النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

  1. #1
    الصورة الرمزية هـــــــــــتلر
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    المشاركات
    5,379

    هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    نشرت في 2008-08-28
    هل تفكرين في الإنجاب؟ إذا كنت كذلك، فربما لا يكون الوقت متاحاً للإنجاب دون مشاكل كما تعتقدين، ولكن ربما يمكنك القيام ببعض الخطوات الآن لتحسين فرصك في الإنجاب.وللمساعدة في الحكم على وضع الخصوبة لديك، لا بد من التفكير ملياً بالأسئلة التالية:
    كم تبلغين من العمر؟
    بالطبع لا نقصد من هذا السؤال أن نعرف نحن عمرك، وإنما أن تعرفي عمرك الحقيقي علاقته بالإنجاب، فالعمر هو العامل الأكبر في تحديد الخصوبة، بل إن أكثر طرق علاج الخصوبة تقدماً لا يمكنها أن تعيد الساعة إلى الوراء.
    تقول باميلا مادسين، المديرة المسؤولة في "الاتحاد الأمريكي للخصوبة" إن المرأة تؤجل عملية الولادة حتى وقت متأخر، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي وراء مشكلات الإنجاب في أمريكا حالياً.
    ويعتقد بعض الباحثين أن الخصوبة تصل ذروتها عندما تكون المرأة في النصف الثاني من العقد الثاني من العمر، فيما تشير دراسات إلى أنها تصل الذروة في النصف الأول من العقد الثالث، وبعد ذلك تبدأ البويضات تفقد خصائص الجودة والكمية.
    ولكن عندما تكون المرأة في الثلاثينات من عمرها، فإنها قد لا ترغب بالانتظار عشر سنوات أخرى للبدء بالإنجاب من جديد.
    في عمر 35، يمكن لثلاثة أرباع النساء أن ينجبن من دون تلقي أي علاج، ولكن في سن الأربعين، فإن النصف منهن يمكنهن الإنجاب دون علاج، وفقاً لما يقوله الدكتور أوين ديفيس، مدير برنامج التخصيب الصناعي في مركز كورنيل الطبي بنيويورك.
    وتنخفض النسبة إلى 10 في المائة فقط عند النساء اللواتي تزيد أعمارهن عن 45 سنة.
    كذلك تنخفض نسبة الولادات الأحياء إلى الخمس مع التقدم في العمر بعد سن الخامسة والثلاثين، فقد كشفت دراسة شاركت فيها نصف مليون امرأة في الدنمارك أن نصف الولادات لنساء في الثانية والأربعين من عمرهن فقدن الحمل، أو توفي الوليد الجديد عند الولادة.
    ولكن ثمة نصيحة هنا وهي أن تبدأ المرأة الحمل قبل سن الخامسة والثلاثين دون أن تلجأ لأي علاج.
    - هل تدخنين؟
    المرأة المدخنة تزيد من فرص القضاء على خصوبتها في أي عمر وليس في عمر محدد فقط، ذلك أن تعريض البويضات للنيكوتين لن يؤثر على نوعية البويضات فحسب، بل يقلل من كمياتها وعددها.
    وكلما زاد عدد السجائر التي تدخنها المرأة يومياً، كلما قلت فرصها في الإنجاب والحمل.
    كذلك يعمل التدخين على زيادة فرص العنوسة المبكرة وبلوغ سن اليأس قبل موعده.
    الأنباء الجيدة هي أن التوقف عن التدخين الآن يزيد من فرص الإنجاب قبل فوات الأوان.
    - هل وزنك صحي وطبيعي؟
    الوزن الزائد أو الناقص عن الوزن الطبيعي يعرض الخصوبة وفرص الإنجاب للخطر، فإذا كانت المرأة نحيفة أكثر من اللازم وإذا كان وزنها يفوق الحدود المفروضة، فإنها بالتأكيد لن تتمكن من الإنجاب بصورة طبيعية أو منم دون علاج.
    وإذا كانت الدورة الشهرية طبيعية فإن وزن المرأة لن يؤثر على قدرتها على الإنجاب والوضع، كما يقول بريان كوان، رئيس دائرة الأمراض النسائية والسمنة بالمركز الطبي بجامعة الميسيسيبي.
    على أي حال، يمكن للمرأة أن تبدأ بمتابعة حالتها منذ هذه اللحظة وتحدد ما إذا كانت نحيفة أم سمينة، وما إذا كانت دورتها الشهرية منتظمة أم غير منتظمة، وعليها أن تبدأ بمعالجة الخلل الواضح في هذا المجال.
    - أي العلاجات تتعاطين؟
    ثمة الآلاف من الوصفات العلاجية والأدوية والعلاجات العشبية التي يمكنها أن تؤثر على الخصوبة، غير أن القلق الرئيسي هو نوعية العلاج التي قد تؤثر على إفراز الجسم لبعض الهرمونات المؤثرة في إفراز الجسم البويضات.
    مسائل مهمة
    على أن هناك العديد من المسائل المهمة في الحمل والإنجاب، لعل أهمها عدم الإصابة بأمراض جنسية معدية، فالعلاج المبكر لهذه الأمراض لن يؤثر على فرص الحمل والإنجاب، ولكن التأخر في العلاج ربما يضر بهذه الفرص كثيراً.
    وهناك مسألة أخرى تتعلق بما إذا كان هناك أي صعوبة في آخر عملية ولادة، فحتى العملية القيصرية لن تؤثر على فرص الإنجاب، إلا إذا كان للأمر علاقة بالأنسجة.
    انتظام الدورة الشهرية أمر مهم للحمل وبالتالي للإنجاب، فإذا كانت أطول من اللازم، أي أكثر من 36 يوماً، أو أقل من اللازم، أي أقل من 22 يوماً، فإن هذا قد يعد مؤشراً على أن المبايض لا تعمل بشكل طبيعي، وبالتالي فقد تؤثر على الحمل.
    ومن القضايا المهمة التعرض للضغط، فإذا كانت المرأة تتعرض لضغوط يومية فإن هذا قد يؤثر على فرص الحمل، ,لكن هذه المسألة ليست حاسمة، إذ إن البعض يشكك بأن للضغوط تأثير يذكر على الحمل، ولكن البعض الآخر يؤكد هذا الأمر.
    إذ يقول بعض الخبراء إن الضغوط قد تقلل من فرص إفراز هرمون الإستروجين، غير أن خبراء آخرين لم يجدوا أي رابط بين إفراز الهرمون والضغوط اليومية.
    ومن الأمور المهمة أيضاً في تعزيز فرص الحمل والإنجاب الطبيعي، الطعام الصحي، ذلك أن تناول الكثير من الفواكه والخضروات يعد من الأمور الجيدة والمناسبة، ذلك أنها تحتوي على المواد الغذائية اللازمة للجسم وكذلك المعادن والفيتامينات الضرورية للحفاظ على صحة الجسم.

  2. #2
    الصورة الرمزية شموخ
    Title
    مشرفة منتدى
    تاريخ التسجيل
    04- 2007
    المشاركات
    10,581

    رد: هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    يسلموووووووو .. و الله يرزق الجميع بالذرية الصالحه

    ^^

    و عقبااالك هتلــــــــر .. لا تنسى بطاقات الدعوه

  3. #3
    الصورة الرمزية الجوهرة النادرة
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    07- 2008
    المشاركات
    430

    رد: هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    يسلمووووو هتلر ويعطيك الف عافية
    والله يرزق الجميع بالذرية الصالحة

  4. #4
    الصورة الرمزية هـــــــــــتلر
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    المشاركات
    5,379

    رد: هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جروح روحي مشاهدة المشاركة
    يسلموووووووو .. و الله يرزق الجميع بالذرية الصالحه


    ^^


    و عقبااالك هتلــــــــر .. لا تنسى بطاقات الدعوه
    امين يارب

    وعقبالك انتي بعد

  5. #5
    الصورة الرمزية شموخ
    Title
    مشرفة منتدى
    تاريخ التسجيل
    04- 2007
    المشاركات
    10,581

    رد: هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    لالالالالالالاع





  6. #6
    الصورة الرمزية بسمة عذاب
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    11- 2007
    المشاركات
    63

    رد: هل ستكونين قادرة على الإنجاب بعد خمس سنوات؟

    موضوع رائع كروعة مقدمه

    أتمنى أن يرزق الجميع بالذرية الصالحة

    شكرا لك وأسعد الله أوقاتك

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML