاهل الدراسات والإحصاءات التي تؤكد خطورة الوضع نتيجة استقدام هذا القدر الكبير من الخادمات ومن كل جنس ولون دون وعي بما يحدثه من تغير من تعدد اللغات في المجتمع الواحد وبالتالي التأثير على اللغة الأم وقد بدأت تظهر في عدم قدرة بعض الأطفال التحدث باللهجة المحلية لقيام الخادمة بالمسئولية نيابة عن الأسرة يحدث هذا دون أن تسأل الأسرة نفسها كيف هو تفكيرها ما مستوى ثقافتها اتجاهاتها الفكرية كل هذا تتجاهله الأسرة وفي النهاية ينعكس على أبنائهم ولا تظهر مضاعفاتها إلا بمرور الزمن وإن كان موجود داخل جدران البيت وليس خارجه هذه القضية تجعلنا نتساءل إلي أي مدى يتأثر الأطفال بوجود الخادمة الأم البديل في السن الحرجة خاصة وأن معظم الخادمات ليست مسلمات أو مفهومهم عن الإسلام خاطئ ومهما اختلفت الآراء وكل له رأيه فالخادمة تجلب معها عادات وتقاليد تخالف عاداتنا ومعتقداتنا الدينية وقد تسبب اختلاف العادات كثيرا من المشاكل الأسرية فوجود الخادمة في الأسرة قد يكون بسبب خروج المرأة للعمل وكثرة الأعباء المنزلية وعدد أفراد الأسرة أو مرض الزوجة ولكن يبدو أن وجودها من أجل التباهي والتفاخر ليس إلا فالأسرة مسئولية أولاً وأخيراً للقيام بمسئولية التربية والرعاية مهما كانت الأسباب والمبررات فكيف تثق على أطفالها الصغار ليكونوا بين أيدي الخادمات من كل جنس ولون ومعتقد ثم هل تعوضهم حنان الأم وإذا كان ولابد من وجودها ليكن ولكن للقيام بأمور التنظيف المنزلي وليس لها علاقة بتربية ورعاية الأطفال وأخيرا ماذا بعد هل ندفع ضريبة هذه الحاجة المصطنعة غير المبررة وقد دفعناها بالفعل والمشكلات السلوكية السيئة التي يمارسها الأطفال دليل واضح على تأثير الخادمات وهم غرباء في بيوتنا ونحن من استقدمناهم إلي بيوتنا هذا والله أعلم .
|||
أهلا وسهلاً مليكه بالخليج
اختيار الموضوع رائع وطريقة عرضة أروع ولكن هل نحن في حاجة ماسة للخدم وما هي أسباب وجودهم وطريقة الحد من تواجدهم وما هو البديل لنصل للتساؤل الأهم والأخطر عن الشعب الذي يجد الخدم شر لابد منه ليجعلنا نتعجب من الانسياق الكبير وراء تيار الاستقدام للخادمات المربيات ليكون لديهم أكثر من سائق وخادمة متعددي الجنسيات دليل على أن الخادمة أصبح لها دوراً هاما في حياة الأسرة واستطاعت أن تفرض أهميتها لقيامها بأدوار متعددة في حياة الأسرة فهي التي تؤكلهم وتشربهم وتغسلهم وتحميهم وتدخلهم لغرف النوم أيضاً وتقيم بين أفرادها وأعطيت صلاحيات أكبر من حجمها الطبيعي ثم تشتكي الأسرة من الخدم وتسعى كل سيدة لعرض شكواها والظلم الذي سببته الخادمة الغريبة المقيمة في بيتها ويكثر الحديث عن سرقات تتعرض لها السيدات من قبل خادماتهن خصوصا سرقة الحلي والمجوهرات والأشياء الثمينة التي يسيل لها لعاب الإنسان المحروم والسحر والشعوذة ثم في النهاية تتضايق الأسرة من وجودها وهم من استقدمها فالمشكلة الأساسية ليس في وجودها أو لا بل في الأسرة عندما لا تعرف حدود مسئوليتها وتعطى الأمور أكبر حجمها الطبيعي لهذه الفئة التي دخلت بيوتهم برغبتهم وإرادتهم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى ساءل كل راعٍ عما استرعاه حفظ أم ضيع وقال كلكم راعي وكلكم مسئول عن رعيته وربنا يستر كنت هنا فخربشت تمنياتي تقبلها معتذراً على الإطالة ومني لكم السلام وسلامتكم .
|||
دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
لكم مني خصوصية المحب
ابن الصحراء

سيدي ابن الصحراء
المناقش الرائع الذي لا يُمل نقاشه و تبتهج الروح له
بارك الله فيك خيووو

خطوره زي مابدأت ردك وهي ضاهره تسببت في خطر كبير تشهده الأسر والمجتمعات نتيجة الأعتماد الشبه كلي على الخدم والمربيات .
لا أخالفك الرأي أن الحاجة للخدم في المنازل أصبحت ملحه ولكن ان لم يُعطى الخيط والمخيط لهؤلاء الغُرب وتقيد الكل بمسؤولياته اتجاه بيته وعياله وعمله لما نشأ أطفال يتحدثون بلهجه مختلفه مختلفي التفكير والتصرفات
ماكانت قد تنشأ فروقات بين الأقران
والعواقب تأتي متأخره وتأتي وخيمه للأسف
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ , وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ، وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ , أَلا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ " . فَجَعَلْتُهُ نَظْمًا , وَقُلْتُ : قَوْلُ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى حُجَّةٌ مَقْبُولَةٌ فِيمَا رَوَيْنَاهُ أَمِيرُكُمْ رَاعٍ وَكُلُّ امْرِئٍ يُسْأَلُ عَنْ حَالِ رَعَايَاهُ وَتُسْأَلُ الْمَرْأَةُ عَنْ بَعْلِهَا وَالْبَعْلُ عَنْهَا يَوْمَ يَلْقَاهُ وَالْعَبْدُ مَسْئُولٌ مُثَابٌ عَلَى مِا عِنْدَهُ مِنْ مَالِ مَوْلاهُ .
يانساء العالمين أين نحن من هذا كله..
واخيرا ابن الصحراء لا يسعني سوى شكرك من اعماقي على نقاشك الرائع والحوار الشيق معك
باقة وردي لك