اذا لم تكن معي فانت ضدي
هذه هي النظرية الجديدة والمعمول بها في المجتمع الرس مالي
نعم الاتوجد منطقة بين البين او وسط
وهل من الممكن من الذين يدعون شراء الحرية للناس وهم الذين يظتهدون البشر
ان يكنوا هم دعاة الحرية والاصلاح لماذا لانفهم مقصدهم من ذلك وهل يعقل
ان يقطعوا المسافات والبحار علشن عربي مسلم من اجل يوفر وله الحريه من بني
جنسه او ان هناك مقصد اخر
بحقيقة الامر صرت محتر من امري ولم تسعني افكاري
من اصدق نفسي اوالاعلام العربي الناطق بفكارهم وحريتهم
واين يوصلنا الاعلام الى أي نقطه ؟؟
وهل المثل القائل اعطيني شاشة اعطيك شعب صحيح وهل مايشاهد في الشارع
العربي من تضارب الافكار والانقسام الى نتاج هذه الوسائل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)