صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 25

الموضوع: ولاية الرستاق

  1. #11
    اهلين الحنون........

    تسلم لي ع المرور الكريم....

  2. #12
    الصورة الرمزية كنت هنا...ومضيت
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    05- 2007
    العمر
    36
    المشاركات
    210
    دانه

    تسلمين اختي على الموضوع

    الي تعرفت من خلاله على مدينة جديده من مدن عماااان

  3. #13
    الصورة الرمزية خلود
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    04- 2003
    المشاركات
    3,905
    ممكن اضيف معلومة عن الرستاق :
    العيون المائية:

    تتفاوت أهمية عيون الماء (الينابيع) كأحد مصادر الثروة المائية الأساسية في السلطنة حسب نوعية مياهها متأثرة كغيرها من مصادر المياه بكميات الأمطار التي تهطل على البلاد.. فهي تتراوح بين الحارة والباردة وبين العذبة الصالحة للشرب والضاربة الملوحة والقلوية المخلوطة بمياه الأودية التي تصلح للزراعة. وهناك نوع آخر من العيون التي تحتوي على نسب متفاوتة من الأملاح المعدنية تصلح للتداوي والإستشفاء.
    وتكمن أهمية العيون في السلطنة في كميات المياه التي تتدفق منها يومياً، حيث يبلغ متوسط كميات المياه المتدفقة من العيون الحارة حوالي (8) ملايين جالون في اليوم، ومتوسط كميات المياه المتدفقة في العيون الباردة حوالي (15) مليون جالون يوميا.
    وتنتشر العيون المائية على إختلاف أنواعها في مناطق متفرقة بالسلطنة، ينبع أغلبها من المناطق الجبلية، وتختلف من حيث وفرة مياهها ودرجة حرارتها وجودتها...ومنها:
    عيون قرية غلا:
    توجد بولاية بوشر بمحافظة مسقط، وقرية غلا تقع على بعد (10) كيلومتر من شارع السلطان قابوس ، حيث تشتهر بعيونها المائية الطبيعية والتي تستقطب زواراً كثيرين يتوافدون عليها من خارج وداخل السلطنة وذلك للتنزه والاستحمام.

    عين الكسفة:
    توجد بولاية الرستاق في منطقة الباطنة وهي عبارة عن عيون لمياه طبيعية تصل درجة حرارتها 45 درجة مئوية ثابتة. تخرج منها المياه الساخنة في عدة "جداول" لسقاية البساتين وتشتهر مياه " عين الكسفة " بكونها علاجا طبيعيا لأمراض الروماتيزم نظرا لطبيعتها " الكبريتية " وكذلك علاجا للأمراض الجلدية . وتقع على مسافة كيلومترا من وسط الولاية .
    عين الثوارة:
    توجد بولاية نخل بمنطقة الباطنة وتنبع من جبل صلد، وهي ذات مياه صحية ساخنة تنساب من الوادي لمسافة 300متر قبل أن تتفرع بعدها إلى قسمين يكون أحدهما فلج "كبة" والأخر فلج "الصاروج". وتعتمد ولاية نخل على هذه العين-الثوارة-وروافدها في ري مزروعاتها بنسبة 90% تقريبا.

    العيون في محافظة ظفار:
    يوجد حوالي 360 عين ماء موزعة على الشريط الجبلي وعلى حواف الجبال المتاخمة للسهل الساحلي بينما تنتشر أعداد قليلة منها في منطقة النجد ومعظم العيون دائمة الجريان ومن اشهرها عين جرزيز وعين أرزات وعين صحنوت وعين ايشنت وعين حمران وعين طبرق والتي تقدر كمية تدفقها السنوي بحوالي 10.38 مليون متر مكعب، يتم حاليا استغلال أربع عيون منها الأولى والتي توفر حوالي 9.7 مليون متر مكعب من المياه سنويا للأغراض الزراعية من قبل بعض الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وتعد عين رزات هي الأكثر تدفقا للمياه من بقية العيون حيت توفر ما يقرب 5.52 مليون متر مكعب من المياه سنويا.

    وتعتبر الأمطار الموسمية والتي تعرف محليا بالخريف هي المصدر الأول لتغذية الخزان الجوفي في منطقة الجبل والسهل وتختلف كمية الأمطار من منطقة إلى أخرى, وتهبط أمطار الخريف بشكل منتظم على منطقة السهل والجبال المحاذية له خلال الفترة من نهاية يونيو إلى سبتمبر سنويا وتشتهر هذه الفترة بالرطوبة العالية التي تصل نسبتها في بعض الأوقات إلى 100% وكذلك الضباب الكثيف خاصة في المناطق الجبلية وقلة التبخر.


    عين حمران:

    هي إحدى عيون المياه وارفة الظل تنتشر بها كثير من الأشجار المختلف مثل أشجار الدوم والنارجيل والتين, يرتادها الزوار طوال السنة لاسيما في الخريف ونهاية كل أسبوع حيث يغتسل فيها الزوار وتسقى منها المواشي والزراعة المحيطة بها.
    وهي تبعد عن مدينة صلالة بحوالي 14 كيلومترا ومن المفرق في الطريق الرئيس المؤدي إلى طاقة حوالي 7 كيلومترات. ويقوم كثير من زوارها بالاحتطاب بقطع فروع الأشجار لطهي غذائهم تحت ظلال الأشجار لقضاء نهار جميل وسط غابة من الأشجار.
    ويعتبر منسوب المياه جيدا في عين حمران حيث كان يستغل قديما في الزراعة المنتشرة في سهل حمران وحسب روايات كثير من سكان تلك المنطقة كانت تقوم على تلك المياه العديد من مزارع الذرة وقصب السكر والبطاطا الحلوة وكثير من المنتجات الزراعية الأخرى.
    وتفتقر عين حمران كما يصفها الكثير إلى الخدمات الضرورية كالمطاعم والمقاهي والأرصفة الواسعة على جنبات العين والدرج المهيئ إلى الكهف.
    عين أرزات:

    هي أكثر عيون المياه غزارة وهي مصدر للمياه في مزرعة أرزات والمزارع الحكومية القريبة من قصر المعمورة، وقد قامت بلدية ظفار بتزيين المنطقة المحيطة بها حيث حيث أقامت حديقة جميلة تنتشر فيها أشجار الظل التي أصبحت مقصدا للزوار وهواة الرحلات وطلبة المدارس ومحبي التصوير.
    ويحرص كافة الزوار في فصل الخريف لاسيما من أبناء مجلس التعاون على زيارتها والتمتع بجريان المياه النقية قي سواقيها والاغتسال بمائها وقت النهار.
    ويوجد أمام العين كهف جميل يستهوي الزوار حيث يلتقطون الصور التذكارية والجلوس بداخله لساعات طويلة يرون عبره كل المارة وزوار المنطقة بسبب ارتفاعه جزئيا عن الأرض.
    عين صحنوت:

    عين صحنوت هي أكثر العيون المائية استقطابا لأعداد الزوار وذلك لقربها من سهل أتين ومركز البلدية الترفيهي وتجمعات المخيمات، وهي بالمقابل أقل العيون المائية مقارنة مع عين رزات وعين حمران في منسوب المياه حيث تتفجر العين ويزخر جريانها في فصل الخريف نتيجة تشبع الأرض بمياه الأمطار الموسمية.
    وتبعد العين عن مدينة صلالة من دوار أتين حوالي سبعة كيلومترات وتنتشر بها غابة من أشجار الظل تحت الجبل وتقيم العائلات وزوار المنطقة الرحلات على جنبات الساقية وليالي السمر إلا أن بعض السياح يرون ضرورة الاهتمام بوجود مظلات على جوانب الساقية والاهتمام بتنظيفها بشكل دائم حيث هناك كثير من الأحجار والأوراق والعيدان تمنع استمرار جريان الساقية.
    عين دربات:
    تقع عين دربات شرق ولاية طاقة على الطريق الرئيسي المؤدي إلى ولاية مرباط في منحدر جبلي اتجاه الشمال يبعد ومرباط حيث يمكنك مشاهدة شلالات دربات من الطريق الرئيسي في حالة جريان الشلال. عند ارتفاع منسوب المياه في وادي دربات وتتفجر العين عند هطول الأمطار الغزيرة.
    ويصعب الوصول إلى الوادي لمشاهدة جريان مياه العين بسبب وعورة الطريق حيث تحتاج إلى مركبة ذات دفع رباعي. وتتميز عين دربات بمنظر خلاب وطبيعة بكر وغابة من الأشجار الكبيرة وأشجار الصبار والدوم وعلى سفح الجبل مزرعة من أشجار النارجيل تراها عند نزولك الوادي ولجمال وادي دربات ارتأت الجهات الحكومية ذات العلاقة بتطوير المواقع السياحية بإنشاء منطقة سياحية وسط الوادي على ضفاف جريان مياه العين عن طريق وزارة التجارة والصناعة.
    العيون المائية الأخرى:

    ولاية الباطنة:ولاية الرستاقعين الحوت" و تقع بوادي بني عوف وهي عبارة عن "نقع مائي" عرضه حوالي 60 سنتيمترا.وعين "عين الخضراء" الواقعة بوادي السحتن وهي عبارة عن "نقع مائي" أيضا تحيط بها الأشجار والنخيل. وكذلك "عين الزرقاء" بنيابة الحوقينولاية لوى"عين العزم" بمحاذاة خور البحرولاية وادي المعاولعين الشلي في بلدة "أفي".محافظة مسندم: ولاية مدحاءعين الشريكي-عين اليشمة- عين حجر بني حميد- وعين الصماي المتميزة بمياهها الكبريتية الحارة شتاء والباردة صيفا والتي يستخدمها الأهالي في الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية معتقدين بدورها الفاعل في ذلك.ولاية بخاعين "الثوارة" بقرية "الجادي" منطقة الظاهرة: ولاية عبري في بلدة "مقنيات" توجد عين "الحيدث" وكذلك عين "الجناة" التي تقع وسط غابات من النخيل وأشجار المانجوولاية ضنكتوجد عينان للمياه هما: المسفية وبني ساعده. المنطقة الداخلية:ولاية أدمعينا الرخيم والجندلي، وهما تقعان على سفح جبل "صلخ" وعين "نامة"، وتقع على ضفاف وادي حلفينولاية منحإحداهما عين البلاد، والأخرى عين المائية المنطقة الشرقية:ولاية ابراءعين أبو صالح-عين الضيان-عين شبيهات، وجميعها تصلح مياهها للشرب. أما "عين الملح" فهي تكتسب شهرتها من طبيعة مياهها المفيدة في علاج الأمراض الجلدية.ولاية بدية للعيون المنتشرة في منطقة "الظاهر" عين يايا، أبوسحيلة، أبو صريمة، أبو غافة، وعين التمرولاية القابلعين مرزوق المعروفة بمياهها المعدنية-عين وادي بركة-عين الوشل.ولاية المضيبيعين الحريد" والتي كانت تكتسب شهرتها من طبيعة مياهها المستخدمة في "الاستشفاء" من بعض الأمراض المعدية.ولاية دماء والطائيينعين فلج المر-عين فلج السخنة-عين المسفاة-وعين السخنةولاية الكامل والوافيعين الرسة-عين فلج يستن- عين فلج سمودولاية مصيرة القطارة-وادي بلاد- وغيرها من العيون بالقرب من "جبل الحلم" في جنوب الولايةولاية جعلان بني بو حسنعين جبل قهوان-الخطم-البليدة-دماء-العقبة-وعين أم البقرولاية وادي بني خالدعين دوه-اللثب-الكبيرة-كنارة-المنتجر-الحلقة-جابية الخمرة-الحوية-المخدع-الحاجر-الاثنين-وعين غلالةالمنطقة الوسطىولاية هيماثلاثة عيون للمياه احدها تسمى "بوي الحوجاء" وهي صخرة ضخمة تقوم على قاعدة حجرية تشكل ما يشبه المظلة الطبيعية.
    والثانية يسمونها "الأصلع" وهي تقع جنوب غرب "الهابور" الجزء السفلي منها عبارة عن عمود من الحجر تعلوه حجارة مكونه ما يشبه المظلة الطبيعية أيضا.
    والعين الثالثة هي "قرن عانوز" ويتميز هذا "القرن" بوجود كثبان الملح.
    محافظة ظفارولاية ثمريتعين ماء ( مشديد )ولاية سدح(عين لجئ) والتي تعد المصدر الرئيسي للمياه العذبة للمدينة وأيضا عين(ماء غيظ).ولاية رخيوتماء منهال - ماء إيروب - ماء انحارتولاية ضلكوتخرفوت - المغسيل - خضرافي - صرفيت

    تابع ..........

  4. #14
    الصورة الرمزية خلود
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    04- 2003
    المشاركات
    3,905
    القلاع والحصون :

    يتردد صدى تاريخ عمان في آجر الطين والنقوش المجصصة وحجارة معمارها الدفاعي. وهناك ما يربو على الألف من القلاع والحصون وأبراج المراقب تظل شامخة تحرس سهول ووديان وجبال عمان. وكل منها يشهد ماض يدعو للفخر ولكل منها قصته الخاصة التي يرويها.
    إن هذه المباني التاريخية الضخمة بجانب توفيرها للحماية لعبت دورا حيويا في التعريف بتاريخ عمان كونها تقف كنقاط التقاء للتفاعل السياسي والاجتماعي والديني، وكمراكز للعلم والإدارة والأنشطة الاجتماعية. وغالبا ما تكون متكاملة مع أسواق تضج بالحيوية والحركة ومساجد وأحياء حرفية وسكنية جذابة التي توفر لزائر اليوم فرصة فريدة لتجربة ومعايشة التاريخ.


    *قلعتا الجلالي والميراني

    تعد قلعتا الجلالي والميراني اللتان تقعان على مدخل خليج عمان بولاية مسقط في محافظة مسقط من أشهر القلاع العمانية، وقد بنيت قلعة الميراني قبل قدوم البرتغاليين إلى عمان وكانت على شكل برج كبير، وفي عام 1588م أعاد البرتغاليون بناء القلعة وذلك على أنقاض المبنى القديم وأضافوا لها منصات للمدافع مخازن وسكن للقائد ومحل للعبادة، وقد تم توسيع القلعة وإيصالها إلى حجمها الحالي في عهد كل من الإمام أحمد بن سعيد مؤسس الدولة البوسعيدية في القرن الثامن عشر وحفيده السي سعيد بن سلطان في بداية القرن التاسع عشر.
    أما قلعة الجلالي تطل على خليج عمان-في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة مسقط فقد أكمل البرتغاليون بناءها عام 1587م، وتم تطويرها إلى الوضع الذي نشاهدها عليه اليوم في عهد السيد سعيد بن سلطان في بداية القرن التاسع عشر، وفي عهد حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله- تم تجديد القلعة وتهيئتها لتصبح متحفا.
    *حصن مطرح

    حصن عتيد يقف شامخاً فاتحاً صدره للبحر مستنشقاً هوائه المحمل بعبق ذكريات السفن التي جابته جيئة وذهابا وفي طيها أحداث ووقائع كان الحصن شاهداً أميناً عليها وظل أحد شواهدها ومعالمها التي لم تنفصل عن أحداثها ووقائعها. من فوق نتوء صخري قريب من الشاطىء وعلى قمة هضبة صخرية ضيقة يطل على حصن مطرح عالياً متوحداً مع ماضيه التليد هاشاً باشاً بحاضره المشرق وقد غادر جيوبه ومدرجاته الطامعين بعد أن سطر العمانيون أروع الملامح حفاظاً على ترابهم الوطني وتشبثاً بإستقلال بلادهم ووحدة أراضيهم. والحصن يبدو أنه كان في الماضي الممر الوحيد الذي يصل بين مطرح ومسقط ويتكون حالياً من ثلاثة أبراج دائرية أحدها برج كبير على القمة والأثنان الباقيان أصغر حجماً ويقع أحدهما عند أول نقطة في الغرب أما البرج الآخر الذي لا يزال عشاً لمدفع قديم فيقع ناحية الشمال من القلعة بالقرب من البرج الكبير. الحصن الذي تم ترميمه وصيانته عام 1981م يعد معلما سياحيا يرتاده الزوار من داخل وخارج السلطنة ويشكل ملحما تاريخيا بارزا ضمن الشواهد الحية التي تحظى بها مسقط عبر حقب ضاربة بجذورها في القدم.
    *حصن قريات
    الواقع بوسط مدينة قريات والمبني منذ 200 سنة تقريبا في عهد السيد حمد بن سعيد البوسعيدي الذي كان واليا عليه. وهو عبارة عن بناء مستطيل الشكل يضم برجا دائريا في الركن الجنوبي الشرقي ليستخدم هذا الحصن مكتبا للوالي وبه منزل للوالي وقد تم ترميمه عام 1987م وتحويله إلى متحف يعرض فيه العديد من التحف التاريخية العمانية الأصيلة ويقصده الكثير من الزائرين للولاية.

    * قلعة نزوى

    تقع في ولاية نزوى في المنطقة الداخلية وتعتبر ضمن أقدم القلاع في سلطنة عمان حيث تنفرد بشكلها الدائري الضخم المطمور بالتراب، ارتفاعها 24 مترا قطرها الخارجي 43 متر والقطر الداخلي 39 مترا، بها سبعة آبار وفتحات متعددة لمرابطة المقاتلين المدافعين عن القلعة والمدينة خلال العصور القديمة، وبداخلها مواقع مختلفة للسجون حيث كانت مقرا للحكم وتنفيذ العقوبات ضد مرتكبي المخالفات والجرائم بأنواعها المتدرجة, بناها الإمام سلطان بن سيف بن مالك اليعربي عام 1660م والذي اشتهر بأنه الإمام الذي طرد البرتغاليين من عمان. وترتبط القلعة بحصن ذي ممرات متاهية معقدة. وقد استغرق بناء القلعة 12 عام، ويوجد بالقرب من مبنى القلعة والحصن سوق نزوى التقليدي الذي اشتهر بصناعاته الحرفية المزدهرة
    *قلعة بهلا
    قلعة بهلا، وسورها الذي يمتد لمسافة 12كم حول القلعة، تقع في ولاية بهلا بالمنطقة الداخلية وهي واحدة من أبرز معالم التراث الحضاري في شبه الجزيرة العربية. ويعود تاريخ القلعة للألف الثالث قبل الميلاد، وقد إرتبطت بالعديد من الحضارات القديمة في بلاد ما بين النهرين وبلاد فارس. ومن الواضح أن سور بهلا، بشرفاته وإستحكاماته وفتحات إطلاق النار وبيوت الحراس، كان قد صمم لاغراض الدفاع وللقيام بدور الحدود أيضاً، فقد كان موقعه الإستراتيجي بين التلال والسلاسل الجبلية ووقوعه على وادٍ هام يشكلان عقبة على الطريق الممتدة بين عبري ونزوى اللتين كانتا تتسمان بالأهمية في العصور القديمة وفي الفترة السابقة لإنبلاج فجر الاسلام، وكان هذا الموقع يحمي الطريق المؤدية الى الشرق من عمليات التسلل من الجنوب. ولعل حصن بهلا كان من بين أقدم الحصون المسورة، وربما كان يوجد خط دفاعي عند هذه النقطة بين التلال خلال فترة الهجرات الأولى.


    *حصن جبرين


    يقع بولاية بهلا بالمنطقة الداخلية وهو مزيج رائع من فن البناء الدفاعي والذوق الرفيع المعقد. وقد تم بناء القصر الرائع في جبرين حوالي عام 1670م في العصر الذهبي للأسرة اليعربية التي تميزت بفترة من السلم والإزدهار، بناه الإمام بلعرب بن سلطان بن سيف اليعربي، وكان قصرا للإمام وعائلته، وحصنا دفاعيا وقت الحروب، بالإضافة إلى ما يضمه من قاعات دراسية لتعليم الفقه الإسلامي. اقرأ المزيد....
    *حصن بيت الرديدة
    يقع حصن بيت الرديدة الذي يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر في ولاية نزوى في المنطقة الداخلية على بعد حوالي 24 كم من نزوى في بداية وادي المعيدن ويقع في الجهة الغربية من "نيابة بركة الموز" . قام ببناء هذا الحصن الامام سلطان بن سيف اليعربي ثاني أئمة الدولة اليعربية الذي تولى الإمامة في الفترة(1059هـ-1090هـ) الموافق (1649م -1679م) وجدده ووسع فيه السيد محمد بن الإمام أحمد بن سعيد، وهذا البيت بموقعه المتميز كان يسيطر على عنق الطريق المتجه إلى الجبل الأخضر وهو عبارة عن بناء مربع مكون من طابقين يحصنه سور توجد على زواياه بعض الأبراج الصغيرة، ويمر في ساحة هذا المعلم الفلج الكبير المعروف باسم فلج الخطيمن.
    يجمع الحصن بين عناصر فن البناء المعماري الدفاعي والمحلي التقليدي، وتخفي أجزاء جدرانه السميكة ذات الأبراج المشيدة من آجر الطين في داخلها معمارا أنيقا يكشف عن أقواس متعددة النصوص وسقوف مطلية ونقوش من الجص متقنة ورائعة.
    *قلعة الرستاق تقع قلعة الرستاق عند سفح الجبل الأخضر على حافة سهل الباطنة في ولاية الرستاق في الباطنة، انشئت القلعة أولا على الخرائب الفارسية حوالي عام 1250م، ولكن المبنى المهيب الحالي أعيد بناؤه على يد أول أئمة اليعاربة في الفترة من 1624-1649م، وهي تتكون من طابقين إضافة إلى الطابق الأرضي، بها مساكن ،مخازن للأسلحة، غرف استقبال، بوابات، مسجد، سجون، آبار، مرافق أخرى. وفي قلعة الرستاق أربعة أبراج تم بناؤها في عامي 1477م و19.6م، أولها – البرج الأحمر، ويبلغ ارتفاعه أكثر من 16 مترا وقطره تسعة أمتار ونصف المتر. وثانيا : برج الريح، بناه الإمام سيف بن سلطان اليعربي والدي يوجد قبره في الركن الغربي من القلعة. ويبلغ إرتفاعه " برج الريح " 12 مترا والقطر 12 مترا أيضا، ويحيط بسوره مائة مثلث تجميليا. وثالثها: برج الشياطين، وبناه الإمام سيف بن سلطان اليعربي أيضا وهو الملقب ب " قيد الأرض " ويبلغ ارتفاع البرج 18 مترا ونصف المتر وقطره ستة أمتار تقريبا وتحيط بسوره خمسة مثلثات تجميليا. ورابعها: البرج الحديث، وبني في عهد الإمام أحمد بن سعيد، ويبلغ ارتفاعه 11 مترا ونصف المتر، وعليه ثمانون مثلثا تجميليا. وفي قلعة الرستاق عشرة مدافع . أربعة منها قي البرج الحديث، وثلاثة في برج الريح ، والثلاث الأخرى في أسفل القلعة. كما توجد بها أربعة صباحات – بوابات – هي : صباح اليعاربة – العلعال – الوسطى – صباح السرحه .


    *حصن الحزم يقع في ولاية الرستاق في منطقة الباطنة يستفيد المعقل العسكري العظيم في الحزم فائدة قصوى من المعالم الدفاعية العمانية التقليدية مثل البوابة الخشبية الضخمة وأنفاق الهروب السرية والأبراج المحصنة وأبراج وفتحات المدافع ي الطوابق العليا وهناك مساقط أعلى المدخل الرئيسي لصب الزيت أو عسل التمر المغلي على المهاجمين المندفعين.
    ويعد أيضا من أروع بدائع الفن المعماري الإسلامي العماني بناه الإمام سلطان بن سيف بن سلطان اليعربي عام (1711م) وهو ابن الإمام الملقب ب"قيد الأرض". ويمتاز الحصن – من الناحية المعمارية – بعدم وجود أية أخشاب في سقوفه، التي هي عقود مستديرة ثابتة على أسطوانات – أعمدة – كما لا يقل عرض الجدار الواحد – الحائط – عن ثلاثة أمتار. وللحصن عدة أبواب ضخمة لا تلتقي بممر واحد، وبه عدة مدافع أثرية برتغالية و أسبانية يصل مداها 70 كيلومترا. وهو يتميز بوجود عدة سلالم خاصة لصعود الخيل، بالإضافة إلى الممرات السرية التي يبلغ عرض كل منها مترين بارتفاع مترين آخرين، وهي ممرات تنتشر في الجهات الأربع للحصن لتخرج بعد ها إلى المدينة. كما يوجد في حصن الحزم عدد من الغرف التي كانت مستخدمة لتدريس القرآن الكريم والعلوم والمعارف الدينية، ويخترق الحصن فلج أو مياه متدفقة.

    *قلعة نخل
    من ابرز المعالم الأثرية لولاية نخل في منطقة الباطنة الواقعة على ربوة جبلية يصل ارتفاعها إلى 200 قدما في سفوح جبال الحجر الغربي، ويعود تاريخها إلى القرن 17 . ويمر أسفلها جسر ذو انحنائين ، وهي قوية البناء ضخمة الهيكل، تضم عدد من البروج أشهرها الثلاثة، الشرقي والغربي والأوسط في داخلها بئران من المياه. قام بترميمها وإدخال التحسينات عليها الإمام الصلت بن مالك الخروصي عام (170 هـ ) ثم أضاف بنو نبهان بعض اللمسات والتجديدات في عام ( 200 هـ) وفي العام الألف للهجرة النبوية الشريفة قامت دولة اليعاربة بتجديد بناء القلعة و إدخال بعض الإضافات عليها وفي العام (1250 هـ ) جددها السلطان سعيد بن سلطان الذي بنى السور والباب القائم في الوسط وفي عهد جلالة السلطان قابوس المعظم أعيد ترميمها بالكامل في عام(1990 م)( 1411هـ )
    *بيت النعمان يقع بولاية بركا في منطقة الباطنة، بناه الإمام سيف بن سلطان اليعربي"قيد الأرض" وغرس من حوله ثلاثين ألفا من أشجار النخيل والنارجيل-حيث يعتبر تشيده أحد المنجزات الكثيرة للنهضة السياسية والاقتصادية التي شهدتها عمان في فترة أئمة اليعاربة (1624-1741م) ولقد ظل هذا المعقل يستخدم كسكن لاستراحة المسافرين من الشخصيات البارزة والأعيان وموقف لاحتفالات المحاربين حتى عقود قليلة خلت.

    *حصن بركاء
    من المعالم الرئيسية على ساحل الباطنة يقع بولاية بركاء على بعد بضعة مئات من الأمتار من شاطئ خليج عمان. ويبرز الحصن كبرج ثماني الزوايا، وفي مؤخر الحصن هناك برجي مراقبة أعيد ترميمها وقد كانا يوما ما يشكلان جزءا من سور المدينة الدفاعي.

    *حصن السويق
    يقع بالقرب من شاطئ خليج عمان في ولاية السويق في منطقة الباطنة، ويتميز حصن السويق بأبراجه المستديرة على ثلاث من زواياه. بينما يكون الركن الرابع عبارة عن جدار واق من مربع بني على غرار فن العمارة في الفترة ما قبل استخدام المدافع. وفي مطلع القرن التاسع عشر دافعت زوجة والي السويق بصورة مميزة عن الحصن
    *حصن المنترب
    يقع في ولاية بدية في المنطقة الشرقية حيث يقف معقل الحصن في المنترب مطلا على واحة خصبة من النخيل على أطراف رمال الشرقية التي تمثل موطنا لأعداد كبيرة من البدو الرحل الذين يتجمعون في المنترب ومدن الواحات الأخرى خلال الفترة من شهر يونيو إلى سبتمبر من كل عام أثناء موسم الحصاد.

