الموضوع: التدخين عند البنات هل هو عاده او تحدي للشباب؟؟

ومساء الزهر أخي المنصور

موضوع شائك جداً

هو التدخين بشكل عام ضار كلّا الجنسين الذكر والأنثى

نظرة شخصية >>>النظر إلى شخص مدخن أعتبره شئ يدعو إلى الأشمئزاز

كيف وان كانت أنثى ..؟

كنتُ فيما مضى عندما أقرأ سلسلة رجل المخابرات أدهم صبري

ومهاراة الكاتب وهو يصف لنا الجاسوسات وهنَّ يدخنَّ
وعلى هالة الجمال التي تحيط بهنَّ

كنتُ اسأل النساء لا يدخنَّ
ولكن هي روايات ..!

والروايات كانت حقيقة ..!

الســــــــؤال هنـــــــــا :

هل السبب في ذلك الحريه من الاهل ؟
ام الثقه القويه من اولياء الأمور ؟
ام التهاون في التربيه والانشغال في امور الدنيا ؟
ام نابع من الفتاة في تجربة هذه المرحلة ؟
ام ارتباط الفتاة بصديقات السؤ ؟
ام مشاكل عاطفية تمربها الفتاة؟

كل تلك الأسباب مرتبطة مع بعضها البعض
الحرية المطلقة جداً
وعدم المراقبة
وقد يكون الكبت الزائد على البنت
يجعل البنت تقوم بأشياء أفظع من التدخين ..!!

أساس كل ذلك التربية الصحيحة والصالحة والسليمة ..!

شكراً أخي المنصور على طرحك المهم

تقديري الكبير لك

السلاام عليكم

تسعدني المداخله

و طبعا لكل بنت اتجهت لهذا الطريق .. أظنها هي أعلم بالسبب

فالبعض يتخذونها للتقليد .. أو التحضر .. أو أحيانا كما يقولون للشخصيه و جذب الأنظار

اللهمـ ارحمنا برحمتك

(( مساء جميل !! ))

المنصور ..
جيد أن نطرح تلك المواضيع الاجتماعية
وفي اعتقادي البسيط ان منطق الحرية لم يتخذ بمنهج واضح وصريح بحيث ان الفتاة جعلت كل ما يكون تحت باب الحرية .. وهنا اغلقت كل الابواب التي قد تجعلها تقف لحظة لتدرك ما هوية عملها .. ولا اخفيك ان كل الجوانب تكمل بعضها .. إنما منطق الحرية دائما تجده في الامام .. وذاك هو عذر من تقول بهذا التصرف ..
وان لم تستحي فأفعل ما شئت !!

تقديري !!

رساله لكل مدخن
أتقي الله بمن حولك قبل نفسك

لي عوده

وان لم تستحي فأفعل ما شئت

هذا تقليد اعمى وانا اي شخص يدخن اعتبره انسان تافه ماله اي هدف ف الحياه

همى الروح
جروح روحي
عاشق السمراء
الاصايل انثى
بنت الشرق


شكرا لكم ع المروووور الكريم

كانت دخيلة زمان لم اكن انا قد ولد فيه بعد.. نعم كثرت في وقتنا وصارت كــ (( ستايل )) لمن تطلق على نفسها بـ صاحبة الرأي والقرر والحرية والعقل المنفتح

قبل سنين وفي بيتنا القديم تعودت حين اخرج للعب كرة القدم في (( الوادي )) ارى جارتنا (( شربانوه )) مع ارجيلتها وحولها اولادها وبناتها فتسألون عن سبب تدخين البنات فلا اتعجب

رأي شخصي
تثيرني المرأة المدخنة..!!

المنصور
دمت بود

اذا وافقنا على شرب السجائر للرجل فلابد ان نوافق عيلها للنساء

المشكلة اننا في المجتمعات العربية لا ننظر للمرأة كانسانة ولكن كعورة

المراة كالرجل في الخير والشر

التدخين والنساء
حقيقة ستكون إجابتي جريئة نوعا ما
إذ هي خلجات نفس مع السيجاره ...
أنتم سألتم وها أنا أجيب
كنا نرى الأفلام قديما والأنثى العاهرة منهن هي التي بيدها
كاس أو سيجارة والارجيله
وتمادت وسائل الأعلام في الدعاية عن تلك الخبائث في طريقة
تجعلك تفكر كيف لو كنت مكان تلك الحسناء التي
تحتسي السيجارة لتنفثها بعمق
وكيف لتلك الانامل الناعمة التي تجيد امساك السيجارة بطريقة
تريح النفس والاعصاب
كيف عندما تعصب تطفى غضبها بكاس او سيجارة او ارجيله
كيف تسترخي على اريكة وقد حلقت بتفكيرها الى
ما بعد الحدود ولا ترى منها سوى دخان كضباب
يحجب الرؤية عن كل شي الا من عيناي انثى اغرورقت بالدموع
كيف يقف الشاب الوسيم امام تلك الانثي ويشعل لها السيجارة
وهو يبتسم لها وهي بكل شموخ وكبرياء ترتف تلك السيجارة
بالله عليكم ما حال فتاة أضنكتها الظروف ووجدت من تك المقاطع
المحقق الوحيد لأحلامها ... المبعثر لأحزانها وألمها

نعم نفقد توازنا في لحظه لتكون تلك اللحظه
القشة التي قصمت ظهر البعير
انا لا التمس العذر ولكن تحدثت مع صديقة عن اللقطات
التي تخزنها الذاكره مع الاشخاص المدخنين
كلنا جاءنا نفس الشعورو
هو الرغبة في التجربة
ولكن يبقى شي واحد
هو
الله
ماذا سأقول لله عندما يسألني يوم القيامة
هل كنت أعلم وأنا أشرب هذه العلبة أنها تؤدي للوفاة ،
هل سأقول نعم أم يمكنني أن أكذب على الله
وأقول لم أكن أعلم أنها تؤدي للوفاة
وبالتالي فإنا لم أعلم أنني أقتل نفسي

فكيف ستكون النهاية ،

وكتب صاحب مقال
وفي الخلاصة قد تبدأ الفتاة بأول سيجارة من باب التسلية ،
من دون معرفة أن «أولها دلع وآخرها ولع»،
وقد تلجأ الى الدخان من باب « نفخ عليها تنجلي»
لتنسى همومها ، لكنها في الحالتين غير معفية من النتيجة
الحتمية وهي الموت ، أما إذا كانت تعتبر أن التدخين
من مظاهر التحضر والحرية فهي من أول الخاسرين في سباق الأغبياء،
إذ لم تعرف أنها ترقص على حبل مرتفع وتغطي
سحب الدخان عينيها كي لا ترى هاوية المرض والموت
.
.
.
.
سيجارة المرأة مداعبة للموت في أصابع ناعمة
هكذا قالوا
ولكن ماذا عن القات ونساء القات