وأنا تحيط بي وبجسدي ضوضاء القوة وجبروت القوامة وعنصرية النوع
ونقص الذات الذي يهرب منه ذلك المتسلط
ليشعر بالإنتماء لكرامته المزعومه حين إمتهاني وقهري
جميلة جدا هذه الخاطرة ،،،،، وهذه الكلمات استوقفتني كثيرا ،،،، فيها عدم الرضاء وفيها
المجابهة ،،، والمطالبة بالمساواة في كل شيء،،، حتى بالقوامة ،،،،،،،،،،
ربما هذا فهمي فأردته مطب للكاتبه فما هو ردها؟؟؟
شاكر لك على بوحك