الموضوع: قلمي وفلسفة فكري...نسرالعروب

المتألقة رحاب الشام


شكرا لك يا جميلة حضورك وتعبيرك هو الذي شرفني حقا ...

سلم فكرك يا فتاة دمشق.....

نســـر العروب


تسلم أياديك المبدعه خطت بكل عفويــه وادارك حسي جميل


بكل مصداقيــه تكتبين .. عزيزه النفــس وثمينة هي كلماتك


اسعدني المرور هنا وقراءة بعض من مكنونات بوحك


وطاب لي البقاء ولو لدقائق


كوني بألف خير سيدتي الكريمه


انين الورد

عاشق السمراء....



أتشرف أنا بك كتلميذ نجيب وطموح حفظك الله ورعاك ...


أهلا وسهلا بك وتأكد بأن قلمي ما هو إلا أصواتكم...

نسر العروب كانت هنا وتركتك بالمدرسة النسورية...


هيا انطلق معي عبر الفلسفة النسورية ....

ابن خاطر حضورك هو كل الربيع ...


اهلا وسهلا بك في فضائي المفتوح الذي لا يعترف

بالحدود ولا القيود ولا السدود.....


شرفني حضورك سيدي وأتمنى أن أتفرغ لأقرأ لك ايضا ...

نسر العروب كانت هنا وبدأ النعاس يداعب أجفانها فرحلت ...

أنين الزمن ....آهـ ما هذا الإسم الذي حرك كل ما فيني

يا أنين الزمن يا زمن الأنين...

يا صرخة طفل يبحث عن فكر وحنين...

أنا مجرد قلم ولكنه تجرد اتاكم حرا ...

واشكرك صغيرتي لأنك احترمتِ وقدرتِ حرية قلمي ...

تصبحين على خير يا جميلة الفكر ...

واهلا وسهلا بك في فلسفتي النسورية ...

انين الورد ...

ومتى اصبح للورد أنين .....؟؟؟

حتى الوردات الصغيرات الجميلات اصبحن يعانين من الأنين

شكرا لك يا غالية واعذريني يا كل الرقة لأني سأستسلم للنوم

فبدأ النعاس يداعب اجفاني وبدأ الأنين يحاكي وجداني ...

احبكم جميعا بلا حدود ولا قيود ولا سدود..

الفلسفة النسورية ...

لا علمانية ولا ليبرالية ولا حتى ابيقورية

ان فلسفتي نسورية ....



رسائل نسورية .. فلسفة خاصة ...

هناك عِلْمٌ أراد أن يكون، وغاب في صيرورةِ الظنون، وتجرَّدَ في منهجيةِ الكون، وتاه بين خفايا العيون، وفرضَ نفسَه وصار بين الشفاهِ يحوم ... علْمٌ لا يستطيع دراستَه والإبحارَ في تجارِبِهِ إلاّ كلُّ مَنْ كانَ صاحبَ فكرٍ قويٍّ ومسجون .. ألا وهو علْمُ الجنونِ العقلانيِّ والعقلِ الجنوني في أكاديمية نسور .. الفلاسفة فقط .. لتستطيعَ فهْمَ العبقريِّ حين يتحدث، لأنَّ العبقريَّ قد عجز، وهو يبحثُ في معاجمِ اللغةِ عن لغةٍ يتحدثُ بها، فيفهمُ حتى صارَ هو اللغةُ وهو الحديثُ وهو المُعْجَمُ ... (نسرالعروب)
.................................................. ..........................................


تمحورَ النقاشُ حولَ موضوعٍ لا يقبلُ النِّكاشَ (قانون- مطلق –عام- صواب) متى تمَّ تحويلُ الافتراضِ إلى قانونٍ ؟ والنسبيِّ إلى مُطلقٍ؟ والخاصِّ إلى عامٍ والخطأ إلى صوابٍ؟ ومَنْ تجرَّأ على تهميشِ فكرةٍ وتضخيمِ فكرةٍ، فرائعٌ أن يكون هناك كائنٌ يفكِّرُ ويسألُ ويجيبُ.. ويضعُ قانوناً جديداً يخترقُ كلَّ القوانينِ ويقومُ بخدمةِ الواقعِ والخيالِ (نسرالعروب)



بدأ المنطقُ النسوريُّ في إنشاءِ ثورةٍ نسوريةٍ تطالبُ وبشدَّةٍ بـ (نفي النفي) وإثباتِ الذاتِ وبالقوةِ، وعلى كلِّ كائنٍ الاعترافُ بالكينونِ الصغيرِ واحترامِ وجودِهِ، ويُلزمُ هذا وذاك بتحقيقِ الأمنِ في كلِّ مكانٍ يتواجدُ فيه، حتماً سيكون هناك إبداعٌ في هذه الأمةِ لأن الخوفَ والإبداعَ لا يجتمعانِ في إطارٍ واحدٍ، ومتى كان هناك هدوءٌ ورضىً وأمانٌ، فسيكون هناك الطاعةُ، ولكن فقط لله .. ولا تقلْ لا لأن شعارَ هذه الثورةِ هو (نفي النفي) ... نسرالعروب

هل أنت من علماء اللسان؟؟؟




علماء اللسان...



هل تريد أن تصبح من علماء اللسان؟؟؟



هل سمعت بعلماء اللسان يوما؟؟؟



هم من ابتدعوا المصطلح الفلسفي (البنيوية) وأقروا بمعناها...



دعنا أولا نتكلم عن فوائد اللسان ...



هل أخذت ورقة وقلم وقمت بتسجيل فوائد اللسان ..؟؟؟



قد فكرت يوما تكتب عن اللسان؟؟؟



لا تحاول أن تثبت لي بأنك عديم الفائدة وانك لا تقدر الأشياء الثمينة التي نمتلكها...



نعم إن الله سبحان وتعالى أنعم علينا بنعمة اللسان فهو يستطيع أن يميز بين الحامض والحلو والمالح...



ويساعدنا كثير في عمليات تقطيع الطعام ووجود الإفرازات التي تساعدنا في الأكل والاستمتاع بكل لذيذ...



ومن فوائد اللسان ايضا هو الكلام فان تخليت يوما عن لسانك أو قمت بقصه فاعتقد بأنك ستصبح عاجز عن الحديث...



يقولون من يعش كثيرا يرى كثيرا...



وأنا أقول من يقرأ كثيرا يكتب كثيرا...



ومن يجيد التأمل يستطيع أن يستمتع حتى بالتألم....



تعال معي نتأمل اللسان ...



ونتساءل هل هو قوي أم ضعيف ومن الذي يحدد قوته أو ضعفه ..؟؟؟



وهل هو فصيح أم طريح ومن الذي يحدد مدى طرحه..؟؟؟



وكيف نقوم بتنمية جميع الأعمال التي يقوم بها اللسان...؟؟؟



وهل اللسان يوجد به عظم......؟؟؟



وان كان لا يوجد ... فلماذا إذن يقوم اللسان بتكسير العظام...



ولماذا نقول كالبلهاء أن فلان قد قال ذلك بعظمة لسانه وهل هناك عظمة باللسان؟؟؟؟؟



اللسان من أروع الأعضاء التي بجسدك يقوم اللسان بحركات كثيرة وعند المرأة عموما لسانها لا يكل ولا يمل ...



هل سمعت كلمة جارحة يوما وسببت لك نزيف...



هل كنت غاضب على من جرحك؟



وهل أنت عاجز في الرد عليه بكلمات جارحة وربما قاتلة أم انك احتفظت بلسانك..



عموما أنت إنسان حر في كلتا الحالتين ...



ولكن خذها مني نصيحة وقد رددوها الكثيرون من قبلي ...الحكماء والفلاسفة والأدباء والعلماء والفقهاء وجميع من يعمل قلبه وعقله معا...



فلا يوجد هناك شخص يقول لك تحدث بكل شيء تريده إلا الأطباء النفسيين..



وذلك ليكون لديهم سبب واضح حين يقوم بكتابة الوصفة الطبية..



حتى تبقى حجة لهم ...لا عليهم....في صرف العقاقيراللعينة...



خذها مني ورددها في الصباح والمساء...



لسانك حصانك إن صنته صانك وان خنته خانك...



وتذكر أن الكلمة تملكها فإذا خرجت من لسانك ملكتك...



و لا تنسى أن كثير المعرفة قليل الكلام وكثير الكلام قليل المعرفة...



وحاول أن تنظر إلى ما قيل وليس إلى من قال...



وليست الشجاعة أن تقول كل ما تعتقد بل الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول...



إذا كان حق التكلم هو بداية الحرية فان ضرورة الإصغاء تعطي ذلك الحق أهميته....



وتذكر ايضا ظاهر الإيمان قول اللسان وباطنه تصديق القلب...



والكلمة ليست سهما ولكنها قد تخرق القلب....



ومن ليس لديه لسان يحسن به الكلام مع الناس فأعلم انه لا يملك أذنا يستمع بها لهم...



أما سمعت يوما عن مكان قلب الأحمق؟؟؟



نعم قلب الأحمق في لسانه ولسان العاقل في قلبه...



والكلام تراهـ كالدواء إن قللت منه نفع وان أكثرت منه قتل....



وتذكر قول الإمام الشافعي..



إذا المرء أفشى سرهـ بلسانه....



ولام غيرهـ فهو بلا شك أحمق...



وإذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه...



فصدر الذي يستودع السر أضيق...



وإذا شعرت يوما أن لديك مخزون هائل من الكلام..



تريد إخراجه اليوم قبل غدا...



فأذهب إلى الصحراء أو بئر أو وادي أو بحر...



مكان لا يوجد به أحد وأصرخ بأعلى صوتك وأخرج كل ما هو مخزون فقد تشعر بالراحة الحقيقية....



فقد كنت مثلك يوما وبداخلي كم هائل من الصراخ ............



صدقني ستشعر براحة لا مثيل لها وبعدها اجلس مع أناس تحب معاشرتهم..



واجعل لسانك ينطلق ويشرح كل ما هو جميل وكل ما هو يشرح الصدر....



وانصحهم بنفس النصيحة وتعلم من كل شيء حولك حتى من ضحكة الطفل الرضيع....



وأكتب عن كل شيء تراهـ وأبحث عن كل سبب لما رأيت...



ولا تكن كالأحمق الذي يأكل ويشرب وينام فقط..



وحين يتحدث تجد ألفاظه مليئة بالسخرية والفظاظة...



وصدقني هو أصبح كذلك لأنه لم يذهب إلى الصحراء ولم يخرج أي مخزون كلامي..



فصارت تخرج الكلمات بصورة سلبية تجعل كل من حوله ينفر منه...



تعلم كيف تصبح من علماء اللسان ...



الذين ابتدعوا كلمة بنيوية في علم الفلسفة...



و كلمة البنيوية هي نزعة من الدراسات اللغوية تهدف إلى بيان أن اللغة نظام مترابط الأجزاء...



وقد نشأت هذه النزعة بفضل بحث قدمه ثلاثة من اللغويين السوفييت إلى المؤتمر الدولي الأول



لعلماء اللسان الذي أنعقد في لاهاي بهولندة في سنة 1928 ...



وهم ياكوبسون و كارشفسكي و تروبتسكوى ثم أصدروا بيانا بعد ذلك أعلنوه في المؤتمر الأول للغويين السلاف



الذي أنعقد في براغ سنة 1929 وبه بدأ نشاط دائرة براغ اللغوية...



وابدأ من اليوم وتعلم كيف تصبح من علماء اللسان الذين قدموا الكثير من الأبحاث



التي ساعدت الإنسان في طريقة تحديد جميع الأنماط الكلامية...أو أنماط الكلام....



وأشرح لكل إنسان كيف يصبح عالم لساني حقيقي حين يبدأ في الحديث لا تريده أن يتوقف لحظة



لأن كلامه شيق وجيد ومفيد ويجعلك تشعر انه من الصناديق الثمينة جدا...



نسر العروب ...

أنت وأنا والقانون...

هل سألت نفسك ما هو القانون..؟؟؟

ولماذا يجب على الإنسان إتباع القوانين؟؟؟

ومن الذي وضع القانون ؟؟؟هل هم مجموعة من البشر..أم الله عز وجل..

وإذا كان واضع القانون هم البشر...

فمن الذي اخترق القانون أليس مجموعة من البشر...

ومن هم الخارجون عن القانون؟؟؟

ولماذا خرجوا عن القانون؟؟

متى نقول للقوانين ابتعدي ؟؟؟

حتما حين تهرب العدالة وهي ترتدي ثوب الجور والطغيان..

كيف ومتى ولماذا أصبح الظالم مظلوم والمظلوم ظالم..

كيف يدافع عن نفسه المظلوم...وأين هو دور القانون؟؟؟

أين هو دور القانون مع المظلوم أو الظالم...؟؟؟

أنت وأنا وهو وهي نسعى إلى تحقيق وتنفيذ جميع القوانين قدر المستطاع

ولكن في حالة الرفض وبعنف لأي قانون وجد على وجه الأرض من المسئول الأول...

(حين يقول الإنسان ابتعدي يا أيتها القوانين تأكد بأنه قد شاهد العدالة وهي تغادر ساحة الحق مرتدية

ثوب الجور والطغيان وتمشي على الديباج وتنظر إليك بعين المصير العقائدي وكأنها تقول لك هذا قدرك

إما أن تسكت أو تصمت أو تضع لجاما ثم يتساءلون بكل سخرية كيف تم اختراق القانون؟؟؟)

اسألوا العدالة حين هربت.....

ترى هل هناك هروب للعدالة...؟؟؟ أم ضياع لكلمة الإنسانية ..

عموما هناك أمور كثيرة تغيب حين يخرج الشخص عن القانون..

فكلمة قانون لابد من وجودها بجوار كلمة العدالة..

فلا قانون بلا عدالة...

ولا عدالة بلا قانون...

لأن أساس وجود القانون في نظري هو تحقيق العدالة...

أليس كذلك أم أن لديك تفسير آخر...

لماذا وضع القانون ومن الذي أوجدهـ..

أسئلة كثيرة تدور برأسي...

إنني اعشق البحث عن حقيقة كل شيء إنساني...

وأريد إثبات أصل لكل تلك الظواهر و الأسباب...

وهل هناك في الكون شيء وجد بلا سبب...

بالطبع لا...

كل ما في الكون له عدة أسباب لوجودهـ قد يكون اكتشفنا البعض

ولكن يبقى البعض الآخر مبهم وخفي...

والقانون أراهـ من الأمور المعقدة ...

وهل القانون يطبق على جميع البشر أم ان هناك حالات يجب مراعاتها...

ما هو القانون؟؟؟

قد يكون القانون قاعدة عامة مصدرها رب الأرباب الله ومن ثم المجتمع والعرف..

وقد يكون قاعدة عامة ملزمة تعبر عن الطبيعة المثالية لموجود ما أو لوظيفة ما فهي المعيار الذي ينبغي

أن يلتزم به الكائن لتحقيق وجودهـ...

تخيل العالم بلا قانون....حياة فوضوية مقرفة ****ة حياة يائسة بائسة...

قانون أين أنت يا قانون ؟؟؟

وهناك قوانين للعقل وهي مردودة إلى ثلاثة قوانين الهوية وعدم التناقض والوسط المرفوع...

حاولوا الفلاسفة كتابة أكثر من تعريف للقانون...

فهناك القانون الأخلاقي على نحو ما قرره الفيلسوف كانط وهو المبدأ الكلي والملزم الذي ينبغي أن

تكون أفعال الكائن العاقل مطابقة له من أجل تحقيق استقلال الإرادة...

وصنفوا القوانين لكل على حسب تقديم خدماته لكل فئة وكل مجال فهناك قوانين الجمال وهي الشروط

التي يجب أن تتوفر في العمل الفني لتحقيق المثل الأعلى..

والقوانين العلمية وهي صيغ عامة تعبر عن علاقات ثابتة بين ظواهر معينة مثل قانون سقوط الأجسام...


وتعرف المدرسة الاجتماعية القانون استنادا إلى أن الجماعة شخص متميز من أعضائه وأن هذا

الشخص الاجتماعي له إرادة لا تقل عن إرادة الفرد وأن القانون ليس إلا هذه الإرادة الجماعية وبالتالي

فليس ثمة قواعد قانونية للفرد المنعزل ..

بل إن هذا الفرد هو مجرد رؤية من العقل لا تستجيب إلى الواقع...

فالإنسان لا يحيا إلا في مجتمع وهذه الحياة الجماعية تفرض عليه سلوكا معينا إزاء أعضاء جماعته وإزاء

الأعضاء الآخرين..

وهذا السلوك هو ما نسميه القانون...ومن ثم يكون لدينا هذا التعريف للقانون

إذن القانون هو جملة القواعد الملزمة التي تحدد العلاقات الاجتماعية التي تمثلها الإرادة الجماعية

للجماعة في كل لحظة....

وقد تعني كلمة قانون هو المقياس وقد أطلقه الفيلسوف ابيقور على المنطق وموضوعه النظر في معايير

الحقيقة وهي ثلاثة الإحساس والمعنى الكلي والانفعال وهذه المعايير تصلح كذلك للفعل الخلقي....

أما القانون عند الرواقيين فهو المنطق سموهـ كذلك لأنهم جردوا المنطق المشائي من المعاني النظرية

وحولوهـ إلى جملة قواعد أو قوانين تختص بوسائل المعرفة...

وهناك قانونا دي مورجان وهما قانونان منطقيان ذكرهما أوكام في القرن الرابع عشر وجولينكس في

القرن السابع عشر وسميا باسم دي مورجان ..

والقانونان في مجال منطق القضايا وهما على النحو الآتي:-

أ‌- لا –(س . ص)= لا – س أو لا – ص ...
ب‌- لا – ( س v ص) = لا – س و لا – ص ...

وفي عبارة أخرى يمكن صياغتهما على النحو الآتي: -

نفي القضيتين المعطوفتين يتضمن الفصل للقضيتين المعطوفتين المنفيتين ونفي الفصل يتضمن عطف

القضيتين المفصولتين...

للدارسين رياضيات أي استخدام الحسابات المنطقية الرابط أو والرابط و أي الاتحاد والتقاطع إذا كنتم

فاكرين...
وهناك من أطلق على اسم القانون بالقانون الطبيعي نشأته مردودة إلى السوفسطانيين في القرن

الخامس قبل الميلاد استنادا إلى مبدئهم القائل بأن الإنسان مقياس الأشياء...

اذ من شأن هذا المبدأ أن ينكر الأصل الإلهي للقانون ويردهـ إلى الإرادة الإنسانية

وإلى الموضوعات الإنسانية...

عند أفلاطون القانون الطبيعي سابق على جميع القوانين وبالتالي فهو المعيار المثالي في تقييم

القوانين القائمة وتصويبها ..

أما عند الرواقيين القانون الطبيعي مطابق لقانون العالم (لوغوس)

ومن هنا نشأت الصياغة العالمية للإنسان بمعنى أن وطن الحكيم الدنيا بأسرها...

عند كانط هذا المصطلح يفيد مجموع المبادئ القبلية التي تتميز بها قوى المعرفة فيقال إن المنطق هو

قانون كل من الفهم والنطق....

وما أجمل القانون حين يقوم بخدمة المغفلين الأبرياء الحقيقيون...

وهل يتحتم على الإنسان أن يكون حذقا ولبقا قدر ما يستطيع

حتى لا يقع بين أروقة صواطير القوانين ومطارق العدالة...

لا ادري .... ربمااااا

رغم اني أكتشفت أن القانون لا يحمي المغفلين ولكن يحمي المغلفين.....


نسر العروب ...

ولي بقية يا ايها القانون....