النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: لمس الخادمات وكشف شعورهن ولمس صدر الصديق (أحكام بينة علميه حديثية)

  1. #1
    الصورة الرمزية عطاء
    عطاء

    Lightbulb لمس الخادمات وكشف شعورهن ولمس صدر الصديق (أحكام بينة علميه حديثية)

    بعد عناء طويل , وجدت أحاديث وكان همي في معرفة سندها وبعد البحث في الموسوعة الحديثية في موقع الدُرر السنية , تيسير الوصول لأحاديث الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم , وجدت الآتي :

    151368 - عن أنس بن مالك قال كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضطرب ثديهن
    الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 6/204 هنا يتضح أنهن بلا خِمار , وكذلك أنهن شعورهن ليست مطوله كثيرا وإنما إلى أثدائهن ! (فهل كان في دولة المسلمين يقصصن شعورهن حتى الثدي؟! يُحتمل كما أخفيت علينا هذه الروايات العلميه ! من تجاه مُعظم الدعويين!)


    151371 - عن ابن عمر أنه كان
    إذا اشترى جارية كشف عن ساقهاووضع يده بين ثدييها وعلى عجزها وكأنه كان يضعها (يده)عليها من وراء الثياب
    الراوي: نافع مولى ابن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 6/201
    وضع يده بين ثدييها يدل كأن عبدالله بن عمر رضي الله عنه يريد فحص الشق الذي بين ثدييها وسِعَتِه وهو مقياس الجمال الأنثوي , والله أعلم . أما العَجُز فهو مؤخر الشيء أو الجسم / مُنجِد الطُلاب ص 461.

    16864 - عن ابن عباس في قوله { وهديناه النجدين } قال الثديين
    الراوي: - - خلاصة الدرجة: [له] طرق - المحدث: الشوكاني - المصدر: فتح القدير - الصفحة أو الرقم: 5/641
    تذكر أخي الكريم كتاب فتح القدير للشوكاني الجامع بين فني الرواية والدراية الذي أوردت أنا منه بعض ما في بحوثي .
    ثم قوله (له طرق) يعني أن له طُرق أُخرى تتقوى , أي أن الحديث مروي صحيحا عن الثُقات !.والله أعلم بعدُ بحقائق الأمور الطيبة.


    237076 - لا تحرم العنقة قال المرأة تلد فيحضر اللبن في ثديها فترضع جارتها المرة والمرتين
    الراوي: المغيرة بن شعبة - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/264

    ولم أرى بيانا شافيا في مُنجد الطُلاب غير هذا الذي أخترته وهو :

    اعتنق الشئَ : لزمه . أخذه بحده . ص 502 ط 40 منجد الطلاب .
    وفي الحديث بيان على أنه لايحرم للمرأه أن تُرضع جارتها (ويريد صاحبتها وأقرب الناس لها) , وفي حالة أن يكون عندها طفل لا يجوز إلا المرة والمرتين فقط , والله أعلم .

    أما في هذا الحديث الشريف ففيه اختلاف بين العلماء في جرح أو تعديل اثنين من رواته ! (كما نعلم أن الإختلاف مذموم, أما التنوع فهو ليس كالإختلاف)
    10067 - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها
    الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: بإسناد فيه سعد بن أوس ومصدع وهما ممن اختلف في جرحه وتوثيقه - المحدث: النووي - المصدر: المجموع شرح المهذب - الصفحة أو الرقم: 6/318

    وما رأيت في ملاطفة الوالد ابنه ! فقد اخترت :

    231652 - رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه أو قال شفته يعني الحسن بن علي وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وسلم
    الراوي: معاوية - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن أبي عوف وهو ثقة‏‏ - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/180

    195087 - رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لعاب الحسن والحسين كما يمص الرجل التمرة
    الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن عساكر - المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 13/223

    وفي جواز وضع الصديق يده على صدر أخيه المسلم ليريحه وهو في مرض أو تعب أو من كدوره في النفس وحزن كما جاء هذا الحديث صحيحا واقتطعت منه لأنه طويل ويمكن البحث عنه كاملا في موقع الدُرر السنية , خانة الموسوعة الحديثية كما أشرت آنفا ُ , وهو :

    2583 -.. .. . قال قلت : يا رسول الله ! إني أجد في نفسي شيئا . قال : ادنه فجلسني بين يديه . ثم وضع كفه في صدري بين ثديي . ثم قال : تحول فوضعها في ظهري بين كتفي . ثم قال : أم قومك . فمن أم قوما فليخفف . فإن فيهم الكبير . وإن فيهم المريض وإن فيهم الضعيف . وإن فيهم ذا الحاجة . وإذا صلى أحدكم وحده ، فليصل كيف شاء
    الراوي: عثمان بن أبي العاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 468

