//
الأماكن
//
مساء الزهر
وأشكركَ على تمعنكَ في القراءة
وعلى حضورك هنا
تسألني عن ...
(4)
أحبو على حشائش الخريف الذهبية
الثكلى بــ مئات العقارب
فــ تلدغني .. لــ يكون
تريــــــــــــــــاقي
الوحدة والغموض ..
أتراني إلى ماذا أرمي !!
وهي الحياة التي تتحدث عني !
وهي الحياة التي كتبت في شهادة ميلادي !
وهي الحياة التي يراقصني بها نجمي في السماء!
بإختصار ..............!!
هي الدائرة التي ابدأ وأنتهي إليها
كـــ الساقية تماماً أحلبُ ترياقي
من بطون العقارب الثكلى بالوحدة والغموض!!
//
أشكركَ على الغوص في تلك الثرثرة
رائع هكذا تواصل ...
لا عدمتُ ذلك
خالص تقديري
زهر الخريف
//
مجرد عالم خرافي كان ذلك!!