النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: عجائب الدنيا السبع

  1. #1
    الصورة الرمزية هـــــــــــتلر
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    المشاركات
    5,379

    عجائب الدنيا السبع

    عجائب الدنيا


    أهرمات الجيزة (مصر) من اقدم عجائب الدنيا السبع ، وهي مقابر الفراعنة ، بنيت حوالى 2690 ق.م ثلاثة أهرام شاد الأول منها الفرعون خوفو وعلوه 147مترا والثاني الفرعون خفرع وعلوه 136مترا والثالث الفرعون منقرع وعلوه 62 مترا وهي من عجائب الدنيا السبع المتبقيه وقد امتلأت ممراتها ومقابرها في يوم من الأيام بممتلكات الملوك التي لا تقدر بثمن ، والتي دفنوها معهم حتى يستعملوها في الحياة الأخرى ـ على حد زعمهم ـ وقد نهبت كنوز الأهرمات منذ آلاف السنين ولا زالت الاكتشافات متواليه إلى الان .










    كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة ، أقيم في اليونان عام 280 ق.م على جزيرة رودس ويعلو 32 مترا وقد حطمه زلزال في عام 227 ق. م فاصبح أنقاضا وكان هذا التمثال مصنوعاً من البرونز المقوى بالحديد .











    أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م ، حيث تعتبر أول منارة في العالم وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 مترا ، وكان على جزيرة تبعد قليلا عن مدينة الإسكندرية ، وكان المصريون يشعلون النار كل ليلة على قمة الفنار ليحذروا السفن المارة ، هدمها زلزال عام 1375م. .





    عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرتميس ملكة كاري أرملته أن تقيم له وللأخيها قبرا ضخما ( ضريح هاليكارناسوس) وقد اشترك أشهر المعمارين الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل ، وفي قمة الضريح وضع تمثال للملك موسولوس وزوجته وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة ، علوه 42 مترا ويحتفظ المتحف البريطاني و مدينة بوردوم في تركيا ببعض أجزاء منه .





    تمثال زيوس في أولمبيا ، نحت في اليونان عام 450 ق.م كان الاعتقاد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزيوس ـ معاذ الله ـ ( أو المشتري كما عرفه الرومان ) وهو رب الآلة عند الإغريق ، وكان هذا التمثال في معبد أوليمبيا في اليونان ، وهو من صنع المثّال فيدياس والتمثال مصنوع من العاج والذهب ، ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 مترا ، وقد دمره حريق هائل ولا أثر له باق .







    أقام ملك ليديا معبد ديانا بارفسوس في عام 500 ق.م ، بني هذا المعبد الشهير في آسيا الصغرى بتركيا وأحرقه ايروسترات عام 356 ق.م في الليلة التي ولد فيها الاسكندر الكبير واعيد بناؤه عام 350 ق.م ولكن دمر عند هجوم القوطيين عام 262 ق.م ولايزال بقاياه محفوظ في المتحف البريطاني كما استعملوا قسما من بقاياه في بناء كنيسة القديس يوحنا في أفسس والقديسة صوفيا في اسطنبول ، ونحن نعرف شكل تمثال ديانا الذي كان داخل المعبد ، عن طريق النسخ الموجودة له .











    كانت حدائق بابل المعلقة مجموعة من المدرجات الصخرية الوحدة تلو الأخرى ، تعود إلى عام 600 ق.م ويقال أن نبوخذ نصر هو الذي بناها وتعلو هذه الحدائق عن الأرض مابين 23 و92مترا أما اليوم فلم يعد لها أثر فقد اندثرت ، وقد زرعت الأشجار والنباتات والزهور في طبقة كثيفة من التربة على كل مدرج من المدرجات الصخرية .




    =================


    (( طبعا اغلب هذه العجائب انتهت او دمرت ولم يبقى منها الا اهرامات الجيزة ))
    =================
    (( عجائب اخرى ))
    تاج محل ، من عجائب الدنيا الحديثة والتي تستحق البحث والدراسة ، بناه رجل مسلم لزوجته المسلمة ، وهو في تصميمه يأخذ العمارة الإسلامية التي تأثر بها كل من على هذه الكرة الأرضية ، والآن هو من أشهر المعالم السياحية في الهند ، ولا يمكن لأحد الزوار أن يزور الهند دون العبور على هذا الصرخ .


    برج بابل ، كان شامخا أثناء الحضارة البابلية ، وهي امتداد لأول حضارة عرفتها البشرية حسب أقاويل العديد من العلماء ، إنها الحضارة السومرية ، حيث كان الناس يعرفون لغة واحدة وكلماتهم كانت قليلة وغير متشعبة ، أي أن ما يدور في خلدهم لا يقولونه كاملا ، لأنهم لا يعرفون كيف يعبرون عنه ، إن هؤلاء الناس العظماء بنوا برجا وكأنهم يعلمون أن الزمن سوف يأتي يوما ما لتتباهي المدن بأبراجها ، فيا عجبا ! أ في ذلك الوقت كانت الأبراج موجودة ؟! وماذا لو كان البرج صامدا شامخا إلى يومنا هذا ؟! ماذا سنقول ؟!


















    معبد أبو سمبل ، المعبد العظيم لأبو سمبل الذي يعود إلى رمسيس الثاني ، زينت واجهته بأربعة تماثيل ضخمة للفرعون العظيم نفسه ، كذلك فإن الأسطورة تحكي أن هذا المعبد لحوارس الراهب ، حيث كان يؤدي تعويذاته وصلاته فيه ، يبلغ علو التمثال الواحد حوالي 20 مترا ، أما الواجهة فإنها بعرض 35 مترا ، وعلوها 30 مترا ، وفي الصورة يمكن رؤية الملك وهو يصاحب بعض من أزواجه وأبنائه ، كذلك فإن من غرائب وعجائب معبد أو سمبل أن شعاع الشمس يدخل فيه مرتين في العام الواحد وتحديدا في 20 فبراير و 20 أكتوبر .











    سور الصين العظيم ، أحد روائع الزمن والدنيا والبشرية ، إنه سور الصين العظيم والذي يقال أن يأجوج ومأجوج مدفونان تحته وأنهما سيخرجان منهما ، ولكن كثرت الأقاويل عن هذا الصرح الشامخ ، يستحق المشاهدة .









    خواتم الصخور ، إنه المكان الأكثر غرابة في العالم ، لا يمكن لأي شخص أن يراه بدون أن يبدي إعجابه بما رأته عينه ، إنها مجموعة من الخواتم الصخرية العملاقة والتي تعود إلى الألف الثانية قبل الميلاد ، وتوجد هذه الخواتم على سهل ساليسبري الفارغ ، وهي تأخذ شكل المركز وعلى قممها حذاء الفرس .











    برج بيزا المائل الواقع في إيطاليا أحد عجائب الدنيا ، ولكن ليست السبع بل العجائب الحديثة التي وصل عددها إلى 50 معلم على وجه الكرة الأرضية ، قام بتصميمه المهندس الإيطالي بونانو بيزاتو ، ويبلغ ارتفاعه 550 متر وقد وضع حجر الأساس له عام 1173م وظل يعمل فيه المهندس الإيطالي حتى سنة 1185 ، وعندما وصل البناء إلى الطابق الثالث لاحظ أن البرج يميل قليلا ، فهرب خوفا من وقوعه وظل البرج على هذه الحالة طيلة 90 عاماً ، حتى جاء مهندس آخر وعكف على إكماله ، وجعل الطوابق الخامس والسادس والسابع مستقيمة لتعويض الميل ، ثم جاء مهندس ثالث وأكمل بناء الطابق الثامن ، وبذلك استغرق بناء البرج حوالي قرنين من الزمان ، ومع ذلك استمر في الميل ، لذا يعتبر أحد عجائب الدنيا الحديثة .












  2. #2
    الصورة الرمزية احمد الجميلي
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    07- 2007
    المشاركات
    422
    مبدع والله
    تحياتي

  3. #3
    الصورة الرمزية خلود
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    04- 2003
    المشاركات
    3,905
    هرم أكبر أو هرم خوفو هو أكثر آثار العالم إثارة للجدل و الخيال، و الوحيد من عجائب الدنيا السبع الباقي إلى الآن، روج الكثيرون حوله الكثير من الأساطير و الروايات، فأشاع البعض أن ساكني قارة أطلنطس المفقودة هم بناة الأهرام، و افترض البعض الآخر أن عماليقا من تحت الأرض صعدوا لبناء هذا الهرم، و زعم آخرون أن الهرم قد بني بواسطة السحر، أو أن كائنات فضائية نزلت من الفضاء و قامت ببناءه. و الكثير و الكثير من الروايات التي تدل على مدى إثارة و غموض هذا البناء المعماري الضخم.
    يعد بناء هرم الملك خوفو نقلة حضارية كبرى في تاريخ مصر القديم، و قد تأثر خنوم خوفوي "خوفو" بأبيه الملك سنفرو في بناء هرمه، فبعد موته، أصبح خوفو الإله حورس، و أصبح من الضروري أن يفكر في بناء مقبرته و التي تعد المشروع القومي الأول في مصر القديمة.
    تسمية الهرم الأكبر:
    كان الأمير حم إيونو هو مهندس الملك خوفو، و قد أرسل الطلاب و العلماء إلى مدينة أون كي يختاروا إسما للهرم، و كان ذلك الاسم هو : آخت خوفو أي أفق خوفو. فهذا هو الأفق الذي سيستقل منها الإله رع مراكب الشمس كي يبحر بها و تجدف له النجوم، و يقتل بمجاديفها الأرواح الشريرة ليفنى الشر فيقدسه شعبه. و الملك خوفو هو أول ملك يعتبر نفسه الإله رع على الأرض


    حدائق بابل المعلقة إحدى عجائب الدنيا السبع, التي بناها نبوخذ نصر للملكة أمييهيا التي كانت تتشوق لحدائق وطنها ميديا,التي كانت محاطة بخندق مائي. بنيت تقريبا 600 ق م في بابل بالعراق الحالي, وهناك شك في وجود الحدائق فعليا، والحدائق ليست معلقه فعليا. وتعرف كذلك بحدائق سميراميس المعلقة.

    كلمة بابل باللغة الاكادية تعني (باب الاله)و كان للحدائق المعلقة 8 بوابات و كان افخمها بوابة (عشتار).
    الحديقة من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب الانسان عند النظر إليها.
    زرعت فيها جميع أنواع الاشجار، الخضروات والفواكهة والزهور وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الاشجار الصيفية والشتوية ووزعت فيها الثماثيل باحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة ...
    ..
    ((منقول من زيــاد الراوي))
    و أيضاَ تسمى جنائن بابل المعلقة
    و قد استخدم الملك لبناء هذه الحدائق الأسرى اليهود الذين جلبهم من بلاد الشام في ذلك الوقت و جعلهم يعملون ليل نهار و هناك تمثال كبير كان في المتحف العراقي يمثل هذه الحادثة ولكن بعد الإحتلال الغاشم الأخير تم سرقة هذا التمثال و هو ضخم جداَ و هو أول من سرق من المتحف .

    حدائق سميراميس، تفسير من القرن العشرين


    الإعتقد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزوس (أو المشترى كما عرفه الرومان) وهو رب الآلهة عند الإغريق. وكان هذا التمثال في معبد أولمبيا في اليونان, وهو من صنع فيدياس phidias. والتمثال مصنوع من العاج والذهب, ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 متر.


    هو معبد الإلهة اليونانية آرتميس (أو من كانت تدعى ديانا في الميثولوجيا الرومانية), تم الانتهاء من بنائه حوالي 550 ق.م في إفسوس (حاليا تقع في تركيا) و لا يوجد شيئا من بقاياه الان, و كان يعتبر واحدا من عجائب الدنيا السبع.

    مكان المعبد القديم في إفسوس.

    ضريح هاليكارناسوس في تركيا، يضم رفات موسولس أحد حكام أقاليم الإمبراطورية الفارسية.
    عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرملته أن تقيم له قبرا ضخما وقد اشترك أشهر المعمارين الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل، وفي قمة الضريح وضع تمثال للملك موسولوس وزوجته وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة. وهو مستطيل الشكل ومتعدد الغرف الكبيرة ومصنوع من قالب من الخشب ومكسو بالعاج والذهب.

    ضريح موسولوس

    أبوللو رودس هو تمثال رودس أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وكان تمثالا ضخما من البرونز. أقامه أهالي جزيرة رودس عام 280 ق.م. وكان ارتفاعه 32 مترا. واستغرق بناؤه 12 عاما وكان مقاما في مدخل ميناء الجزيرة بالبحر الأبيض المتوسط. الا أن الزلزال هدمه بعد 58 سنة من اقامته وبيع كخردة

    ر أبوللو رودس

    من عجائب الدنيا السبع كانت تسمى فاروس Pharos ، موقعها كان على طرف شبه جزيرة فاروس وهي المكان الحالي لقلعة قايتباي الشهيرة. تعتبر أول منارة في العالم أقامها سوسترات في عهد بطليموس الثاني عام 270ق.م وترتفع 120 مترا وهدمها زلزال عام 1375م
    الثابت تاريخياً أن منار الإسكندرية، الذي كان من عجائب الدنيا السبع، قد أُنشئ عام 280 ق.م.، في عصر بطليموس الثاني؛ و قد بناه المعماري الأغريقي سوستراتوس؛ و كان طوله ، البالغ مائةً وعشرين متراً، يجعله أعلى بنايةً في عصره. و يقال أن قلعة قايتباي قد أقيمت في موقع المنار، و على أنقاضه. و قد وصف المسعودي، في عام 944 م، المنار وصفاً أميناً، و قدَّر ارتفاعه بحوالي 230 ذراعاً. و قد حدث زلزال 1303 في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون، فضرب شرق البحر المتوسط، و دمر حصون الإسكندرية و أسوارها و منارها. و قد وصف المقريزي، في خططه، ما أصاب المدينة من دمار، و ذكرَ أن الأمير ركن الدين بيبر الجشنكير قد عمَّر المنار، أي رمَّمه، في عام 703 هجرية. و بعد ذلك الزلزال المدمر بنصف قرن، زار ابن بطوطة الإسكندرية، في رحلته الثانية، في عام 1350 م.، وكتب يقول: "و قصدتُ المنار، عند عودتي إلى بلاد المغرب، فوجدته قد استولى عليه الخراب، بحيث لا يمكن دخوله و لا الصعود إليه؛ و كان الملك الناصر – رحمه الله – شرع في بناء منار بإزائه، فعاقه الموت عن إتمامه". و يروي المؤرِّخ المصري ابن إياس، أنه عندما زار السلطان الأشرف قايتباي الإسكندرية، في عام 1477، أمر أن يُبنى مكان المنار برج جديد، وهو ما عُرف فيما بعد ببرج قايتباي، ثم طابية قايتباي، التي لا تزال قائمةً، حتى اليوم.
    و كان المنار يتألَّف من أربعة أقسام؛ الأوَّل عبارة عن قاعدة مربَّعة الشكل، يفتح فيها العديد من النوافذ، وبها حوالي 300 غرفة، مجهَّزة لسكنى الفنيين القائمين على تشغيل المنار و أُسرهم. أما الطابق الثاني، فكان مُثمَّن الأضلاع؛ و الثالث دائرياً؛ و أخيراً تأتي قمة المنار، حيث يستقر الفانوس، مصدر الإضاءة في المنار، يعلوه تمثال لإله البحر و الزلازل عند الإغريق بوسايدون.



    و من الطريف، أن اسم جزيرة فاروس – Pharos – أصبح عَلَماً على اصطلاح منار، أو فنار، في اللغات الأوربية، واشتُقَّت منه كلمة فارولوجي –Pharology - - للدلالة على علم الفنارات.
    و لم يعرف أحد، يقيناً، كيف كان المنار، أو الفنار، يعمل؛ و قد ظهرت بعض الاجتهادات، لم يستقر الخبراء وعلماء التاريخ على أيٍ منها. و ثمَّة وصفٌ لمرآة ضخمة، كاسرة للآشعة، في قمة الفنار، كانت تتيح رؤية السفن القادمة، قبل أن تتمكن العين المجرَّدة من رصدها. و قد كتب الرحَّالة العربي القديم ابن جبير، أنَّ ضوء الفنار كان يُرى من على بُعد 70 ميلاً، في البحر. و هناك رواية تُفيد بأن مرآة الفنار، و كانت إحدى الإنجازات التقانية الفائقة في عصرها، قد سقطت و تحطَّمت في عام 700 م.، ولم تُستبدل بغيرها؛ وفقد الفنار صفته الوظيفية منذ ذلك الوقت، و قبل أن يدمِّره الزلزال تماماً.
    و يُقال أن الصعود إلى الفنار، و النزول منه، كان يتم عن طريق منحدر حلزوني؛ أما الوقود، فكان يُرفعُ إلى مكان الفانوس، في الطابق الأخير، بواسطة نظام هيدروليكي. و قد وصف فورستر طريقة أخرى لرفع الوقود – الخشب – إلى موقع الفانوس، فذكرَ أن صفَّاً طويلاً من الحمير كان في حركة دائبة، لا يتوقف ليلاً أو نهاراً، صعوداً ونزولاً، عبر المنحدر الحلزوني، تحمل الوقود الخشبي على ظهورها!.
    و في مُفتتح القرن العشرين، قدَّم الأثري والمعماري الألماني هرمان ثيرش نموذجاً للفنار، في هيئة أقرب إلى نُصُب تذكاري، يرتفع كبرج فخم مكوَّن من ثلاثين طابقاً، ويحتوي على 300 غرفة.
    إن فريق الباحثين الأثريين، العاملين بموقع قايتباي، يسعون للحصول على كتل حجرية تنتمي لأنقاض الفنار القديم؛ وهم يعرفون أن واجهته كانت تحمل لوحةً تذكارية، منحوتة بحروف يونانية ضخمة، فإذا وجدوا تلك اللوحة، أو جزءاً منها، تأكد للجميع أن الكتل الحجرية الضخمة، الغارقة بالموقع، هي أنقاض الفنار.
    إن بعض علماء التاريخ يشكك في أن الفنار القديم هو مصدر هذه الكتل، ويعتقد أنها مجرَّد صخور كانت تُلقى إلى الماء، في العصور الوسطى، كإجراء دفاعي لإغلاق الميناء أمام سفن الصليبيين الغزاة. و مع ذلك، فإن جان – إيف إمبرور لا يزال متمسِّكاً باعتقاده أن بين هذه الأنقاض الغارقة قطعاً من جسم الفنار، سقطت في المياه عندما تحطَّم ذلك البرج الضخم، بفعل الزلزال. و لكي يؤكد هذه الاحتمالات، يحاول جان-إيف أن يتتبَّع كل الدلائل و الإشارات التاريخية حول حجم و هيئة ذلك المبنى الغامض، الذي ورد ذكره و وصفه في كتابات عشرات من الكتَّاب الإغريق و الرومان و العرب القدامى، الذين سجَّلوا أوصافاً عجيبةً له؛ و لكن كتاباتهم لا تشفي غليل إمبرور، لعموميتها و عدم دقتها، و أحياناً لتناقضها مع بعضها البعض.

  4. #4
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307
    (( مساء جميل !! ))

    شكرا لك ......... استمعت بقراءة ما فيها من عجائب!!

    تقديري !!

  5. #5
    الصورة الرمزية هـــــــــــتلر
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    المشاركات
    5,379
    شكرا لكم عالمرور تحياتي لكم

  6. #6
    الصورة الرمزية العنبوري
    Title
    إداري سابق
    تاريخ التسجيل
    09- 2006
    المشاركات
    2,173
    شكرا لك اخي 007 على المعلومات وكذلك اختي خلود دائما متألقة
    ( لكم مني أحلى تحية واحلى سلام )

  7. #7
    الصورة الرمزية زنبقةُ الحرف
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    06- 2007
    العمر
    38
    المشاركات
    2,250
    شكرا لك أخي
    معلومات جميلة

    تحياتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML