يَاْ نَقيةْ اْلمَدَاْئِنْ
سَتَتوَاْلَدُ سِنينُ اْلِلقَاْءِسَنَعودُ أدْرَاْجَ اْلهَنَاْءِنُصَاْفِحَ أكُفَ اْلشَوقِوَنَبُثَ اْلحَنينَ لَهيبَاًتَمْضيالأعْوَاْمُـوَأنْتَ وَليدُ قَلْبِيَّوَعَبَقُ الإحْسَاْسِبِنُورِكَأطْفَئْتَ ظُلْمَـالآهَاْتِ , عَشِقْتُكَ بَلْسَمَاًوأهْديتُكَ بَسَاْتينَاْلوِدَفَكَاْنَتْ زَهْرَاً ....
تَتوَالى سَنوَاْتُ اْلجَفَاْءِتُطْلِقُني مِنْ رَحِمِـ قَلْبِكَإِلَى مَدَاْئِنِ اْلبُؤْسِ , تَعودُبَعْدَ اِنْقِضَاْءَ مَوَاْسمِـاْلبُعْدِ , لِأُحييكَ زَنْبَقَاًعَلَى شَقَاْئِقي ....
سَيَّدَتي اْلجَميلَةُ بِرَوعَةِ الأسىهُنَاْ تَمنيتُ أنْ أكونَ مَكَاْنُكِرَاْئِعَةٌ أنْتِ أيَّتُهَاْاْلعَاْشِقَةُ , وجَميلٌ عَبَقُ حَرْفِكِ الآخَاْذُ