هنا السفر
يرسم مساحات الضياء
وشوق المارة ينحت الحرف
بـ / قطرةِ ماءٍ سقطت من حديث الغياب
فـ / فاح الزعفران في أريج السطور
يحكي حكاية قلم
كان هنا دوماً ...!
..........
مساءات الزهر الحالمة
عود محمود أيها العاشق
هو إحساسك الحاضر هنا دوماً
وقلمك الرشيق الذي لا يخونك مطلقاً
وهذا ما يعجبني به أنه دائماً حاضر الذهن
لـ / نقرأ حرفك في كلِّ مكان
شكراً لـ روعته
أبتسامة ملء الوجه
نورت النبض
ودّي