    *حصن بلاد صور

    بقع بولاية صور بالمنطقة الشرقية، ويعتبر "حصن بلاد صور" من أهم الحصون في الولاية، حيث يقف هذا الحصن ببرجه الفريد محاطا ببساتين مزدهرة من نخيل التمور، ولقد وضع الحصن بطريقة إستراتيجية في الداخل بعيدا عن البحر للحماية ضد القبائل الغازية من الداخل. ويمثل هذا لحصن جزءا من شبكة دفاعية متكاملة تضم في لأصل خمسة حصون وأبراج مراقبة لا حصر لها، حيث كان -سابقا- مقرا للوالي ومكانا للاحتفال بالأعياد والمناسبات.
    *حصن السنيسلة

    يقف حصن السنيسلة شامخا على هضبة مستديرة مطلا على مدينة صور بالمنطقة الشرقية التي يمتهن أهلها ركوب البحر وبناء المراكب، ويقال أن تاريخ هذا الحصن المهيمن والمصمم على طراز أصلي مربع بأبراجه المستديرة التي تقف على أركانه لأربعة يعود إلى أكثر من 300عام.
    *حصن رأس الحد

    يتحكم هذا الحصن في أراضي ساحلية رملية صغيرة تشكل الركن الشرقي الأقصى من شبه الجزيرة العربية التي تعتبر كموقع استيطان ومستقر بري لقدماء البحارة في وقت مبكر من التاريخ ، فإن أرض الرأس تمثل مركزا لنشاط واهتمام علماء الآثار كما إنها موقع هام لتعشيش الآلاف من السلاحف البحرية.
    حصن جعلان بني بو حسن


    شيد حصن جعلان بني بوحسن كجزء من نظام تحصيني يشتمل سابقا على سور واسع للمدينة وتشتهر المدينة نفسها بخيولها العربية الأصيلة وبمهارة فرسانها التي يعرضونها في مناسبات حفلات الزفاف والمهرجانات والمناسبات الاحتفالية الأخرى. *قلعة الرفصة
    تعتبر من أبرز القلاع في ولاية صور في المنطقة الشرقية التي كانت مستخدمة -قديما- لحراسة البوابة الرئيسية لمدخل الولاية من الطريق البري، حتى أن سلسلة حديدية وضعت عليها لتوقف الداخل إليها أو الخارج منها لأغراض الأمن والحراسة.


    *حصن الحلة

    ينفرد حصن الحلة برسوماته وزخارفه المصنوعة من الجص التي تميزه عن غيره ويقع هذا الحصن في قلب واحة البريمي.ولقد كان مركزا للصراع على مر القرون بحكم موقعه على الطريق البري بين صحار والخليج العربي والذي ميزه بصبغة تاريخية ساحرة.
    *حصن الخندق



    يعتبر حصن الخندق في ولاية البريمي أشهر مثال للمعقل المطوق بخندق في عمان حيث أن إستعمال خندق دفاعي هي إستراتيجية استخدمت قديما في حماية المدن والقلاع والحصون العمانية منذ فترات ما قبل وصول الإسلام.

    *حصن عبري

    عبري من أقدم المناطق المأهولة في عمان وحصن عبري حيث يرجع تاريخ بنائه إلى 400 سنه ماضية وهو يقع في وسط المدينة بالقرب من السوق القديم للولاية ويتميز بالنقوش التاريخية والأثرية ويتكون من عدة صباحات-بوابات- منها صباح "سنسلة" المواجه لمدخل السوق وصباح "لحصن" الذي هو المدخل الرئيسي وصباح" الوسطى" والمستخدم للبرزة كما يوجد في داخل الحصن جامع كبير كان مخصصا لتأدية صلاة الجمعة وسائر الصلوات الأخرى وبالحصن بئران على مقربة منها يقع إسطبل للخيول وبه برجان أولهما في الجانب الشمالي مطلا على السوق القديم والآخر في الجانب الجنوبي. إلى ذلك يوجد بحصن عبري قلعة رباعية وهو يمتاز بسوره الكبير أيضا. *حصن جبل الشحشاح

    فقد كان مركزا أساسيا للمدينة عبري في الزمن القديم وفي أسفله تم العثور على بئر مطوبة بالطين ولا تزال آثارها باقية. *حصن الأسود

    هو حصن في ولاية عبري حيث يرجع تاريخ بنائه إلى العام 972 هـ وهو حصن منيع مرتفع يضم أربعة أبراج هي : برج الريح-برج المراقبة والمطامر-الصباح-وبرج سليمان. *حصن الدريز
    وهو ايضا من حصون ولاية عبري حيث يعتبر حصنا دفاعيا رئيسيا به برجان وعدة أبواب.
    *حصن الغبي
    الذي هو "بيت الدك" الأثري ويوجد به عدة أبراج ويوجد في ولاية عبري.

    *قلعة السليف
    وتقع في ولاية عبري التي بناها الإمام سلطان بن سيف اليعربي وهي تتكون من عدة مباني ومنازل ويحيطها سور به عدة أبراج عالية ويمر أسفل القلعة فلج كما بها مسجد وبئر للمياه.

    *حصن خصب


    حصن خصب عبارة عن معقل رائع ومثير يقع في التجويف الداخلي لخليج خصب .لقد تم تشييده في القرن السابع عشر بواسطة الغزاة البرتغاليين الذين كانوا يطمحون إلى بسط سيطرتهم على التجارة البحرية الإقليمية ويوجد داخل أسوار الحصن المنخفضة والمزودة بشرفات لإطلاق النار برج مركزي ضخم يعتقد بأن بناءه قد سبق بناء الحصن نفسه.

    حصن البلاد:
    يقع بولاية بخا بمحافظة مسندم، ويعد من أبرز المعالم التاريخية العريقة ، الذي يتوسط الولاية ويطل على الشاطئ مباشرة ويعود تاريخ بناءه إلى عام 1250م هـ حيث بناه الشيخ سليمان بن محمد آل مالك الشحي، وذلك في عهد الإمام سيف بن سلطان اليعربي، ويتميز هذا الحصن ببرجه الذي يقع في الزاوية الجنوبية الغربية للحصن ، كمت يوجد به عدة تقسيمات داخلية منها جزء للحكم وجزء آخر للسكن، وقد تم ترميمه في عام 1989م وفتح للسياح للتأمل في تصميمه المعماري الرائع.

    *حصن طاقة

    يقع الحصن في مدينة طاقة أحدى مدن محافظة ظفار الساحلية والتي اشتهرت بصناعة الفخار والمشغولات الفضية والحرف الأخرى، حيث يتميز حصن طاقة بخصوصية الوانه الفنية رفيعة المستوى التي تميزه عن غيره كذلك من الأشياء المميزة بوضوح في هذا الحصن نوافذه المتعددة والمزودة بستائر خشبية مشبكة وأقواس تبدو كفتحات المفاتيح في شكلها.

    *حصن مرباط

    اشتهرت مرباط ،ميناء البخور القديم، بانها موقع إحدى آخر المعارك في العالم التي يستخدم فيها الأسلوب التقليدي في الهجوم والدفاع من القلعة فمعركة حصن مرباط الموثقة جيدا والتي عرفت بضرواتها كانت معلما بارز في العصيان المسلح في ظفار الذي حدث في منتصف السبعينات ويعزى إليها فضل إنقاذ كل من الميناء والمدينة.

    *حصن سدح

    يمثل حصن سدح النهاية الشرقية القصوى لسلسة من التحصينات التي تحمي ساحل ظفار وبالرغم من موقعها البعيد إلا أن سدح مدينة مزدهرة تفخر بمصائد الصفيلح التقليدية وتاريخ مزدهر بتجارة صمغ المر الأثرياء تقف في صدر شاطئ المدينة.
    قلاع أخرى... *حصن القابل

    *حصن حعلان بني بو علي

    *حصن المضيبي






  5. #15
    ولاية الرستاق جميلة جدا

    تستحق الزيارة

    دانة

    شكرا لك أختي

  6. #16
    الصورة الرمزية بسمة الصباح
    Title
    نبض كاتـــب
    تاريخ التسجيل
    07- 2006
    المشاركات
    1,241
    مساء الورد لأغلى دانة ....


    مممممممممممم والله غلبتوني.......... كل اليوم تزداد موسوعتي المعرفية عن بلدكم الحلو..وكل يوم يزداد اشتياقي لزيارتها....
    مشكورين كثيييير على المعلومات....


    بسمة الصباح...
    مجنونة العاشق...

  7. #17
    هلا بيكم...

    هلا بخلود...تسلمي ع المجهود..

    لكن الموضوع حبيتي عن ولاية الرستاق فقط...

    ع العموم مشكورة حبيبتي..

    هلا بأخت عاشق السمراء....

    تسلمين ع المرور...


    هلا بمجنونة العاشق تحيتي لكِ ع مرورك الكريم...

    تسلمين...

  8. #18
    ما مقصره دندونه
    تعريف حلو
    بولاية الرستاق مشكوره

  9. #19
    الصورة الرمزية احلى اماراتي
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2007
    العمر
    35
    المشاركات
    55
    يسلموووووووووووووووووووووو ع الموضوع

  10. #20
    تسلمو ع المرور الكريم...

    تحيتي,,,,

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML