237076 - لا تحرم العنقة قال المرأة تلد فيحضر اللبن في ثديها فترضع جارتها المرة والمرتين
الراوي: المغيرة بن شعبة - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/264
ولم أرى بيانا شافيا في مُنجد الطُلاب غير هذا الذي أخترته وهو :
اعتنق الشئَ : لزمه . أخذه بحده . ص 502 ط 40 منجد الطلاب .
وفي الحديث بيان على أنه لايحرم للمرأه أن تُرضع جارتها (ويريد صاحبتها وأقرب الناس لها) , وفي حالة أن يكون عندها طفل لا يجوز إلا المرة والمرتين فقط , والله أعلم .
أما في هذا الحديث الشريف ففيه اختلاف بين العلماء في جرح أو تعديل اثنين من رواته ! (كما نعلم أن الإختلاف مذموم, أما التنوع فهو ليس كالإختلاف)
10067 - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: بإسناد فيه سعد بن أوس ومصدع وهما ممن اختلف في جرحه وتوثيقه - المحدث: النووي - المصدر: المجموع شرح المهذب - الصفحة أو الرقم: 6/318
وما رأيت في ملاطفة الوالد ابنه ! فقد اخترت :
231652 - رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه أو قال شفته يعني الحسن بن علي وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وسلم
الراوي: معاوية - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن أبي عوف وهو ثقة - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/180
195087 - رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لعاب الحسن والحسين كما يمص الرجل التمرة
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن عساكر - المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 13/223
وفي جواز وضع الصديق يده على صدر أخيه المسلم ليريحه وهو في مرض أو تعب أو من كدوره في النفس وحزن كما جاء هذا الحديث صحيحا واقتطعت منه لأنه طويل ويمكن البحث عنه كاملا في موقع الدُرر السنية , خانة الموسوعة الحديثية كما أشرت آنفا ُ , وهو :
2583 -.. .. . قال قلت : يا رسول الله ! إني أجد في نفسي شيئا . قال : ادنه فجلسني بين يديه . ثم وضع كفه في صدري بين ثديي . ثم قال : تحول فوضعها في ظهري بين كتفي . ثم قال : أم قومك . فمن أم قوما فليخفف . فإن فيهم الكبير . وإن فيهم المريض وإن فيهم الضعيف . وإن فيهم ذا الحاجة . وإذا صلى أحدكم وحده ، فليصل كيف شاء
الراوي: عثمان بن أبي العاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 468
ولما كان الناس وحتى الآن لايزالون لا يعرفون الفرق بين الزنا واللمم والمؤانسه بين الأصدقاء فقد كان الإتهام خطير جدا
والحديث الآتي يشير الى هذا الأمر !! :
187099 - لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة : عيسى ، وكان في بني إسرائيل رجل يقال له جريج ، كان يصلي ، جاءته أمه فدعته ، فقال : أجيبها أو أصلي ، فقالت : اللهم لا تمته حتى تريه وجوه المومسات ، وكان جريج في صومعته ، فتعرضت له امرأة وكلمته فأبى ، فأتت راعيا فأمكنته من نفسها ، فولدت غلاما ، فقالت : من جريج ، فأتوه فكسروا صومعته وأنزلوه وسبوه ، فتوضأ وصلى ثم أتى الغلام ، فقال : من أبوك يا غلام ؟ قال : الراعي ، قالوا : نبني صومعتك من ذهب ؟ قال : لا ، إلا من طين . وكانت امرأة ترضع ابنا لها من بني إسرائيل ، فمر بها رجل راكب ذو شارة ، فقالت : اللهم اجعل ابني مثله ، فترك ثديها وأقبل على الراكب ، فقال : اللهم لا تجعلني مثله ، ثم أقبل على ثديها يمصه - قال أبو هريرة : كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يمص إصبعه - ثم مر بأمة ، فقالت : اللهم لا تجعل ابني مثل هذه ، فترك ثديها ، فقال : اللهم اجعلني مثلها ، فقالت : لم ذاك ؟ فقال : الراكب جبار من الجبابرة ، وهذه الأمة يقولون : سرقت ، زنيت ، ولم تفعل
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3436