الموضوع: اهداء الى كل شابه متلاعبه بمشاعر الشباب.. " يا مدعيات الحب "

(( صباحكِ جميل !! ))
نعم ايها المجنون ..
كل فئة تبقى تسأل عن الفئة الاخرى ..
..
بقلمك الذي عهدناه ..
انت هنا ..
تجيد التعبير ..
برسم المعان ..
ولغتك معبرة !!
..
(( حرف ))
إليكِ ..
لستُ الذي به تلعبين ..
ألم تتعلمي حتى اللحظة ..
مع من ..
وأين ..
وكيف ..
ومتى باللعب مع الرجال تعرفين !!

..... تقديري !!

صباحك الأجمل من كل جميل ..

أخي العزيز عاشق السمراء ..

هنك ألف ألف أنثى .. تعشق وتخدع .. وألف ألف رجل مثلهن .. ولكن تلك النفوس التي تخادع وسرعان ما ترحل ..وتضمحل .. وبالنهاية .. ماذا تجني ..
هناك خلف تلك النفوس القاتمة بالإشمئزاز .. تنحدر القلوب الممقوته .. كي تتوغل غياهب النفوس .. تلك النفوس .. اللأتي لا تفرق من بين كهل وطفل وليد ..

كوني حذرة آيتها النفس .. فمهما كبرتي تضلين تبحثين عن منجد إلا من رحم ربي .. واعتصمت ...

شكراً جل الشكر على أطلالك الجميل سيدي .. وها هي النفوس معنا تعتلثنا .. فلا نعلم من تحبنا ومن تمقتنا ..

تحياتي الجنونية ..

أيها العاشق المجنون...
كل يبحث عن ضالته...الخبيث للخبيثة...والطيب للطيبة...وصدقت حين سطرت....
هناك ألف أنثى تخدع وتعشق..وألف رجل كدلك يفعل...والمهم هو الحصاد...
روعة هي الحروف..
لكن..ما شفت انك غاليت شوي...

فقط يجب ان لا ننسى...." كما تدين تدان"...

تقبل مروري المتواضع...



بسمة الصباح...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجنونة العاشق

أيها العاشق المجنون...
كل يبحث عن ضالته...الخبيث للخبيثة...والطيب للطيبة...وصدقت حين سطرت....
هناك ألف أنثى تخدع وتعشق..وألف رجل كدلك يفعل...والمهم هو الحصاد...
روعة هي الحروف..
لكن..ما شفت انك غاليت شوي...

فقط يجب ان لا ننسى...." كما تدين تدان"...

تقبل مروري المتواضع...



بسمة الصباح...

سيدتي الجميلة بسمة الصباح ..

ولكن هناك من يعشق الأصتيداد.. من الذكور والإناث .. نجدهم يتربصون .. ويعشوق البكور أو العذاري .. للرجال نصب والأناث كذلك .. وقد تجدي فتاة لا قدم لها ولا ساق .. ويأتيها ذلك الذئب .. يلطخ سمعتها بالوحل .. وقد يكون العكس .. من اللآتي يعشقن الأفتراس كغوله تتربص متى يحن موعد الأنقضاض على فريستها ..

والحياة تستمر .. والدين يكبر " كم تدين تدان وكما تفعل تجازى " ... ولكن نرى بأم أعيوننا ما يجري.. والحياة كفيلة بالأستيعاب ..

بسمتي .. بل مجنونتي.. لطالم نرى ونصمت.. حدما الحذام يستأصل أروحنا .. الحمام أن أتانى فذاك قضائه .. ولكن المرء أن أمسى ديوثاً على عرضه .. فلا يعني ذلك للمرء شئ .. كل ذلك حولينا .. في قلب كل عربي .. غيور ..

صدقيني .. أن استطعت وصف أو اقتلع هذه الفئة المنحطة أكثر .. لأرسلت حممي .. حدما أحرق كل من يؤطئها .. " فلم أغالي أكثر.. بل اقصرت .. متى ترجع النفوس لمآرب الحق ..متى ..؟؟!!!..

تحياتي الجنونية ..