(( مساء جميل !!))
سيظل السؤال يلاحقك ..
(( مسألة وقت ))
لن ندعك تهرب بعيدا عن الاجابة !!
متى ما حضرت ..
نتمنى الاجابة عليه ..........!!
............ هُمى عندك المايك!!
أحبائى بالمنتدى..........
ما أروع التواصل هنا...........
وما أجمل أن أجد الزملاء...
بين كفى الرحى....
تارةً تختار ....هُمى الروح الضيف ليرد بسؤال...
وتارةً أخرى...يختار عاشق السمراء الضيف ليرد على سؤال...
يا ويلتى.............
أشعر أن الجميع سيدخل هذه الصومعة...
وإن عاجلاً أو آجلاً....سيحين دورى......
وأخشى ....بكل الخوف.........
أن يجىء دورى...بسؤال...
صعب الإجابة.......
إنه الكمين.......لنا جميعاً...
من يا تُرى صاحب هذا الكمين.......
هو عاشق السمراء......
أم هُمى الروح.........
فقط أستعد.......لسؤال يأتى فجأة......
والوقت المسموح بالرد ثلاثة أيام.......
أعصابى مضطربة........
وأنفاسى تختنق........
من الخوف من السؤال.......
حين أقع فى هذا الكمين........
** مع تحيات شاطىء ***
(( مساء جميل !!))
سيظل السؤال يلاحقك ..
(( مسألة وقت ))
لن ندعك تهرب بعيدا عن الاجابة !!
متى ما حضرت ..
نتمنى الاجابة عليه ..........!!
............ هُمى عندك المايك!!
مساء عطر ..
ربما مساحتي ضئيييييييييييلة جدا بين صفاحاتكم
لكني الاجمل بينكم ... ليس لشيئ هي ارواحكم الطاهرة الجميلة ..جعلتني الاجمل ...
عاشق السمراء عزيزي....
امنياتي لك بالتوفيق والمزيد من التميز
طفلة العشق
مساء الإبحار بين أقلامكم العذبة والمبدعة ..
الليلة سوف تكون 14 من ربيع الثاني
أتدرون أعشق هذه الليالي القمرية كثيراً
آه .. خصوصاً عندما أذهب إلى شاطئ
مدينتي العزيزة بالليل .. حيث يحتضن
البحر لون القمر ..
يتلألأ الماء والأسماك الصغيرة تقفز
لـ تسرق من لون القمر ..
وأنا بـ استرسال أتأمل وأتأمل وأثمل هناك ..
لا أفوت ذاك الشاطئ ولون القمر ..
وأقف شواطئ حياتنا كثيرة جداً ..
متناقضة ، جميلة ، حزينة ،.... كوكتيل لا ينتهي ..
واسأل كيف هي شواطئ حياتنا ..؟
وما أعذبها ؟ وما أحزنها ؟
وهل لنا أن نعيش من دونها ..؟
والسؤال لك سيدي / شاطئ ..
ومساؤك زهر مني ..
وننتظرك سيدي الكريم ثلاث أيام
كـ العادة .. فلا تتأخر ..
هي الأيام القمرية ثلاث أيام
بعدها يهرب القمر ..
ننتظرك سيدي ..
سيدي عاشق السمراء
كم يسعدني ان اشترك في هذه النافذة الشعريه
وان اكون واحد من اسرة نبض المعاني
وان اكون ضيف خفيف الظل على
اخوتي في المنتدى بصراحه اخي عاشق انا
لقد سئُلت نفس السؤال في منتدى ولكن قبل
اجابتي اريد ان اشكر اختي هُمى الروح على
اهتمامها بأعضاء المنتدى وجميع اخواني
في نبض الشعر والخواطر ..........................
الوقت سيدي عاشق هو اكبر من ان يكتب في سطور
شعريه او خواطر ولكن قد نستطيع ان نعبر بكلمات
بسيطه فأنا لست متمكن مثك عاشق ولا مثل هُى الروح ولكن
خذو مني هذه الكلمات المتواضعه عسى ان تنال اعجابكم
يا شعراء العصر............................
كم من الوقت,
أنتِ لستِ فيه
كم من المكان ,
يخلو منكِ ؟!
ملأتِ الزمان
ملأتِ الأمكنة,
لا قيمة للمسافات
روحكِ في الأثير
تُنشيني روحكِ!
لا وقت للمسافات
لا مكان للزمان
تأخذني روحكِ
إلى "الشعلان"
تهيمن على المكان
تُسكرني
تُنشيني
تنشين من تكلمين!
يا مزنة بقدر السماء
تنذر بفيض ٍ
تخضوضر له السهول,
أمطريني
أمطريني
كما في شوارع دمشق
يدكِ تتلمس روحي,
حين تلتصقين بي
كأنما تلوذين بالوطن
الذي يأخذ معناه من عينيكِ
وأنامل أصابعكِ.
سأبني لكِ
من إحساسي مدينة ً
شرفاتها من ياسمين
و غرفها من نور
و أسرتها من شغاف قلبي ...........
(( مساء جميل !!))
مسألة وقت ..
لا تكن بعيدا ..
حرفك جعلنا ندرك معنى الوقت .. !!
كن هنا .......... سيدي !!
تقديري لاهتمامك بالرد والتواصل !!
مساء الزهر لـ جميع الحروف الجميلة
التي تزين ساحة نبضنا ..
سيدي " شاطئ "
سنتظركَ حتماً ..
فـ شاطئ مدينتي مازال صامت ..
عاشق .. مساؤك زهر مني ..
وإليكَ الكلمة والإختيار ..
(( مساء جميل !!))
سيكون التواصل لاحقا ..!!
فاصل اعلاني .. حتى تاريخ 10 مايو 2007م .
وأسأل كيف هي شواطئ حياتنا ..؟
وما أعذبها ؟ وما أحزنها ؟
وهل لنا أن نعيش من دونها ..؟
سؤال....يتبعه سؤال.......
بالفعل...أُبدى إعجابى أولاً..
بهذا السؤال..
فكرتُ..كثيراً قبل الإجابة...
ولم أستطع حتى الآن..حصر الإجابة...
لقد..وضعتنى...الغالية...هُمى الروح..
فى مأزق كبير جداً..
وياليتها...سألت سؤال آخر..
سامحونى للتأخير عن الرد...
لظروف سفر طويل...
فلقد أبحرت من الشاطىء...
ورفعت المرساة...وفتحت أشرعتي للرياح ...
وألقيت سفينتي في عمق البحر...
لأبحر في شواطىء الحياة....
فأي شاطىء آخر مجهول سوف يستقبلني...
وأي جزر قد تحتضنني...
أنا مسافر عبر قارب الحياة...
إلى بحار المجهول....
مرساتي تبحث عن مرسى ...
وقلبي مبعثر في جزر الكون...
فمن يستقبل مسافراً بلا هوية ...
ومن يستضيف جزيرة تبحث عن عالمها المفقود ؟؟
فالبحر هادىء هدوء المستسلم للأقدار...
وأنا بحار أحب العمق...
وأعشق قهر الأمواج...
أنا مجهول يعزف لحناً عذباً...
على أوتار القلب....أنير الدرب..
وأحمل معزوفتي ..أهيم بها ..
أرددها دوماً في الأعماق...لن أسعدأبداً..
حتى أسمع ترنيمة اللؤلؤ في جوف المحار...
لن تشرق روحي إلا بشروق الشمس على الأكوان...
فيعم النور على الكون وأسمع تسبيح الحيتان...
أنا بحار في سفن لا تستسلم للأحزان...
أنا بحار أبحث عن هدفي...
عن معنى أحمله على كفي....
عن غصن أخضر أزرعه في قلبي ....
بين صراع البحر الغادر...
وسفينة بلا ربان....
صرخ قلبي وأي قلب هذا ...
تائه على شواطىء الحياة ....
صرخ قلبي ...فلم يسمع صوت إلا صداه...
من يجيب قلبي ودمعي الولهان ...
لماذا ...لماذا تُهت في هذا الزمان...
ربما لأنني كنت دوماً أعيش...
على حلم عذب على قمة النسيان...
لما هذا الخوف الساكن فينا...
ولماذا نعيش ورعب الزمان يداوينا..
لماذا...فأنا لا أريد أن أعيش على هامش الحياة...
لا أريد أن ينبض قلبي بدون حب ...
ولن أكون صورة معلقة على حائط النسيان...
تتأملها عيون عمياء ليحطمها الزمان...
لن أكون إلا كما أحب...
أن أكون قلب يحب الحياة ...
لن أبخل على قلبي العطشان..
الذي سيمتلىء من كوؤس الزمان ...
و على الشاطىء هنا أرسيت قارباً من جمال...
ممتلئ بروح النقاء و طيبةالطفولة...
و اجتماع النوارس يحطون الراحة على صخور الشاطئ..
يتأملون الرقةفي بياض الياسمين....
و سلاسة التعبير في ندى الصبح المرتسم...
على وريقات الصبا...و ينتظرون...
ولادة الأزهار الجديدة...
في صبح الفرح كما في فجرالألم...
أبحرت ....وحاولت أن أجد الشاطىء...
أو أجد...الساحل....
فالحياة مملوءة بالجزر...
التى تحيطها المياه من كل جانب...
وأحياناً نبحث عن الشاطىء...
نطلب النجاة....
لا نعرف هل هو شاطىء الألم..
أم هو شاطىء السعادة...
الرضا والنور والصبايا الحور
والهوى يدور
آن للغريب أن يرى حماه
يومه القريب شاطىء الحياه
كل منا يبحر ولكن كم منا يصل الشاطىء؟؟
وهل من وصل الشاطىء صار سعيداً
أم من ظل فى سفينته هو السعيد؟؟
كلنا نعلم أن الحياه أتفه من أن ننشغل بها
ورغم ذلك ننشغل بها
لابد أن ننظر للحياه فى عينى الشاب اليافع لنأخذ منه الأمل
وننظر فى عينى الشيخ المتهالك لنأخذ منه العبرة
ونحاول تحقيق التوازن بين الإثنين الأمل والعبرة
من منا حقق مثل هذاالتوازن؟؟
الحياة وسيلة لأى غايه؟؟
ولماذا لاتكون هدفاً أو مجموعه من الأهداف
الحياة دون أهداف تجعلنا نفقد الرغبه بها
من أقوى غرائز الانسان غريزه البقاء...
تخيلوا ماذا يحدث لو فقدها الإنسان..
لهذا لابد من أن ننظر جيداً فى عينى الشاب اليافع ...
وإذا استغرقنا النظر طويلاً لاننسى...
أن نلقى نظرة إلى عينى الشيخ المتهالك...
لو سارت بنا سفينة الحياة....
ثم غابت شواطئها عن أعيننا..
وأبحرنا بين أمواج النسيان....
وهبت علينا عواصف النسيان...
فماذا يتبقى لنا سوى..........
.....الذكرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عندما شربت عيوني نظرات الوداع على شاطئ الأمل المستحيل ..
تمازجت في ثغري مخارج الحروف قبل أن أبتلعها ..
ولكنها أنكرت كبريائي لتخرج قسراً بصوت متهدج مشحون...
بكبت العاطفة المحمومة في أعماقي منذ الرحيل...
إلى شاطىء مجهول...
ومهما تناثرت الأشواك على دروب الحياة...
فإنها لم تبلغ الحد الذي يسد كل المنافذ...
المطلة على الرؤى النقية التي تتدفق بها...
الشرايين للمتع الباقية في جسد الحياة ...
ولكن...
الشاطىء يُكمل البحر...
والغيمة تحتاج إلي السماء...
والعشب والعصافير للصباح...
***مع تحيات شاطىء ***
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)