تلالٌ من الحب ...الكبير يا ضيف ..
حرفك فارهٌ بالحب ..
والعيون دهاليزٌ من اللالغاز ...التي لم نستطع حلها بعد
شكرا لحرفك ..لقلبك ...لنبضك
مودتي
تسحرني ... تجذبني .. تأسرني ... هي العيون ... سحر غامض وبحر عميق ...
*:* نداء العيون *:*
تلك العيون ما أحلاها
تنظر.. تتبسم
تغمز .. وتنادي...
تهمس بالنظرات
تلعب بالغمزات
ترقص بالرعشات
بسمات خجولة
وهمسات خفية
ورعشات يتيمة
تلك العيون
تسحر بفتون
وتأسر بجنون
وتلعب بالقلوب
كطفل يقلب دمية
بين يديه
يسحبها ... يعضها
وهي بلا حراك
هذا انا بين يديك
كلعبة
فحركيني كيفما تشائين
شتتيني
بعثريني
ثم لملميني .. وإجمعيني
والعبي بشعري
دغدغيني
فانا لم اضحك .. قبلا
فاضحكيني
وابعدي عني البكاء .. لحظة
وأسعديني
فإني لا احب لحظات الفراق
ولا التجوال وحيدا في الطرقات
لكني احب التجوال في القلوب
والبحث عن مسكن بين النهود
فنهاك الدفء
وهناك الرسم على الخدود
فاسكنيني بين نهديك ونحرك
ودعيني هناك ارتشف ماء الخلود
واقبل الجبين
والثم الشفاه والخدود
فانا كالطفل ينتفض
حين يرى صدرا حنون
فضميني .. ضميني .. ثم ضميني
بين نحرك والنهود
ناي حزبن
تلالٌ من الحب ...الكبير يا ضيف ..
حرفك فارهٌ بالحب ..
والعيون دهاليزٌ من اللالغاز ...التي لم نستطع حلها بعد
شكرا لحرفك ..لقلبك ...لنبضك
مودتي
تعبت أعيش وسط الأسى والاحزان
يعلم الله كم احبك وكيف احبك
وكم عاندت جرحي لاجلك
لارسم البسمة على وجهك
لاحتضنك بين ذراعي
واضعك في عيني اخفيك واقفل رموشي
حتى لا يراك غيري
ضيف اجدت وابدعت
وصورت صورة دافئة من حروفك
حروف عشق وحب
ما اجملها
تقبل مرور ي اخي
تقديري لقلمك
صباح الخير ..
ولعينيه أيضاً سحر ..
عيناك ..
عيناي في عينيك نامتا في الأسر ِ
من لي بمخلصي من نظرة السحر ِ
شفني الهوى
وهام قلبي
وذابت فيهما روحي من الخَدرِ ِ
ويلي ..
من رونقهما
بهما نهجت أنفاسي دروب الخطرِ ِ
أسير في طرقاتك لاهثة خلف الغرام
امرأة كمراهقة
تغامر بالتبختر بين الحفرِ
عجباً لأنفاسي الخجولة كيف تجرأت
في مناجاة هواك دونما حذرِ!!
عجباً لعيناي النقية كيف تسمرت
في إغواءة عينيك دون تَكَسُرِ!!
سيدي ..
أواصل مسيري إلى عينيك
وأنفاسي تحدثني
علّكِ ..ربما .. هل لكِ ..
أن تتحدي مرة حكماً من القدرِ؟
أواصل مسيري
وجنون عينيك يدعوني للثم أرضك
والابحار في لجة عشقك
والرقص بجنون بين سحابك
وتحت المطر .
أواصل مسيري ..
ولا أدري أين مصيري في هواك
ولهب عينيك المستعرِِ؟!
أواصل مسيري
فاملأ روحك بأنفاسي ..
وتنشق هواء الرجولة بكبرياء كالمنتصرِ .
العيون ..
لغة راقية والناطق بها ،،، لا تشوب حروفه أي لثغات ..
ولكن ..
يبقى (و عين المحب عن كلّ عيب كليلة ).
مبدع يا سيدي ضيف المهاجر ..
كل الشكر لحروفك .
عاجزة عن التنفس
أريد التنفس من جديد
هنا بين هذا السحر
،،،،،،،
عيناي مشتاقة لحرفه
لأشعر بروعتهما ..!
،،،،،،،،
أني من الحروف التي تعشق العيون
هلّا لي بعيونٍ تذيبني في مكاني
فـ / أنسى فن المشي ..!
،،،،،،،،،
حاولتُ مرارا وتكرارا أن أكتب عن عيناه
ففشلتُ ..!
،،،،،،،،،
لم تحن فرص اللقاء للإندثار في بحرِ العيون ..
،،،،،،،،،
لا أدري ما أثرثر ولكني تنفستُ هنا عطر أحبه
وأشتاقه من حرف رجل ..
،،،،،،،
رائع جداً يا أيها الضيف
شكراً لروعة إحساسك هنا
تقديري لشخصك الكبير
للعيون لغة خاصة وتعبير يكاد يصعب فك طلاسمه
فهي السحر والجرأءة وعذوبة الحركة
هي الجمال والدلال وهي سفير القلب والعقل
بجانب انها قنبلة المكر والدهاء
إلا انها تظل جميلة فقد تغنى بها وأنشد الشعراء
شكرا أيها المهاجر
على مساحة الحب والعطاء
وعيون تحتضن معنى الوفاء
بركان الغضب ...
كلماتك تتبدل وتشكل ألوان من الحب تتخطى حدودي
تحياتي
قمر الزمان ..
ما اجمل حضورك .. اسعدني وأنسني ..
شكرا لك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)