الموضوع: *& لأنها أنثى &*

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأماكن

لأنها أنثى رغم أنها أكبر من علامات الإستفهام
واليأس الذي يعشعش في القلوب حين يلفظ
الفرح أنفاسه الأخيره.


هنا تتوقف الكلمات لتعيد تنسيق المعاني التي تطرحها جمال طرح اذهل افكاري
تحتاج كتابتك لقليل من التنقيح
ولكن في عموم الإبداع أنت مميز

ومنكم نستفيد أخي الأماكن
سعدت كثيرا بوجودك هنا ونقدك البناء
مشكور اخوي لا عدمنا وجودك بيننا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انين الزمن

هذه يدي
لم أهبك
وردا
ولا عطرا
ولا نغما
وهبتك روحا
وعمرا
وعقلا
فأقبلها كما هي
وبالمستحيل لاتطلب
رحــــــال
يالها مـــــــــن أنثـــــــــــــــى
تحياتــــــــــي,,,,,

قبلتها ..
بأنوثتها .. بجمالها .. بمشيتها المتهاديه ...
بأنفاسها العطره ... بإبتسامتها المشرقه ...
بعذوبة مشاعرها ... وقبل ذلك بروحها الساميه
وقلبها الأبيض

أنين الزمن :
تشرفت بحضورك على صفحتي المتواضعه

لأنها أنثى
وضعت حروف
الكلمات تحت المقصلة ،
تشردت الأشواق تحت مصابيح
المساء بحثا عن أغنية
تحت رشات المطر
الشتائية ،
لأنها أنثى
قبلت حرم
المسافة
بالخطوات والخطوات
باعت كل الكبوات لحضرة
الساعات والفقر أنثى تبحث
عن واقع ، والواقع وكنائس الشارع
لا تعترف أبدا بالفقراء

:
:

لإبداعك
كلمة تخط
عبر السطر
تصبح هي العروس
وتصبح عريس الكلمة وعنها
ستختفي أنثى النساء
والسبب
غيرة
النساء
من الكلمات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المساء

لأنها أنثى ورغم أنوثتها إلا أنها كصخرة صماء
حين تتلاطمها الأمواج فتبدو أكثر إصرارا على
التمسك بأهداب الحياة ...
.....

وأنا اقرأ هذا المقطع تذكرت أمي .. الله يحفظها ويحفظلكم أهلكم

غفر الله لك ولوالديك

نسأل الله أن يحفظ والدتك الغاليه
لأنها والدتنا ونرجوا لها السعاده

أخي صمت المساء :
تبسمت فرحا حين رأيتك هاهنا على صفحتي المتواضعه
عشت بأمان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القصيدة

كلمات رائعة توجت الأنثى في أعلى الصروح وحفظت لها مكانتها المعهوده وطبعها المعتاد الذي يتراوح ما بين القوه والضعف الذي ينتج من عاطفتها الأخاذه وحنانها العظيم ولي الفخر أني أنثى أتوج أميرة ومليكة
سلمت أخي الكريم على ابداعك هذا لك مني كل حب واحترام

تشرفت بمرورك الزهر يا اميره ويا مليكه
ويا كل القصيده
وسعدت بهذا الحضور وهذا الرد على كلمات اتمنى
انها تعانق وتلامس شغاف القلوب

انثى ...
رحيقها .. آهاتها ..عيناها .. انفاسها .. عطرها .. أنوثتها .. طفولتها ....؟
وماذا بعد ؟
هي لذة الحب .. جنون المشاعر ..

هي الانثى ..

دائما عزيزي
لأحاسيسك لذة مميزة ..
تقديري لرقة مشاعرك ..
مون

لأنها أنثى
من ثغر الصباح أطلت تحمل في قلبها
شمسا جديدة
و ألوانا تدعو للفرح
ترسم في سماء الروح
قوس قزح
من فوق صهوة الآمال
يتهاوى الليل مندحرا
فتبتهج الطفولة
و ترقص
على ألحان البقاء
ها هي لاحت
سنابل الخير
من تحت سنابك الخيل
يعرش
في ثناياها التحدي
و ينبثق النور
نسيج هذا الكون
أهو الحب رايته؟
أم بالحب يدري؟

ولأنها في منتهى الروعة والرقي
وضعتها في وجدانى ،،
تحياتي أيها الرحال

سلام عليكم
سلام على الورد فى كل لون
وكل أين
ترانيم الحياة

معذبتي

دائما .. كالعاده .. بشموخ أمراة ...

لازلت أسألك يا سيدي هل هناك أجمل من السكنى

في أمراة ليست كأي النساء؟

أستاذي :

سلم بوحك المميز

من :

بقاياأنسان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طفل الرصيف

لأنها أنثى

وضعت حروف
الكلمات تحت المقصلة ،
تشردت الأشواق تحت مصابيح
المساء بحثا عن أغنية
تحت رشات المطر
الشتائية ،
لأنها أنثى
قبلت حرم
المسافة
بالخطوات والخطوات
باعت كل الكبوات لحضرة
الساعات والفقر أنثى تبحث
عن واقع ، والواقع وكنائس الشارع
لا تعترف أبدا بالفقراء

:
:

لإبداعك
كلمة تخط
عبر السطر
تصبح هي العروس
وتصبح عريس الكلمة وعنها
ستختفي أنثى النساء
والسبب
غيرة
النساء

من الكلمات

ولأنها أنثى فقد ملأت عالمي بالجمال
وكتبت على قلبي حروفا من نبض قلبها

هي نبض القلب

سيدي المبجل طفل الرصيف :
تشريفك لي بهذه الزياره
عمق من إمتناني لروعتك