الموضوع: أنثـــــــى مجنونه ....!

مجنونه بمملكتك ولكن اراها امام حرفك اقل ما تكن عليه ان تجن برقة وابداع حرفك
متقدم ومتميز 0000
ايها الوحش

غابت الشمس .. لتوقظ أرواحا
أخرى جاهلة ..
ولتنام أرواحا .. كانت لخط
القلم ملاحقة ..
وفي منتصف الطريق يقف
بائع الأخبار الموحشة ..
ينادي عن أخبار بالشموع
مزدانة ..
وبالخمائل والورود الجورية ..
تبددت غيوم الشتاء
الرمادية ..
وبشمس الصيف الحارقة ..
ورشفة القهوة الفرنسية الساخنة ..
يلفح صفحات النبض
بحروف متطايرة ..
فوق سحابات
الفخر
والتفاني
بسيد القافية ..
والحزن
والحب
برسائل عتيقة ..
ورعشة دمعة الأنثى
المتساكبة ..
من نظرة الملائكة ..
خطوط أحرف
متمايلة ..
منثورة بين سطور
منتقاة بعناية ..

***

وحش الكلمة ..
المشاعر تدفق وجداني في النفس . . يضرب القلب كالصاعقة
وبين تلك الضلوع ينبض التعبير بمختلف أنواعه
ولكن يبقى الإحساس هو الأقوى
مهما كانت تلك النفس المعبرة عن الأحساس
التي يجهلها القارئ
أنت هنا بحلة جديدة .. مميزة لها وتر خاص

دمت برعاية الرحمن وحفظه

ربيع

كيف لا تصبـح مجنونــة أمــام حروفكـ المقذعـة
"اعذرنــي "

،،
مبدع أيها الوحش


تحيتي~

(( مساء جميل !! ))

مجنونة ..
لأنها قررت ان تقاتل الوحش
في معركة فاشلة من البداية !!
تسلسل مفرد بأسلوب جميل
يمتاز به الوحش ..!!
(( حرف ))
ما كنتُ أنتظر منك التحليل ..
والتوضيح ..
والاستشارة ..
لأني حين أكتب ..
لا تهمني العلامات ..
والاشارات ..
ولا تهمني منك قبيح العبارة ..
كل ما في جعبتي حرف ..
هو التشويق يكون ..
والاثارة !!

................. تقديري !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماسه

مجنونه بمملكتك ولكن اراها امام حرفك اقل ما تكن عليه ان تجن برقة وابداع حرفك
متقدم ومتميز 0000
ايها الوحش

الأبداع والتقدم سيدتي ..

هو تواجدك الرائع ..

ويبقى الحرف ..

هو كامرا تصوير ...

نصور به كل ما يصادفنا ...

كوني بخير ابدا....

الوحش

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوحش

أنثى مجنونه
ترقرق الحرف طربا
ولاح نجمك ألقا
وفاح عبيرك عبقا
وشذا الورد مؤرقا
يسأل النسمة كثيرا
لمن قالت يوما
بكل سخرية مُت حزنا
قالتها بتعال ٍ علنا
وتجلجلت تبغي فرحا
تدندن لمن حولي طربا
ناسية أن الوحش يزمجر
ويأكل فريسته رويدا وريدا
وجعلتُ الشعر شبكا
وتفننتُ به طارقا
قوافي الغرور مسرورا
وكتبت أنثى متوسلة
جعلتها بشعري واهنة
فصرخَت مدوية
أنت الشتاء
بغرورك صرت أحمق
أخرق
مزبلق
يا سيدتي
ما الشتاءُ الا طالبا
بمدرسة أدبك نجيبا
يجيد قراءة الحروف
ويبعد الفضول بعيدا
يحاكي بإحساسه التمرد
يغني مع الحزن طويلا
يغازل الشعر أصيلا
جعلك يوما أستاذه
وعزف قيثارة النثر مسرورا
تمهلي
وتذكري
وبخيالك اسرحي
كيف كانت ليلتنا
وكيف كانت سهرتنا
وكيف منك كانت السخرية
وكيف مني كانت الأجابة
وقتك انتهى بكل رحابه
هذا درس الشتاء
لا أحب الاطالة
وإن كنت بنظرك لا شيء
فلحرفك أبتغي السلامة
لأنك لدي أنثى علامة
وأن قرأت الغرور
فبين السطور رسالة
وبالنبض لي مكانه
هناك القهوة
والرسائل
وهناك الديمومة
وغيرهن من الخمائل
تأخذك للرومانسية
ولعالم الملائكة
حين أطلقتِ عنانك
قبل درس الغرور
تخرج آهاتك
ويبقى حرفي شامخا
دون رأيك أو قولك يا فاضلة
يبقى شعري منطلقا
دون دخولك أو خروجك يا عالمة
يبقى نثري رائدا
دون محاورتك أو كلامك يا إنسانه
وأبحث ِ بين الأوتار
وستعرفينه مضيئا
كالشمس المحرقة جهارا
وكالقمر المنير ليلا
بل كإحساسك المحموم يوما
يا أنثى مجنونه

29/11/2007

بعض القوافي يجب وأدها ؛ كيلا تورث حمقا !!
أيها المتشاعر ...
طعنت الأنثى فانكسر الحرف ...
ما كنت أيها الحرف لتجرح أنثى ...ما كانت لتركع عند أول أبجديات القافية ...
وأنت تعلم كم تسمو على تلك القوافي ...منارة تعلوا بقامتها أقمار السماء ...
ما جئتك بالحروف ...خاضعة منكسرة
وهي الأنثى ....
جنونا ...
تمردا ...
كبرياء ...
التي ما جفلت لتخنع
يا لا حماقات القصائد
عندما تجثوا راكعة ترجوا أن أهبك حروفي
وأزين بصورتها سطوري ...
قافية بل نبض ... وسطور تبحث عن معني
ومعاني تقفز لتلامس جبال شموخي ...
يا لا سواد القوافي ...سقوط مدوي لنجوم حروفك الثملا
المترنحة خلف عتمة الأماكن ...
ألبستك وشاح الخلود لشاعر فاشل أعماه الغرور
متكئ على أول أعتاب الخرائب منبوذا ... يسكنه الجنون
يا طفلا المشاعر لا يحسن رسم الحرف ...
يا متشاعرا أضاع حروفه في لجة الأرق
عبثا ... حين تضخم حروفك لترتقي المجد
فأنا أنثى التاريخ التي لا تشبهها غيمة
أنثى طاهرة ... كمطر السماء
أناك تضخمت ...وصرت تهذي بقشور الأنا
ولم تعد لك نهكه ...
ولم تعد لصورتك ضوء ...
أصبحت قافيتك
بلا نبض
بلا طعم
بلا لون
ثرثرة تلك الحروف كعجائز الحي ... حين يعشقنا الثرثره
أستبد كما تشاء ...
وحلق على غمائم القافية
ومن تضخم الغرور عدد المناقب
فهذه وتلك ... ثورة حروف تصدع كدخان بخور العرفات
وكلمات مصلوبة في جعبة انكسار القصائد ... تختنق
فأصبحت قافية بلا وزن ...
كبقايا القهوة عندما تغلغل في قعر فنجان القارئه ...
سحقا للحرف كم يتعذب من خطوات شاعر لايحسن ... الخاطرة !!

على لسان أنثى مجنونه

أرق المنى

الأصايل أنثى

هي أنثى الجنون
وجنونها لا ينتهي
هي من تقرا الرساله وتشتهي فيها الإطاله
هي الطفولة في برائتها
وهي الغرور اذ مشت بتبختر
هي الفاضلة
والاستاذه
وهي المعزوفة الرائعه التي اعشقها

سيدي وحش الوحوش :
أنت رائع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيـ العمر ـع

غابت الشمس .. لتوقظ أرواحا
أخرى جاهلة ..
ولتنام أرواحا .. كانت لخط
القلم ملاحقة ..
وفي منتصف الطريق يقف
بائع الأخبار الموحشة ..
ينادي عن أخبار بالشموع
مزدانة ..
وبالخمائل والورود الجورية ..
تبددت غيوم الشتاء
الرمادية ..
وبشمس الصيف الحارقة ..
ورشفة القهوة الفرنسية الساخنة ..
يلفح صفحات النبض
بحروف متطايرة ..
فوق سحابات
الفخر
والتفاني
بسيد القافية ..
والحزن
والحب
برسائل عتيقة ..
ورعشة دمعة الأنثى
المتساكبة ..
من نظرة الملائكة ..
خطوط أحرف
متمايلة ..
منثورة بين سطور
منتقاة بعناية ..

***

وحش الكلمة ..
المشاعر تدفق وجداني في النفس . . يضرب القلب كالصاعقة
وبين تلك الضلوع ينبض التعبير بمختلف أنواعه
ولكن يبقى الإحساس هو الأقوى
مهما كانت تلك النفس المعبرة عن الأحساس
التي يجهلها القارئ
أنت هنا بحلة جديدة .. مميزة لها وتر خاص

دمت برعاية الرحمن وحفظه
ربيع

هناك كان البحر الهادر ..
وكان فيها ألف من المساطر ..
ومن خطايا النفس التي تتبعثر...
قد تكون جرئيه ..وحلوه في حرفها ..
ولكنها لاتجيد .. فن الأسطر ..
حين كانت تحاول مداعبتي ..
كنت أداعبها بطريقتي ..
حتى خرجت بثوبها الأسود .. كالثكلي ..
هي الأنثى المجنونه الرائعه بجنونها ..
المعجب دوما بنرات قلمها ..
حتى وأن كانت تراني اقل القليل منها ..!
هي المجنونه التي أحب معرفة جنونها
وخبايا الروح التي تسكنها ..
فكل من تراه يكون مغرورا بنظرها ..
حبا في الشهره .. أو قولي ..بمبدأ
خالف تعرف ..
وتظل الدنيا تعلمنا الكثير ..!
ربيع ...
وجودك كعادته ..
بريق يجعل حروفي الصغيره القزمه
تزداد بحضورك الأنيق ..
ويظل الوحش طالبا نجيبا في مدرسة
كل واحد منكم ...
يتعلم منكم الكثير ..!
كوني بخير سيدتي الرائعه
الوحش