    ولما كان الناس وحتى الآن لايزالون لا يعرفون الفرق بين الزنا واللمم والمؤانسه بين الأصدقاء فقد كان الإتهام خطير جدا
    والحديث الآتي يشير الى هذا الأمر !! :

    187099 - لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة : عيسى ، وكان في بني إسرائيل رجل يقال له جريج ، كان يصلي ، جاءته أمه فدعته ، فقال : أجيبها أو أصلي ، فقالت : اللهم لا تمته حتى تريه وجوه المومسات ، وكان جريج في صومعته ، فتعرضت له امرأة وكلمته فأبى ، فأتت راعيا فأمكنته من نفسها ، فولدت غلاما ، فقالت : من جريج ، فأتوه فكسروا صومعته وأنزلوه وسبوه ، فتوضأ وصلى ثم أتى الغلام ، فقال : من أبوك يا غلام ؟ قال : الراعي ، قالوا : نبني صومعتك من ذهب ؟ قال : لا ، إلا من طين . وكانت امرأة ترضع ابنا لها من بني إسرائيل ، فمر بها رجل راكب ذو شارة ، فقالت : اللهم اجعل ابني مثله ، فترك ثديها وأقبل على الراكب ، فقال : اللهم لا تجعلني مثله ، ثم أقبل على ثديها يمصه - قال أبو هريرة : كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يمص إصبعه - ثم مر بأمة ، فقالت : اللهم لا تجعل ابني مثل هذه ، فترك ثديها ، فقال : اللهم اجعلني مثلها ، فقالت : لم ذاك ؟ فقال : الراكب جبار من الجبابرة ، وهذه الأمة يقولون : سرقت ، زنيت ، ولم تفعل
    الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3436

    وهذه المرأه المتهمه بالزنا بغير شهود أربعة ولم يروا تحقق الزنا (دخول ذكر الرجل في فرج المرأه كالمرود في الكحلة!) قد قذفوها باطلا فالزنا هو كما يأتي / فتأمل :

    62722 - جاءت اليهود برجل وامرأة منهم زنيا قال : ائتوني بأعلم رجلين منكم . فأتوه بابني صوريا . فنشدهما كيف تجدان أمر هذين في التوراة ؟ قالا : نجد في التوراة إذا شهد أربعة : أنهم رأوا ذكره في فرجها مثل الميل (المرود) في المكحلة رجما (لتحقق الزنا بذلك )، قال : فما يمنعكما أن ترجموهما ؟ قالا : ذهب سلطاننا ، فكرهنا القتل . فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشهود ، فجاؤوا بأربعة فشهدوا أنهم رأوا ذكره في فرجها مثل الميل في المكحلة ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجمهما
    الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4452


  2. #2
    الصورة الرمزية عطاء
    عطاء
    194043 - نعم خرجت في نفر ، وكنا في بعض طريق حنين ، مقفل رسول الله صلى الله عليه وسلم من حنين ، فلقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض الطريق ، فأذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسمعنا صوت المؤذن ونحن متنكبون ، فصرخنا نحكيه ونستهزئ به ! فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الصوت ، فأرسل إلينا إلى أن وقفنا بين يديه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيكم الذي سمعت صوته قد ارتفع ؟ فأشار القوم كلهم إلي ، وصدقوا ، فأرسل كلهم وحبسني . وقال : قم فأذن . فقمت ولا شيء أكره إلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا مما يأمرني به ، فقمت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فألقى علي رسول الله صلى الله عليه وسلم التأذين هو بنفسه ، قال : قل : الله أكبر ، الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن محمدا رسول الله ، أشهد أن محمدا رسول الله ، حي على الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على الفلاح ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله . ثم دعاني حين قضيت التأذين ، فأعطاني صرة فيها شيء من فضة ، ثم وضع يده على ناصية أبي محذورة ، ثم أمرها على وجهه ، ثم بين ثدييه ، ثم على كبده حتى بلغت يد رسول الله سرة أبي محذورة ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بارك الله فيك ، وبارك عليك . فقلت : يا رسول الله ، مرني بالتأذين بمكة . فقال : قد أمرتك به . وذهب كل شيء كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم من كراهة ، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فقدمت على عتاب بن أسيد عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأذنت معه بالصلاة عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأخبرني ذلك من أدركت من أهلي مما أدرك أبا محذورة ، على نحو ما أخبرني عبد الله بن محيريز
    الراوي: أبو محذورة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/703

    وفيه جواز ملاطفة الأخ أخيه ومداعبته , حتى يخفف عنه الحزن والضيق , فتأمل

  3. #3
    الصورة الرمزية خلود
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    04- 2003
    المشاركات
    3,905
    بارك الله في جهودك

    مشكور

  4. #4
    الصورة الرمزية عطاء
    عطاء
    شكرا أختي خلود , وفقك الله يا الطيبه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML