إجابات أسئلة الجولة الرابعة
ج1
العباس بن عبد المطلب بن هاشم
ج2
التفسير : لا حرج من توظيف الحقيقة الثابته وتوظيف الفرض والنظرية فهو محاولة بشرية لحسن الفهم
اما الاعجاز فهو موقف من القرآن الكريم تثبت من خلاله للناس ان هذا الكتاب الذي انزل قبل 1400 سنه يحوي من حقائق الكون ما يكتشفه العلماء الان .
جميع اجاباتكم تتقارب مع هذا المعنى
ج3
هل يصح للإنسان أن يصلي بلا وضوء وان كان يصح فعلا ففي اي موضع ؟
الصلاة على النبي تصح من غير وضوء
تبطل الصلاة من غير وضوء من دون عذر، ومن الأعذار فقد الماء أو العجز عن استعماله لنحو المرض، أما عند العذر فيجب التيمم بالتراب أو الحجر بدلا منه، فإذا تعذر ذلك كله لمرض شديد مثلا فلا بأس بالصلاة من غير وضوء للضرورة.
ج4
اسماء بنت يزيد الانصارية رضي الله عنها
الآية الثامنة والعشرون بعد المائتين: قول الله عز وجل: وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ [البقرة:228] قال أبو داود : هذه الآية نزلت في أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية رضي الله عنها قالت: (طلقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن للمطلقة عدة فأنزل الله العدة للطلاق: وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ [البقرة:228]). (المطلقات): جمع مطلقة، والمطلقة هي التي طلقها زوجها، طلقها بلفظة تدل على نقض عقد التزويج إما أنه تلفظ أو قال لها: أنت طالق أو مطلقة أو نحو ذلك، أو استعمل الكنايات فقال لها: حبلك على غاربك، أو قال لها: أنت حرة، أو قال لها: اذهبي إلى بيت أبيك، أو قال لها: الذي بيني وبينك انتهى، فهذه كلها كنايات، وهذه المطلقة عليها عدة، والمفروض أنها لا تذهب إلى بيت أبيها إلا بعدما تقضي ثلاثة أطهار، والقرء هو: الطهر، فتمكث في بيت الزوجية مع زوجها الذي طلقها، وتتزين له لعل الله أن يحدث بعد ذلك أمراً.
ج5
القبر الذي تحرك بصاحبه الحوت حينما أبتلع سيدنا يونس عليه السلام .
معلومة :
سيدنا يونس في بطن الحوت
لما ذهب يونس عليه السلام مغاضبا بسبب ما اعتقده من حالة قومه، توجه إلى البحر وركب سفينة،
وعندما وصلت بهم إلى عرض البحر، اضطربت هذه السفينة ربما لزيادة حملها، أو هكذا هيئ لركابها،
وكادوا يتعرضون للغرق، فلم يجدوا أمامهم سوى أن يقترعوا فيما بينهم، ومن أصابته هذه القرعة
ألقوه من هذه السفينة لتخفف الحمولة الزائدة وينجو الآخرون.
يقول المولى تبارك وتعالى في وصف ما حدث:
“وإن يونس لمن المرسلين. إذ أبق إلى الفلك المشحون فساهم فكان من المدحضين فالتهمه الحوت وهو مُليم”
، والغريب في هذا الأمر أن القوم عندما اقترعوا جاءت القرعة من نصيب سيدنا يونس ثلاث مرات، والقوم يعيدون
الكرّة مرة بعد مرة، حتى جاءت الثالثة، فلم يكن هناك بد من أن يلقي بنفسه في البحر، لتلتقطه الرحمة الإلهية،
فيبعث الله عز وجل حوتا عظيما، فيلتقمه، ويأمره سبحانه ألا يأكل له لحما ولا يهشم له عظما، فأخذه فطاف به البحار كلها.
استقر يونس عليه السلام في بطن الحوت، وظن انه ميت لا محالة، وإذا به يحرك جوارحه فتتحرك، ليتأكد عندئذ أنه حي يرزق،
فلم يجد عليه السلام أمامه سوى أن يسجد له سبحانه وتعالى قائلا:
“يا رب اتخذت لك مسجدا في موضع لم يعبدك أحد مثله” كما يقول ابن كثير يرحمه الله.
ويضيف ابن كثير ان يونس عليه السلام أثناء وجوده في بطن الحوت، أخذ يطوف به البحار،
والرسول الكريم يسمع تسبيح الحيتان للرحمن، بل ويسمع تسبيح الحصى للواحد القهار ورب السموات والأرضين السبع
وما بينها وما تحت الثرى، وعندها قال ما قال بلسان الحال: “فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”
قال ابن مسعود رضي الله عنه: أي ظلمة الحوت وظلمة البحر وظلمة الليل
//////////////////
رائد :
28 نقاط
/////////////////
ملكة الأحزان
28 نقاط
////////////////////
الجوهرة النادرة :
28 نقاط
/////////////////////
البرنس :
28 نقطه
////////////////////////
جروح روحي :
27 نقطه
///////////////////
العنبوري :
28نقاط
/////////////////
طفلة العشق :
11 نقاط
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جميع الإجابات صحيحة