الموضوع: الجمال بين الطبيعة و الصناعة..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبايا

مرحبا أختي أريج الروابي

شوهالموضوع الحلو اللي جايبتيلنا ياه
بحييكي عليه
بجد كتير موضوع نقاشي رائع وخاصة بهالأيام هاي
اللي كترت فيها العمليات التجميليه وثقافة الجسد بشكل فظييييييييييع

كلام اللي علقو قبلي كتير رائع
وعجبني رد همى الروح كتير

شوفي يأختي
مجتمعنا العربي صار بالوقت الحالي كل تركيزه
على شكل المرأة فقط مع( تهميش عقلها)
فقد أصبحنا نعيش في عصر الصورة وعصر سيطرة الشاشة على عقول الناس ..فبكل أسف الصورة بتلح على الناس طول الوقت ، وكمان الفيديو كليب اللي أعطى نموذجاً للجمال مع تكرير هالنموذج وتثبيته في أذهان الناس (وماأدراك ماتأثير التكرار )
حتى جعل اللي راضي بشكله يشك في قدراته الجماليه ويقلد مايشاهده سعيا وراء الكمال( وطبعا مو الكل)
وأنا برجع هالشي لعدة أسباب منها
قله الثقة بالنفس والرضا عن الذات
ووجود إضرابات نفسيه بالشخصية
وايضا الأهم ضعف الوازع الديني
لذلك ضروري أنو الأنسان يرضى بخلقة الله أذا مافي شي ضروري بدوا يتصلح
كلمة أخيرة
لكل من يركض وراء هالعمليات (إعلم أنه يوما ما هذا الجسد الذي تقدم له سوف يفنى ولن تبقى سوى الروح فماذا قدمت لها؟؟)

وشكرا جزيلا اريج الروابي على هالموضوع
تقبلي تحياتي

صبايا

اشتقت لك كثيرا عزيزتي و أتمنى عودتك القريبة

اتفق معك فيما أثرته من نقط , حقيقة لا يلجأ لمثل هذه العمليات إلا ضعيف نفس , و هنا طبعا نستثني ذوي العاهات أو التشوهات الخلقية , فهؤلاء لهم مبررهم , أما من يقوم بهذه العمليات بغرض أن يشبه فلان أو علان فهو بذلك يلغي كينونته , يلغي شخصه و فكره و بصمته التي لا تتكرر , و يزيد في اثبات وجود الشخص الذي يتشبه به.

و هنا يبرز دور الإعلام في تكريس هذه الثقافة المشوبة بالأخطار على شتى المستويات
برامج تكاد تكون نسخاً عن بعضها البعض في قنواتنا العربية , تعطي دروسا عن كيفية التغيير الجذري للأشكال ,, أكثر شي بيضحك لما تلاقي البنت تبكي من فرض فرحتها انها صارت " جميلة"
و لكن شتانا بين القشور و النواة

صبايا
أسعدت بوجودك هنا عزيزتي

لك كل التقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omani princess

مساء الخيرات

مرحبا فيك اريج (( مشتاقه لك ولمواضعيك )) عساك طيبه

الجمال بين الطبيعه والصناعــــــــه !!

وقرأت ما تقدم من آراء , جميله جميعها وتعبر عن فلسفة فكر و

وعيّ , والأهم هي القناعه بينهم

_ تعقيب على أحد الآراء الذي ذكر أن النساء أكثر ميلا و هوس

بعمليات التجميل !!

أختلف هنا بالرأي // حيث مؤخرا ذكرت دراسه أجريت بدولة الإمارات

العربيه المتحده بمراكز عمليات

التجميل (( حيث أنها من أكثر الدول الخليجيه والعربيه تتواجد بها

المراكز أصبحت في الوقت الحاضر ))

أن نسبة 60 % من روادها هم الذكور !! وأغلب عمليات التجميل

تقام للأنف !!

- أما ما يخص تكرار العمليات التجميليه وهوس بعض الأشخاص بها

وهنا على الأكثر النساء

أكثر من الذكور هوس بتكرار العمليات , حيث ما بدأت الواحده تستمر

وقد تصل إلى العشرات وأحيانا المئات من عمليات التجميل ,

حتى أنها ظاهره مرضيه (( body dismorphic dis ))

وحمى الجمال أصبحت تصيب من ليس له عمل سوى التنقيب عن

أعمال تشغل يومه ومستقبله !!

اهلا بالأميرة

و عساك طيبة أنت أيضاً

بتعرفي , ها الأيام انتشرت صورة فتى عربي عمل عملية تجميل و صار يشبه نانسي عقرب , بصراحة أنا خجلت أنشرها هون , ما في داعي نزيد بشهرة القذارة ,
هنا أسأل نفسي أين الرجولة , لها الدرجة صارة الفتيان بيتنكروا للمبادئ و القيم ,
حتى بكليات الطب صار الملاحظ أنه معظم الطلاب بيختارو التوجه للطب التجميلي , سعيا وراء الأرباح السريعة طبعاً ,و مثل ما تفضلت و قلت , لا يلجأ لهذه لمتابعة هذه العمليات إلا واحد/ة فاضي/ة

