الموضوع: حكاية سكندرية

مسااااااااااااء جميل!!
كنت يوما في ميامي ..
سرقت من هناك ..
جمال العطر ..
وانفاسه ..
كتبت فيها ..
حروفا من وهج القلم ..
حينما تتبعثر احساسه !!

يا سيدتي ..
قرأتك هنا ..
بلون الاسكندرية ..!!
تواصلك ........... امنية !!

ترانيم الحياة ..

يسلمك للعشق للبحردوما
ليلفظك الموت للشط حيا،
فتسقط فى جب جنية البر،أى امتحان؟
فهل أنتتنجو من الموت فى حضن جنية البحر،
حتى تموت على صدر جنية البر؟
هذا أختيارعجيب تواجهه اليوم يا سندبان
هكذا هى الاسكندرية سيدى

الأخ الفاضل " عاشق السمراء"
العطر حقا أنت..
وليسُ لهُ وجودٌ بحضرتك ..
تفوح عطرا إذا لامست الطريق
ودي و احترامي
سلام عليكم
سلام على الورد فى كل لون
وكل أين
ترانيم الحياة

رسم جميل
نبضات رائعه
خيال ورومانسيه
أحاسيس دافئة
مشاعر فياضة

شكرا علي هذه المشاركة

قنديل
هذا المساء
اليوم سقط على
سطر أوراقي ولم
تبقى حوله أي حروف
فالنار كوت الحروف ولم تبقى
منها سوى ذكرى من اسكند
الراحل الذي سكن الأساطير ذات
يوم وعندما صحى وجد المدائن
تغني باسمه وتهتف عاش
الاسكندر وما كانت
أحلامه سوى
مدينة يقتات
منها دقائق
الوقت
للبحث
عن مجد
فكانت
الدقائق
سنين كتبته
عاشقا لها وأي
عشق عندما تكتب
أمواج البحر حكايته
إذا ما طفت على جثة
امرأة سقطت في الساحل
بعد أن مزقتها أنشودة اسكندر

ترانيم العزيزة

حين يتشبع الشهيق بنسيم الياسمين
وعلى شط الذهب ... لا يخطئ انف الارز
قصة جميلة ومفردات تجعلنا نحلق كالنوارس
فوق عروس البحر
سلمت الأيادي
تحياتي

مدينتى الحبيبة
الاسكندرية
تلكـ المدينة الحانية..
ما تزال الذكريات
تلعب في مخيلتى
نجري و نمرح و تأخذ أحلامنا الدنيا
و لكننا نعود إليها دوما
ربما نجد الزمان قد امتد بيد العبث لها
فمنها ما لعبت به الرياح فأحالته شظايا متطايرة هنا و هناك
و لكن وسط هذا الركام
نجلس و نبعث بالعقل للزمن الذي فات

طفل الرصيف
اهلا بك راقت لي اضافتك
واسعدتني حقا كلماتك
واصدق الكلمات عندما تنبع من القلب
دمت بخير ،،
سلام عليكم
سلام على الورد فى كل لون
وكل أين
ترانيم الحياة

بيج مان
أهلا بيك أخي الكريم
اشكرك على تواجدك
وعلى كلماتك الرائعه
دمت بخير دوما
أطيب تحية؛,؛
سلام عليكم
سلام على الورد فى كل لون
وكل أين
ترانيم الحياة

استاذى دكتور الأرز
ممتنة لحضورك
وتشريفك صفحتي
فقد اشرقت احرفي
بمرورك وتواجدك
اشكرك ودمت منارا للرقي
أطيب تحية؛,؛

سلام عليكم
سلام على الورد فى كل لون
وكل أين
ترانيم الحياة

اتدركي جنون وثوران موج البحر حين يعانق هذا الجسد!!
يا ترى ؟؟
هل سيرتوي ؟
أم لا يزال متعطشاً؟

لن يشبع .. لن يهدأ ذلك الجسد
فبداخله عالم مجنون ( قلب )
لا زال يرتوي
ولن يهدأ
ولن يشبع

عزيزتي
رسمك مثير ومؤثر
تقبلي تقديري
مون