الموضوع: ادم / حـواء _____ " جعلنا بينكم مـودة ورحمـة "

اجمل العيـون

هل تعتقدون انها لـ ادم أم لـ حواء

نشوف الرابط :

http://ro7liwa.com/up/uploads/0f8a118289.jpg

_________________

هي ...

هو ... للورد عطرا أخر

اهداء للنادر
هنا لغه
ما زالت تلك العيون في القائمة ويكفينا
إن العيون التي في طرفها حَـوَرٌ****
قَتَلْننـا ثـم لـم يحييـن قتلانـا
يصرعنَ ذا اللُّبِّ حتى لا حراكَ بهِ****
وَهُنَّ أضعـفُ خلـقِ الله أركانـا

في أول لقاء

هو ... هي
ولحظة هيام
....اعترف
عيناي لك ... قلبي لك ... حبي لك

هل تكفي ؟؟؟؟
لا لا أظنها

كل كلي لك

هنا

كان

هو

وهي

_________

ويرحل احدهما >>> هـــــــــو

ليلتقي >>> هي

__________________

ومن صميم قلبي ..

اتمني

كل هو

وكل هي

يرحل / ترحل

وسيكون يوما مــــــــــا

رحيل رائع وسعيد وموفق

وبمشيئة الله ..

____________

كم هائل من المشاعر

لن اقول متناقضة ابدا

بل ربما تمكنت ان اراقص الفكرة

ومشاعره/ها - واحاسيسه /ها

فاسجلها

هنا

لك ولكِ

يا اعـز الناس ...

يا اجمل ما قطفته من الانترنت .

الـنـا د ر
______________

[ مسـألـة الحـب ]

تحـريـر محـل نـزاع :

أتـفـقـوا علي أني احبك ...

وعليــه أجــمــاع ..

اجمـــــاع أهـل الارض قاطبـة .

اختلفـوا في مقـداره علي اقـوال :

* الاول : ان حبى لك يسـاوى حبك لي .

ودليلهم :

( لاتسـأل عن حبه لك _ فان في قلبه مثل مافي قلبك ).

* القول الثاني : أنى احبك اكثر من حبك أيـاي .

* القول الثالث :

الجميـع بين القولين . ،

وهـو ان حبى يـزداد لك . ،

فـ يـــزداد حبك لي .

الي يـوم المنـابـر .

وأختـاره جماهيـر اهل الحب
وصنفوا فيه التصانيف
و وردوا حـجـج المخالف .
وهـو الراجـــح .

هـــذا ما انتهـــت اليه

اقـدام المحبيــــــــن

في هذه المسـألـة .

وقـد لخصتها لك ..

فتمسـك بهــا

فـقـد لا تجدهـا في كتاب

وهـى فائـدة نفيســـة

فـتـأمـــــــل .. !

قـال الشـارح :

عـفـوا لا يتضـح الشـرح الأ باللقـــاء !

قـال صاحب الحاشـية :

اسـال الله ان يعجـل بهـذا اللقـاء .

فـقـلـت : أميــــن ..

_____________________________

أبحث عن الزواج.. ويبحثن عن الصداقة !
العنوان
الطريق إلى الزواج, اختيار شريك الحياة

هو :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

"أنا شاب في الـ24 من عمري الحمد لله ملتزم بالصلاة، وأثناء الجامعة كنت على قدر من التدين ومكانش عندي مشاكل خالص، وكنت عاقل جدا وعمري ما فكرت أمشي مع بنت، ولا حتى أفكر في الارتباط؛ لأني غير قادر ماديا عليه، والحمد لله بفضل من الله تخرجت واشتغلت وربنا كرمني وكنت برضو مش بفكر في الزواج والحمد لله رزقني الله بشقة تمليك وكمان بسيارة.

وبدأت المشكلة وهي (لازم بقى تتجوز) وفعلا الموضوع بدأ يدخل دماغي وقام شاب من أصحابي بتزكية أهل بيت لكي أتقدم لبنتهم وفعلا قمت بمعرفة الأخ والأم وكانوا ناس كويسة وتقدمت بالفعل ولكن اترفضت لسبب بسيط.. البنت متعرفنيش.

وكررت الموضوع ده مع أسرة تانية بس اكتشفت حاجة غريبة إن لازم البنت تكون تعرفني معرفه مسبقة..

قلت خلاص أغير الطريقة وبدأت أدور على بنت أتعرف عليها وبالفعل تعرفت على بنت وخرجت معاها ده غير المكالمات الهاتفية اللي كانت بالساعات، وفي الآخر بلمح ليها بالارتباط الرد كان خلينا أصحاب، وطبعا كان ردي لا طبعا أنا مش بصاحب أصلا.

وكررت برضو الموضوع ده مع بنت تانية واتعذبت عشان أفهم حجات مرحلة المفروض أني عدتها، وإزاي أسبها هي اللي تتصل وكلام يزهق، ودلوقتي بعد ما اتعذبت مع كل وحدة أتعلق بيها وأحبها وأضغط على نفسي عشان متنفعش مش هاطلب غير (محدش يقول ليه أتجوز)".

ملحوظة: "ترك السؤال كما ورد من صاحبه باللغة العامية".

____________________________

هي _ هو _ احداهما :

أخي الكريم.. استوقفني في رسالتك أنك تبدو وكأنك لا تعرف كيف تجري الأمور.. وكأنك لم تسمع أو تسأل أو تقرأ أو تعرف من أحد، أو من تجارب الآخرين كيف تتم الخطبة، وكيف يمكن أن يتم التعارف! على كل حال دعني أبدأ من جديد..

ليس بالضرورة إطلاقا أن يكون هناك معرفة مسبقة بين الشاب والفتاة لكي يتم الارتباط، كما أن المعرفة المسبقة لا تعني بالضرورة الارتباط أيضا، وأظن أن هذا ما وصلت إليه من خلال تجربتك حين غيرت مبدأك أو موقفك من التعرف على البنات لتتزوج.

ولكن قبل كل هذا.. ماذا تعني المعرفة؟

تقدمت لفتاة ورفضتك لأنها لا تعرفك، فهل المعرفة هي أن تكون صديقا للعائلة أو زميلا للفتاة في العمل أو الدراسة، أو صديقا لأحد معارفها أو أصدقائها؟

للأسف.. لا يمكنني أن أعتبر كل ما سبق معرفة.. أو بمعنى أصح معرفة تؤهل للزواج بالشكل الكافي، صحيح أن معرفتك لأسرة الفتاة أو أخيها أو أن تكون زميلا لها في العمل قد تتيح لك بعض المعلومات العامة عنها، ولكنها لا تغني أبدا عن تعرفك عليها عن قرب من خلال التقدم لها قبل أن تقرر الزواج بها.

إذن.. ما هي الأشياء التي يجب أن نعرفها لنقرر الارتباط بشخص ما؟

في مرحلة الاختيار والسؤال العام من المهم معرفة البيانات الشخصية، والمستوى الاجتماعي والثقافي والمادي والعلمي ومدى اقترابه من مستواك، وهذا قد يأتي بسؤال من يعرف الفتاة أو من رشحها لك.

في مرحلة لاحقة من المهم معرفة الفتاة نفسها -الطرف الثاني- عن قرب؛ أحلامها.. طموحاتها.. كيف تفكر في مستقبلها.. مشاكلها.. إيجابياتها.. سلبياتها، وهذه تأتي عن طريق الجلوس والتحدث معها، وأيضا بسؤال من يعرفها عنها، وهذا التعارف مهم جدا؛ ولهذا شرع الله فترة الخطبة التي هي مجال حقيقي للتعارف بين الطرفين.

الأمر الآخر هو: أين يمكنك أن تجد من يمكنك التعرف عليه؟

كل منا يتحرك في دوائر عدة تعرف بالمحالات العامة، كالعمل، والجامعة، ومحيط الأقارب والأصدقاء، وفي هذه الدوائر يمكنك أن تلتقي بشخص ما وتتحدث معه أو تراه، أو تعمل معه بشكل أو بآخر، أو أن يقوم شخص تعرفه بترشيح من يراها مناسبة لك.

ولكن يا أخي.. قبل كل هذا.. قبل أن تسأل كيف يمكنك أن تتعرف على فتاة لترتبط بها؟ هل ترى فعلا أنك تعرف نفسك؟ هل تعرف ماذا تريد؟ هل لديك أي تصور للفتاة التي تريد الارتباط بها؟ صفاتها.. شكلها.. أفكارها...؟

قالوا لك تزوج فتقدمت لمن لا تعرف، ثم تعرفت لتتقدم -وصدقا سرني ما وصلت إليه من نتائج- فهل وقفت لتعرف ماذا تريد أنت؟

ما هي صفاتك أنت؟ ما هي الصفات التي ترى أنها تناسبك أو لا تناسبك فيمن سترتبط بها؟ كيف تريد أن تكون حياتك؟ ما هي أحلامك ورؤيتك لمستقبلك المهني والأسري؟

هل كنت حقا ستقبل الزواج بمن قبلت أن تصاحبك وتتعرف عليك وتقضي معك وقتا على الهاتف بالساعات دون أن تعرف مسبقا رغبتك في الزواج منها؟

ثم ماذا لو كنت تعرفت على الفتاة ولم ترتح لها؟ وعلى أي أساس اخترت هؤلاء الفتيات لتتعرف عليهن ثم تقرر أنك سترتبط بهن؟

من المهم أن تقرر ماذا تريد قبل أن تتخذ أي خطوة.. وأرجو أن أكون قد أجبت على تساؤلاتك.. وأهلا بك إن احتجت لمزيد من المشورة.

الـنـا د ر
______________
قراءات من وفي الانترنت ..