و صدقو المصريين

إللي معاه قرش محيرو ,, يشتري حمام و يطيرو

دمت بآلاف الخيرات

مبارك شعلان

على طريقة استضافة نهائيات كأس العالم، استضافت الصين نهائيات الجمال الصناعي، لاختيار «ملكة الجمال الصناعي»، بعد ان تنافست مع دول اخرى تنافسها على استضافة النهائيات! وهي نجحت في الاستضافة بعد ان اثبتت انها «أحق» من غيرها، على الرغم من ان العالم ينظر الى الصناعة الصينية على انها «صناعة رديئة».. فهي بذلك ارادت ان تقول ان الجمال من نوع «صنع في الصين»، وان الجمال رديء اصلا، ولا توجد «ملكة جمال» إلا وهي من نوع «صنع في الصين»،

فكل الدول لم تنجح في منافسة الرداءة الصينية، وبكلام ادق ارادت ان تقول ان الجمال كله صناعي، او جمال صناعة صينية! مسابقة الجـمال الصنـاعي لاخـتيار ملكـة الجـمال كـانت مـن نوع تحضير النقانق او السجـق، فاذا اردت ان تأكله لا تسأل عن كيفية تحضيره كما يقول اخواننا، الأميركان، فالمتسابقـات يدخلن مصنعا لتكسير بعض العظام وزيادة الطول، وانقاص الوزن، ولو اختصرت كل مسابقة الطريق وذهبت لاقرب جزار عند بيتها لفعل الشيء ذاته! المتسابقات يدخلن ايضا غرفة العمليات بدلا من غرفة الماكياج لإزالة اشياء و«تكبير» اشياء، و «تصغير» اشياء ثالثة، تخرج بعدها المتسابقة بأنف مجذوع، وخدود سيليكونية، واشياء اخرى تمنعني مكارم اخلاقي من ذكرها، قبل ان يمنعني الرقيب او الرقيبة في «سيدتي»! هذه الصناعة الصينية الرديئة هي تقليد لصناعة امريكية ربما تكون رديئة، ولكن الطريقة الامريكية في العرض تقنع الآخرين بأنها جيدة، فالامريكان ينجحون «بالعرض» وليس بجودة البضاعة، بعكس الانجليز الذين يحسنون صنع بضاعتهم، ولكن لا ينجحون في طريقة عرضها، او تسويقها مثل الأميركان، فهي منقولة عن فكرة برنامج Swan او البجعة الذي يجعل من المرأة التي تريد ان تنتحر رحمة بالناس لكي لا يرونها بكل هذا «الجمال» يجعلها تريد ان تنتحر خوفا من الناس لكي لا يروها بكل ذلك «الجمال»، فلا عليك إلا ان تصرخ «واو» بعد ان تخرج من برنامج لمدة، شهور يجعل منها امرأة اخرى غير تلك التي كانت تبكي كل يوم امام المرآة. البرنامج الأميركي شاهدت بعض حلقاته لا لكي «اعجب».. او «اغرم» بالجمال الصناعي، لكن لكي اعرف كيف تحضر النقانق.. وبعد كم حلقة ازددت قناعة ان اكل النقانق عادة سيئة يجب ان نقلع عنها تماما مثل السجائر، ويجب ان يكون عليها «تحذير رسمي» ينصح بالاقلاع عنها، ومثلها الجميلات جمالا صناعيا يجب ان يلصق في ظهر كل واحدة تحذير مماثل!! كل هذا يؤكد «نظرياتي» التي تشبه نظريات «فيثاغورس» بأن الجمال نوعان: جمال الروح.. او جمال الماكياج.. ولا ثالث لهما، وكل واحدة لديها رأي غير ذلك عليها ان «تقنعني» بجمالها حتى اغير «قناعاتي»، وتغيير قناعاتي ليس صعبا بشرط ان اكون رئيس لجنة مسابقة الجمال الطبيعي، وتأتيني كل واحدة تعتقد انها «جميلة» .. غاسلة وشها بميه وصابون، فقط لا غير! وبما انني لم اصبح بعد رئيسا لمسابقة الجمال الطبيعي... وبما انه لم تتقدم حتى واحدة لهذه المسابقة، فأنا اتمسك بقناعاتي السابقة بأن كل الجمال المعروض من نوع صنع في الصين، وبما ان البضاعة الصينية هذه الايام تملأ الاسواق العربية، فالجمال على الطريقة الصينية يملأ الشوارع. اما الجمال الطبيعي فلا يخرج للشوارع ولا يشارك بمسابقات ملكات الجمال!!

من مجلة العلوم الإجتماعية
.swmsa.com

موضوع رائع ..
بالفعل أصبح التجميل والتغيير في خلقة الله الشغل الشاغل للكثيرين
من النساء والرجال على حد سواء ..
فما نراه على القنوات الفضائية من جمال صناعي ..
أدى الى بحث الشباب وعدم قبول الكثيرين منهم الا بمواصفات معينة لشريكة حياته ..
مما أدى للجوء الكثيرات لتلك العمليات من أجل ارضاء نفسها وارضاء الجنس الاخر
وطبعا هذا شيء منافي لأخلاقنا ولديننا الحنيف ..
ومن لديه الوازع الديني لا يلجأ لمثل تلك الطرق ..
بل يكون راضيا ومقتنعا وواثقا من نفسه ومن جماله

شكرا لك أريج على ما طرحته ..
وما نرجوه من وسائل الاعلام تكثيف البرامج التي تعزز الثقة بالنفس
وتعزز الوازع الديني .. بدلا من تلك البرامج التي تشجع عمليات التجميل وتروج لها

مودتي لك

هههههههههههههه لا والي يعصب من جد

صارت هالشفايف(البراطم)

زي كفرات السيارة وش هالجمال الغريب

وربي عالم مو صاحية

يعطيك الف عافية عالى الموضوع والطرح الجميل

تقبلي مروري