الموضوع: نصيحة من تائب

بسم الله الرحمن الرحيم

ان الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد واله وصحبه

اخي الكريم ..........

<FONT color=#0000cc><DIV align=center>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا اخي الكريم انصحك ونفسي وكل مسلم باتباع نهج محمد صلى الله عليه واله وسلم في الخصام وفي الخلاف والادب مع مخالفيك الراي فالكل هنا مسلم والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده

نعم اخي لقد اصبني الغثيان من اسلوبك مع مخالفيك بنعتهم تارة بالكلاب وترة بالجاميه وتره بالمباحث وتاره ب

كلام لا يقال فهل هذه اخلاقنا التي تربينا عليها في هذا الوطن وترعرعنا عليها في ضل دولتنا وولاة امرنا وعلمائنا لا ابدا اخي الكريم ه

ذا الاسلوب مستنكر ولا يمكن ان يكون المسلم اللذي يدعوا الى الله و نصر دين الله بمثل هذه الانفلاتات اللغويه المخالفه للشارع وما سنه نبي الامه وامر الله به

اراك تميل كل الميل للمدعوا اسامة بن لادن ولا اعلم هل هو اقتناع ام حماس وقتي

ابطرح عليك استفسار واسئل الله ان يهديك الى الحق

ماهو رايك في كلام اسامة بن لادن في المملكة العربية السعوديه وقادتها وعلمائها ورجال امنها وتكفيره ولاة الامر بالمملكه وتسفيهه العلماء من ابن باز الى كل هيئة كبار العلماء

ساورد لك اقواله قراؤة وصوتا لنرى رايك فيه ثنم ننتقل الى ما بعده


طعون أسامة في إمام أهل السنة في هذا العصر الإمام إبن باز

يدّعي أسامة أن:


<FONT face="Mudir MT"><FONT size=5>فتاوى الإمام تهوي بالأمة سبعين خريفاً في الضلال
قالأسامةبنلادنفي خطابه الذيوجهه للإمام عبد العزيز بن باز بتاريخ 27/07/1415هـ الصادر من هيئة النصيحة بلندن: ((ونحن سنذكركم ـ فضيلة الشيخ ـ ببعضهذه الفتاوى والمواقف التي قد لا تلقون لها بالاً، مع أنها قد تهوي بها الأمة سبعين خريفًا في الضلال)).


وأن فتاوى الإمام خطيرة وغير مستوفية الشروط
ثم قال في خطابه الآخر بتاريخ: