الموضوع: للحيــاااة ألـــوان نعيشـــهاا " اختــــر لـونــــك الـيــــوم " ( مشاركة للجميع )

لوني لهيدا المساء

مللت حياتي التعيسة.

هي الدنيا..
وإن بكينا..
وإن ذرفت أعيننا دما..
وإن تمزقت قلوبنا..
وإن ازدادت جراحاتنا..
وإن استحل الحزن أفئدتنا..
وإن لجئنا إلى الصمت..
نتمنى الموت مرة..
ونتجرعه مرات عديدة..
أصبحت الحياة بلا ألوان..
بلا سحابة حب يغطي سماءها..
أصبحت الدنيا سوادا داكانا..
ليل دائم..
غابت شمس السعادة..
واندثرت طيور الأمل..
انتهى كل شيء جميل..
وبدأت بقصة مع الألم..
هناك,,حيث تسكن روحي..
استسلمت لها..
وأعطيتها برضاي بسمتي..
ومنحتني عبوس وشقاء لا يفارقاني..
كرهت الدنيا..
كرهت الناس..
وكرهت نفسي..

تخلى عني كل شيء..
أهلي ..اصدقائي..وقلمي..
فلم تعد هي الأخر كما كانت..
أراها قد تمللت مني..وتريد الهروب..
تعبت مني الأهات..
تبلدت مشاعري ..
وأصبحت أحاسيسي عقيمة..
لا أعرف شيء..سوى أنني سجين صمتي..
صمتي الذي يقتلني..يعذبني..
بلا أدنى شفقة..ولا ذرة رحمه..
حتى هي الآخره تجاهلني..ولا أعاتبها..
فالكل قد تجاهلني قبلها..
أعاني في حياتي ما أعاني..
وأقضي العيش مفتونا بالأماني..
هجرت النوم,,هجرت الضحكه,,هجرت الكلام,,
هجرت كل شيء جميل,,
ازدادت علاقتي بحزني..حتى أصبحت أحيانا أستمتع بها..
لا أرضى عنها بديل..ولن أجد لها مثيل..
فالكل قد رماني خلفه..
هكذا ظننت..وكذا سأظن..وهكذا سأبقى..مالم أتدارك
نفسي قبل أن تغرب هي الاخرى,,

ومضة...
الدنيا جعلت للأحزان..طبعت على الأكدار..
هي للكفار جنة..لإنهم كما يزعمون
أنهم سعداء فيها..
ولنا سجن..لإننا لن نرى الخير فيها..
ومع هذا فهي لنا خير..
إن أصابتنا سراء شكرنا فلنا الأجر..
وإن اصابنا ضراء صبرنا..ولنا الأجر..
ولله الحمد من قبل ومن بعد..

[CENTER]

لوني لهيدا الصبااح
انت


خياران

كلاهماواحد وطعمهما واحد وجوابهما واحد

أحبك انت

وقداعلنت لليل الطويل { عشقي لك }

و ان عمري ~ اهديته لك ~

ونثرت امامك سنيني وايامي وحاضري ومستقبلي

¤ معذبي ¤

زد عذابي وألمي وأوصلني الى ذروه البؤس

ثم اسعدني بـ (حبك) واطربني بـ (صمتك)

امزجني بين الوانك وأرسمني

* لوحه حب * * لوحه عشق* * لوحه غرام*

عنوانها " انت "

لوني لهيدا الصباح

حزن دفين

سلامتك قبل سلامتي هي كل شيء

في صباحنا خرجت من شرفت بيتي زي ما عرفت نفسي من يوم حبها

ولعت سجارتي ورحت ادخن وقلبي محتار اليوم ما لقيتها

في قلبي تساؤلات كثيرة

ترى اليوم راحت في نوم عميق

ولا مشوارها راح بعيد

من شدت تفكيري

افتكرت ان البنت مو رايحة تعود

سالت دمعة جرحت خدي بعد قلبي

افتكرت ان في هيدا اليوم مو رايح اشوفها

خرجت امي وبيدها منديل

راحت تمسح دموعي بذلك المنديل

لكن المنديل غير صالح ومن كثرة دموعي ابتل وما صارت ليها قيمة

قالت لا تخاف والله مع الصابرين

موتها صار ذكرى لازم نفتكرو بحنين

تركتني البنت وانا في حيرة من امري لمين رايح اعيش

افتكرت اشعاري ليها

وهي تسمع في يوم اللقاء وتقول سلامتك ياحبي

وما يحرمنيش منك

وقبل اليوم الاخير

ذكرتني ببيت وقالت

ليس الصمت هو النسيان فإنما أنظر الى الأرض انها صامته وبجوفة بركان

قلت لها ما تقولي يابنت هيك

انت رايحة تعيشي سنين

قالت

خلي حبنا يصير ليه اجيال

وعدت نفسي اني ما انساها

حتى يوم الرحيل

لونـي لاول هيدا المســــــاااء

حزين


منذُّ التقيت بك آخر مرة

وأنا أحاول أن أكتب لك عنّي

عن شتلات شرفتي عن شموع طاولتي

وعن الطيور التي تحطُّ على نافذتي

منذّ زمنٍ وأنا أحاول أن أتحسس غيابك

ولكن دون جدوى

لا شكّ في أني لا زلتُ مخفية عن عيونك

وكـ اني أسكنُ صدفتي

شكرا لكـ رحاب الشام

عودتنا باطلالاتك الجميلة

ان شاء الله كل خير

لوني ليومنا هذا

بوجهها سرور

بوجهها سرور

وكل علامات الفرح ظاهرة في عينيها

سألتها وقلبي خايف

متسائل

وخايف كثير

واقول شو هو الموضوع

ترى رايح اقابل اهلها

ولا ده شيء
غريب

وفي بسمتها غرابة ادهشتني

واسمعتني القليل

بحبك

ومن مبارح ما نمت لأن فلبي هرب ليك

سألت ليش الكلام ده

قالت

خطبني ابن عمي

سكتت وهنئتها

وتفائلت ليا خير

وقلت ليها

بحبك ما تنسيني

لوني لهيداا المسـااء

انــــــت



في هذا اليوم من كل عام

يزيد في داخلي شيئاً اجهله

سوى اني اِزددتُ عاماً آخر وانت بـ قلبي

لـ يضاف إلى شهادةِ ميلادي

طاب مساؤك رحاب الشام

لوني لهذا المساء

سأعبر عنه بكلمات كتبتها سابقا وأرجو أن تروق على إعجابكم

بعنوان زهرة الجاردينيا

شاكرا لك أختي رحاب الشام على هذا الموضوع ,وسلمت يداك

زهرة الجاردينيا

هل تعلمين كيف تعتصر الدمعة لنخفي الحنين
ومابال ليالي الحزن أوشحت للقلوب نغما طنينا
لآتسألي كيف بات القلب في دائرة المشردين
ولما أضحى يتلمس حروفك إنه ياسيدتي مسكينا
ذكرياتك أبت مرور الكرام إنها ترعد ماء مآقينا
تلهب كصواعق كأنها جمر متقد لتطيل ليالينا
ما زالت نارا متقدة لم يهزها الرحيل ولا السنين
وأذهلت شرود الروح ولم يعد من كان يواسينا
هل تعلمي كيف تكتب الرواية بنبض النازفين
وكيف أبوح كلماتي شعرا بأوتار التائهين
أرتسم البسمة رغما على شفاهي وقلبي حزينا
وتجبرني الروح على خلع ذكريات من شواطينا
لا تهربي من مسآلة نفس كانت في يوم تروينا
كانت ترسم من نجم الليل أملا بالحب يحاذينا
هل تذكري نسمات الحب والشوق التي كانت تدفينا
فجددي الحب شلالا وماطرا يازهره الجاردينيا

وسلمتم

اسف على الغياب

والسبب يعود لنقص النت عندي

لوني هذا المساء

محتار

محتار وقاعد على النار

شكلي رايح احترق

وقلبي اصلا والع نار

منتضر البنت على احر من الجمر

واليوم اخر ايامي

وكلامي كان كل على اخر سلام

ليش ماجاءت البنت

ليش تأخرت

ترى مريضة ولا ما بدها تلاقيني

سألت في نفسي ليش بدي الرحيل


وتارك حبي لمين

عيوني محتارة وبقلبي فتيل

ترى صار قلبي قنبلة ولا كل حنين

اتكلم في نفسي قلبي رايح ينفجر

يترى انا اشعل الفتيل ولا اروح في طريقي

وما ارجع ابدى

رفعت الجمر من النار بإيدي الحنينة

ما حسيت بالم ولا حريق

كلي بتمنى لقاها في يومي الاخير

ماني عارف رايح اعيش ولا اموت بعد اليوم

سلمتها نفسي وما ادري هي فين

خليها على الله والحب ليه انين

وطاب صباحكم ومساءكم

شكرا لكم جميعاا لمشاركتكم لي الوان يومكم

حتى ولو تأخرتم المهم انكم تأتون





لوني اهيداا الصباااح

حزين


الآن اتيت

بعد أن قيد الذهول أرجاء قلبي

وختم الحزن حكاية الفرح في عمري

وبنت عناكب الحنين بيوتها فوق أشلائي

لا ياسيدي ليس هذا مااريد

ان اكون بـ حياتك محطة طريق