شكا ألم الفراق الناس قبلي و روّع بالجوى حيُّ و ميتُ
و أما مثلما ضمت ضلوعي فإني ما سمعتُ و لا رأيتُ
خواطر إماراتية :
بعد هذا التطواف الممتع في قريتك | قريته والعواطف الجياشة ...
تقاطر مني لحزن البين ، وإذا بالذكريات أمام عيني
سلام على الدنيا فما هي راحة
إذا لم يكن شملي وشملكم معا
ولا مرحبا بالربع لستم حلوله
ولو كان مخضل الجوانب ممرعا
لعمري لقد نادى منادي فراقنا
بتشتينا في كل واد فأسمعا
كأنا خلقنا للنوى وكأنما
حرام على الأيام أن نتجمعا
خواطر إماراتية :
أيها الوهج الذي ( لن ) يحترق ..
أثرت كامنا ( لم ) يهدأ
مرحبا بك
ليلاه
كل شئ صار مرا في فمي بعد ان اصبحت بالدنيا عليما