الموضوع: { .. ///ــــــلال الـــزهـــر ..}../ـــ

(( إشتياق ))

أشتاق إليكـَ

.

.

هل تذكرني

أتذكر صباحاتي , وأنا برفقتكـَ

أتذكر عندما , أستيقظ مبكرة , وليس كالعادة

تستغرب , لا أنكر فأنا وحدي أستغرب !!

لطالما تساءلت , عن غياباتي المتكرره

وبِـ/ شــــــــــوق أسابق الفراشات

/

/

أهمس : أشتقت إليكَ

ويهمس لي : وأنا أكثر

ويغرقني عبيره أكثر

فلا أقاوم

أبتسم

فــ / يبادلني إبتسامه

يسألني : غبتي وعاداتك لم تتغير

أقول : وهل من عادتي تضجر ؟

لو جئتك في الصباح والمساء

ذاك لأني أشتاقكَـ لا أكثر

هل أذهب ؟

ياااااااااااااه إشتقت لشقاوتك يا سُكر

أخذتي مني الزهر , وتركتني غصناً أخضر

ههههههه ,, تزعل ؟

لا , عبيري بصحبتك يصبح أعذب

أحبك

وأنا أكثر

أشتاق إليك

هممممممممم إقتربي لنعرف من منّا يشتاق للثاني أكثر

يعني أبدأ ؟

وأبدا بالقطف زهرة تلو الزهرة

والنرجس يصبح في كل مره أشهى

فلا أقاوم , وأستمر

وأسمع صوت أمي

تعالي أفطري معي مشتاقه لك

لأترك شجرة النرجس على عجلة

بعدما دغدغت أغصانها

وبيدي أزهارها

مسائك عذب سيدتي الأنيقه

تألق بصحبة السلال

وإخترت النرجس

أهديك عبيره

دمتي

وردة متألقه أختي المبدعه

ياساكني لاتكف
إمسك يدي وأعبر بي إلى الجنة
أحبك،
أحـــــبـــــك ،
أأأأأحبك
و












احيا بك
يا نصفي الأخر المفقود إلى الأبد

مكبلة أنا
مسمومة أنا
كنت أدرك أن لكل سطر نهاية
ولم أشاء أن تتبعثر سطوري وترسم بطرف إصبعك النهاية
ابتسامة صفراء ترتسم على رمال وجهك الخالي
قاحلة أرضك لا ماء ولا شجر
فقط سراب
حالمة أنا
وهم الفراق مكتوب

مكبلة أنا
مسمومة أنا
كنت أدرك أن لكل سطر نهاية
ولم أشاء أن تتبعثر سطوري وترسم بطرف إصبعك النهاية
ابتسامة صفراء ترتسم على رمال وجهك الخالي
قاحلة أرضك لا ماء ولا شجر
فقط سراب
حالمة أنا
وهم الفراق مكتوب

مكبلة أنا
مسمومة أنا
كنت أدرك أن لكل سطر نهاية
ولم أشاء أن تتبعثر سطوري وترسم بطرف إصبعك النهاية
ابتسامة صفراء ترتسم على رمال وجهك الخالي
قاحلة أرضك لا ماء ولا شجر
فقط سراب
حالمة أنا
وهم الفراق مكتوب

(((قالوا لي مات بغربته ...وفارق هلى ولـحباب
بس قلبي كل ما يدق ...أركض وافچ الباب )))

قررت أسافر من سما دنياك
وبأدفن الأشواق في شقا عمري المكتوب
قررت أسلم نفسي للوجع والحزن والألم
وبأترك دنيا ما تحب طواري اسمي وحرفي
ما لقيتك في سواليفي وكحلي
كأنك تتعمد ما تسمعني
وش حادني أعيش بدنيا
تطردني بزفيرك ما بغيتني
وهذا بعثرني وبدد كياني
خلاص قررت أرحل وأبشر
بدنيا دون اسمي وطواري حرفي
بودعك اليوم وأنا أبكي بكل شموخ وكبرياء

خريفية المنبع أنا يا قوم
أوراقي رذاذاً باهت
سمائي فجراً بعيد
أرضي شوكاً باسم


إليكم عني....!

ثأرت خطواتي
تبرأتُ من قدميِّ
صفقت الأحزان
غنت الأرض
ليتم قدميِّ

وأنتَ ، أنتَ
ما زلت هناك ، هناك ..
أنظر .. هناك حيث تلك المقابر المعنونة بـ / الصمتِ..

أنظر إلى نفسك مجرد كابوس حائم تستجدي الموت..!

مجرد هارب من رموشي
ومحيط خاصرتي

أخايف أنت ..؟
أم مجرد جبان شرقي عنوانك غير كتابك..؟

أجبني يا هذا..؟
أنتَ ، ياأنتَ..
يا حلم كان توأمي في ليالي الشوق

كنت الأحلى والأقرب في عالم خيالي الحالم
كنت الحنان والجنون في حروفي

لمَ تحقق لعنات حضورك إلى واقعي ..؟

كنت مستحيلي في لحظةِ إنفصام الليل عن الضوءِ..
كنت .............. حب لم يأتي..!

إلى أجمل الورود :



إلتقيتهما لـ / صدفة المكان

فكان اللقاء

بروح النـقاء

تقاسمنا الشقاء

وكثيرا ما روّحنا عن أنفسنا بالبكاء

وضممنا أرواحنا لبعض ,

عندما عصفت رياح هوجاء

بحثنا معا بالأحرى لازلنا نبحث عن الهناء

وأسكنا أحلامنا في العلياء

وإزدانت بتآلف قلوبنا صحبتنا

في ساعة صفاء



تقديري لكنّ

غيمة تمطر حبٌ

و ولاء