انتظرت الموعد المزعوم ...تاركا الوردة التي جفت
على المقعد المهترىء..في الحديقة العامة
لم انسى الكلمات التي كنت ارددها طوال الطريق كي القيها واستمتع بالنظر الى عيونك
حين تلمع من شدة الخجل...
بالمقابل لم تأتي...وضعت الوردة
...وذهبت تاركا لكي الكلمات معها
******************
هيام الحب
شكرا لك