حب بدعوة ملكبة

تعرفت الملكة فكتوريا علي الامير الشاب ساكس جوتا ؛ قبل عام من اعتلائها عرش انكلترا
فاعجبت بشخصيته ..
ثم وبعد عامين من توليها العرش لعلها لم تتذكره خلالهما كثيرا .

التقت بذات الامير الشاب ذات يوم مع غيره من افراد الاسـرة المالكة ..؛
فاذا بعجابهـا السـابق بشخصيته يتحول في لحظة سحرية مفاجئة الي شعور بالحب ..

واذا بها بعد ذلك بايام تستدعيه الي مقابلتها .. وتستقبله في قاع العرش
وفي اصبعها خاتم ماسي كبير يحمل صورته ..

لتفاتحه بالموضوع وتكشف عن حبها له ..
فيتزوجا بعد عام من لقائهما الفاصل.

ويعيشا مدة 21 عاما من السعادة الحقيقية
كانت الملكة خلالها مثالا للجمال والحب والزوجة الصالحة ..
فاذا مات انكسـر قلبها واعتزلت الدنيا كمدا عليه ..

الي ان نجح رئيس وزرائها (ديزرائيللي) في اخراجها من عزلتها
فتخرج وتبنـى الامبراطورية التي لم تكن تغيب عنها الشمس .
ثم لا تنسي ان تزين تاجهـا بدرة الهند ..

للكاتبة ثريا الشهري ..

________________________

كلمة اخيرة :
يد القدر قد تجمع بين الغرباء
وتفرق بين المتجاورين الاقربـاء ؛
وكـم للاقـدار خيوطا تنسجها وتجدلها حول البشر ؛
وامـا السؤال الذي يتبادر للذهن عند رؤيـة
الزوجين او المتحابين هو كيف الـتـقـيــا ..!

0بعيدا عن الاجابة الشائعة انها القسمة والنصيب"

هنـالك توليفه عـادة ماتتكرر باشكال مختلفة
ومع أناس مختلفين ..
فهذا جمعه الحب
وذاك الجوار
وثالث القرابة
او زمالة العمل
ورابع رحلة سفر
وخامس في مصعد مستشفي .. وسادس .. وسايع ..
النتيجة واحدة .. ولكن البدايات ليست واحدة ..
فـقـد يتزامل البشر في عملهم ؛
وقد تجمعهم القرابة ؛
والرحلات والمصاعد
ولكـن لا يتحابون ولايتزوجون؛.

وقد خلص الباحثون الي ان تجربة " الوقوع في الحب "
لاتعني الحب الحقيقي - لثلاث اسباب :
اولهما ان هذا الوقوع ليس عملا اراديا ولا اختياريا للوعي فيه ؛
وثانيهما ان الشخص المحب لم يبذل جهدا ليشعر به
فهي مجرد نظرات او محادثات ومن دون مجهود من الطرف الاخر
استقر في قلبه احساس مميزا لهذا الطرف .
ثالثهما ان قصة الوقوع في الحب هي تجربة لا تركز علي نمـو وتطور الاخر ؛
بل انها تمنحنا احساسا باننـا قد وصلنا ولسنا في حاجة الي ان ننمو اكثر من ذلك ..

وبنـاء عليه يكون من النضج الكافي استيعابنا بان تجربة الوقوع في الحب
هي مجـرد اهتياج عاطفي " مؤقت "
تبداء عقبه رحلة البحث عن الحب الحقيقي مع شريكنا في الحياة ؛.

وهو الحب الذي يربط بين العـقـل والعـاطـفـة - والارادة والنظام .

وهي المرحلة التي تتكشف فيها الطبائع والعادات ؛
ويتعرف فيها كل طرف علي الثاني بعد ان تخف وطأة الرغبـة
التي كثيرا ما ساهمت في خداع المحبين ؛
وصورت لهما امورا كثيرة لاوجود لها ؛

فالحب الاصيل هو الذي يكون مصدره الاختيار
ثم والاهم هو الحب :
الذي يعترف بالحاجة الي التطور الشخصي في ظـل وجـوده .

وقالوا :
ما يفعله كا منـا للاخر قبل الزواج
لايعطي اية اشارة لما سنفعله بعد الزواج ..

تسلم عليكم النادرة >>> وتهديكم كثير السلام .

الـنـا د ر
__________

[SIZE="5"]

هـو

( قال لها في عيد الحب )

القلب مايسكنه شـخصين
واحــد ؛ويكـفـيه تعـذيبـه
..

لااجيد الا نبض الوفاء والولاء
لمن وجـدت به الـروح اكتفـاء
..





هي :

أنا لا اريدك أن تعدني
بــ حذاء " سندريلا الذهبي " ..~
فما عاد حذاء سندريلا حُلَمْ في زمن تشابهت فيه مقاسات الأحذيه ،
والقلوب أيضاً ..!

فقد عدني ~!
أني حين أناديك
[ بيني وبين نفسي]
أن تسمعني
[بينك وبين نفسك ] ...!



_____________________
____[/SIZE]