رد مع اقتباسهدية وفاء ومحبة تقطر من عين
انسان عزيز يحتويك بكل الحب
ويغدق عليك بحنوه وحنانه
قد تكون لمسه أو كلمة
تخجلك عن الرد فتتأملها
بعينيك المبهوره وقلبك المرتجف
وشوقك الذي امتصها بقوة
هذه أجمل هدية تكمن الخزنه
فابحث عنها لعلك تجدها .
هل أشتقتم للحوار والنقاش
معه // معها
مثلما
أنا الآن
هل أشتقتم للورقة والقلم
والكتابة
وتمزيق الورق
والأصرار على الكتابة
وبري القلم
والاحتفاظ بشي من المكتوب بين ثنايا الكتب
أو تحت الوسادة
أو في أدراجك بين الأورق
لا يهم أن كانت قصاصات
أو أوراق ممزقة
أو أصفر لونها بفعل عوامل الزمن
لكنها بالطبع
لم يعلق عليها الغبار
لأنك بين الحين والاخر
حتما لتعود إلى قرأتها
:
:
:
:
:
:
:
وعلى حد تسأؤل ( أحلام مستغانمي)
أليست الكتابة كالحب...!!
نعم ... نعم يا أحلام أشاركك وأشاطرك الرأي
هدية تجدها فيما لا تتوقع العثورعليها؟
ما أجملها حين تكون من شخص تتمناه من زمن أن يبذلها لك
ثمة بيوت لا تستطيع أن تكتب فيها سطرا واحدا,
مهما سكنتها, ومهماكانت جميلة
وهذا أمر يبقى دون تفسير منطقي
وثمة أقلام, تدري منذ اللحظة التي تشتريها فيها
والكلمة الأولى التي تخطها بها, أنك لن تكتب بها
شيئا يستحق الذكر وأن مزاجها الكسول,
ونفسها المتقطع, لن يوصلاك إلى الأنفاق السرية للكلمات
وثمةدفاتر, تشتريها بحكم العادة فتبقى في جواريرك
أشهرا دون أن توقظ فيك مرة تلك الشهوةالجارفة للكتابة,
أو تتحرش بك كي تخط عليها ولو بضعة أسطر
ولأنني أعرف هذا, كلما تقدمت بي الكتابة, ازدادت قوة عندي,
تلك الحاسة التي تجعلني منذ اللحظةالأولى, أحكم على
هذه الأشياء أوْ لَهَا بحدس قلّما يخطئ
ولذا توقفت أمامذلك الدفتر, مدفوعة بإحساس يتجاوزني
مأخوذة بهذا "الشيء" الذي لا يميزه عن بقيةالأشياء في
تلك المكتبة, سوى اقتناعي, أو وهمي بأنه سيعيدني على الكتابة
منذ اللحظة الأولى, شعرت أن بيني وبين هذا الدفتر,
ذبذبات ما, تعدني بكتابةنص جميل.
على هذا الورق الأبيض الأملس, الذي تضمه مفاصل حديدية.
ويغطيه غلاف أسودلامع, لم يكتب عليه أي شيء.
شكرا لكِ يا أحلام لأنكِ كتبتي تلك الحروف
أتسأل أخي / أختي
القارئة والقاري الكريم
:
:
:
:
خزينة الماضي تحمل مجموعة من الهدايا الجميله
قدمت إليك في زمن لم تتوقع
أن تقدم
....
هل من الممكن أن تفتحوا خزانكم
وتخرجوا لنا هدية جاءتك من شخص ما
لم تتوقع أن تأتيك كان لها أثر كبير في حياتك...
لا يهم قيمتها الماديه بقدر أثرها المعنوي
ولا يهم أهي مادية أم معنوية بقدر
قيمتها لديك
هدية وفاء ومحبة تقطر من عين
انسان عزيز يحتويك بكل الحب
ويغدق عليك بحنوه وحنانه
قد تكون لمسه أو كلمة
تخجلك عن الرد فتتأملها
بعينيك المبهوره وقلبك المرتجف
وشوقك الذي امتصها بقوة
هذه أجمل هدية تكمن الخزنه
فابحث عنها لعلك تجدها .
نعم أشتقنا .. !!
بأمانة / جذبني عنوانك .. أولا ..
( حواسنا في خزائن الماضي )
وصرت أفكر .. ماهو الحواس الذي تركته معلق في خزائن الماضي !؟؟
وجدت الكثير .. أيتها الأصايل ..
وهل يحق لنا ..!؟؟ أن نحتفظ ببعض حواسنا من الزمن العتيق !؟
ربما !!
سؤالك / ما هي اثمن الهدايا ؟
اثمن هداياي .. قصاصات ورق .. وبصدق ..
محتفظة بها في صندوقي الزهري ..
وها أنا سأفتحه وأنثره أمامك ..
في أخر ايام الدراسة الثانوية تبادلنا أنا وصديقاتي الأربع ..
.. مناديل ورقيه ( كلينكس )!!
كل وحده أخرجت أربع محارم ورقية وكتبنا كلمات بسيطة تكن ذكرى على مر الدهور بيننا ..
.. اربع محارم مكتوب فيها أصدق المشاعر ..
وهي بحق أثمن الهدايا التي مازلت محتفظة بها الى الأن ..
وبالطبع / الصندوق يحمل الكثير من القصاصات الجميلة من أشخاص أعزاء ..
ومثلما ذكرت الأخت سهاد وصدقت ..اجمل الهدايا كلمة طيبة من نبض قلب يحمل ويكن لك الكثير من المشاعر السامية ..
..........................................
دوما تختارين الجميل من حبر أحلام مستغانمي ..
لكِ شكر جزيل .. وتحية مشرقة ..
وصباحك عبق من نبض روحانياتنا الرمضانية ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهاد
خزائني أقرب منها إلى مهرجانقد تكون لمسه أو كلمة
تحتوي أشياء جميله
عندما أفتحها أخالني طفله لم تبلغ الحلم
أو مراهقة تعيش في زوبعة أحلامها
أو سيدة عجوز ...تجد من أشياءها تراث يجب
أن يُبقى
::
::
::
::
::
وبداية الخزانة
طرفة جميله
بطاقة نهنئه ...دسستها بين صفحات
كتاب
تمزقت أطرافها
ولم تعد لمثلها أثر
ولكن حتما ما تحتويه من معاني
شي عجيب
.
.
.
.
تخجلك عن الرد فتتأملها
بعينيك المبهوره وقلبك المرتجف
وشوقك الذي امتصها بقوة
غاليتي سهــــــــــــــــــــــــاد
أعتقد أن إعادة تلك الصورة
من خزائن الماضي
بنفس اللون والطعم
يجلب شي من الانتعاش
رائعة تلك الحروف ... تجعلني اتـكأ على أقرب
جدار محاولة استحضار
ما بعد الصوره
ما أجملك يا أملأني أراك كطفلةتفتح أدراجها لتنثر كل ألعابها أمام ضيف قادم من بعيدغاليتي أملصندوقك الورديوذكريات الدراسةجميله تلك السنونتعرفي أمل شاخ قلبي من أول عتبة خطوتها بعد التخرجكم من البراءة التي نحملها في تلك السنينفاين .... أو ...قصاصةهي تعني الكثيرولكن أتوقف قليلامع ما خطته صويحباتك على ذلك الورق الرقيق...........( فضول )يا ترى يا أمل هل لو عثرتي الآن على منديل ورقيمن شخص غاليسيكون نصيبه بنفس قيمة ما مضىأما أن حواسنا أصبحت مدركاتها إلى ما بعدهذا المنديل الورقي::::يسعدني تواجدكويثريني النقاش معككوني كا أجمل أمل لها نبض في حياتنا
تذكرت بأنني لم أكمل معك الحوار / فأعذريني ..
وها نحن نعود لنتواصل مع هذا الفكر المتألق ...
...
و يسعدني ويزيدني نشوة حديثي معك فكيف بنقاش ..
حصرتي سؤالك ... بين عبارتين ...
تثير حفيظة المشاعر المختزلة في أعماق النفس ....
( في ما مضى ) الماضي ..
( وفي ما بعد ) المستقبل ..
يا ترى يا أمل هل لو عثرتي الآن على منديل ورقيمن شخص غاليسيكون نصيبه بنفس قيمة ما مضى
اذا كنت تقصدين بـ فيما مضى .. بالمشاعر والأحاسيس ..
ساقول ربما ستكون مقدار قيمته .. بنفس قيمة الشخص نفسه ومدى مكانته لدي !!
اقول / على حسب تلك الحواس ... ومدى اتساعها .. ومدى قوة مدركاتها ..أما أن حواسنا أصبحت مدركاتها إلى ما بعدهذا المنديل الورقي
فـ هي من تحدد القيمة التي تسكننا .............
سطورك هذه ذكرتني .. بموضوع قرأته في احد المقالات ..
خلاصته / هو سؤال .. لكل شخص ...
لماذا الأنسان يتحسر ويحن ويفكر ويشتاق ويتلذذ بالماضي الراحل ...!؟؟
ولا يعير ولا يعايش ولا يستشعر اللحظة التي يعيشها الأن ( الحاضر ) !!
ولماذا يفكر ويحضر وينسج للمستقبل ؟؟؟ بكل شغف ..
وعندما تأتي لحظة المستقبل لا يعيشها بل يفكر في ما بعد.............!!!!!!!!!!
بل يتحسر على ما مضى ؟؟
الأستناج / عش اللحظة .. لتنير الدرب ويشرق الماضي والحاضر والمستقبل !!
................................................
سؤالي / هل يصعب علينا فعلا بأن نعيش اللحظة ؟!!
وماذا يمنعنا من الأستمتاع بها !! أو بالأصح لماذا نمنع أنفسنا بالأستمتاع بهذه اللحظة !؟؟
تفاجأت نقل الموضوع
كما هو
من يحمي حقوق فكرنا يا عاشق وضيف
حواسنا في خزائن الماضي... - منتديات بنات العراق
مع الاسف صارت سرقة الحقوق الفكرية مسألة سهله لأصحاب الضمائر الميته
دون أن يكتب على الكلام منقول من المنتدى الفلاني
أو على الأقل كلمة منقول
أتمنى لو تسجلي في المنتدى
( بنات العراق ) وتحتجي بشدة لإدارة منتدى
بنات العراق هذا
وبهذي الطريقة يتم كشف أمر اللي نقلت الموضوع ( أسيرة حبك )
اللي نقلت الموضوع ما ردت على كل الأشخاص اللي ردوا
عليها بأنه موضوع منقول
اتمنى إنك تطالبي بحقك المشروع
وأهم شيء بالموضوع
التعويض المادي
:
:
:
:
:
:
:
حواسنا أجبرنها على الماديات
وأن كانت في الماضي
هي الماديات ..
هل من الغباء أن نقيم الحد على الماضي
ونعلقة في مشنقة
لنقتص منه كل ما نشاء ...
عبثا حينما نحاول
أن نفتش في خزئننا
عن أشياء كان لها طعم ورائحة ولون
وتركنها حين زمن
ثم نعاود
ونحن على أمل أن نشتم رائحة العطر
المبتل به
حين أمد
كلى سعادة لتواجدك
تبدو ... كا لأشياء الثمينة
التي نخرجها من خزائن الماضي
لا تعودنا على الغياب
هل الهدايا والأغاني ....
تجعل من المحسوسات أمر معنوي
على قول عمنا القايل /
من عذابي صرت اسولـف للهدايـا وللأغانـي
ذكّريهـا يالأغـانـي،، يالأغـانـي ذكّريـهـا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
