المسافر .. مُذ أن بدأت أقرأ لك ,, وأنا ألمس الحنو ..
يا صديقي
قُل لي .. ما هي الجنة التي تتلبسك أثناء الكتابة .. ؟؟
متعب هذا البيت :
من تعذب ومن لمس نار الحيارى = صعب يصبح حيةٍ في ألف لون
لك لسان ولك سنون ولك طعون = علميهم كيف لك ظن يخون
المرايا كاذبه بلحظة محبة = لو غرامك فن الفرقا فنون
من تعذب ومن لمس نار الحيارى = صعب يصبح حيةٍ في ألف لون
وصعب يغدر لأن في غدره مماته = وألف صعب ينطق بلحظة سكون
والقلوب الصادقة لا ما تكذْب = والقلوب الصافية ريحة دخون
وإن غدر بك صاحب غيره يوفي = والأصابع عمرهم ما يستون
سرت للذكرى وللذكرى أسارى = و الأماني الشاردة لا تأسرون
كنت صادق قصته لا ما ذكرها = بس بعض الناس صعب يفقهون
انجرحتي وتجرحي غيرك خسارة = الغريبة جروح جرح يجرحون
ما أنتي أول من جرح قلبي وتسلى = واكتبيني بيت فيما يكتبون
المسافر .. مُذ أن بدأت أقرأ لك ,, وأنا ألمس الحنو ..
يا صديقي
قُل لي .. ما هي الجنة التي تتلبسك أثناء الكتابة .. ؟؟
متعب هذا البيت :
من تعذب ومن لمس نار الحيارى = صعب يصبح حيةٍ في ألف لون
مسااااااااااااء جميل ...
المسافر..
غاب عنا التجمع ..
وانت لازلت تعزف ..
بحرفك الرنان ..
سماء أنت حين تسرد حرفك ..
دائما اجدك ..
ودائما احب ان اسمعك !!
والقلوب الصادقة لا ما تكذْب = والقلوب الصافية ريحة دخون
وإن غدر بك صاحب غيره يوفي = والأصابع عمرهم ما يستون
صح لسانك .. أعجبني هذا المقطع كثيراً ..(والقلوب الصافية ريحة دخون) ..
الله الله عليك .. تسلم على هذا العزف الرائع ..
مساؤك ورد أيها المسافر ..
عزيزي الظل جميل أن أجد من يقرأ ليالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل*
إن ما يستحوذ على حياتي هذه الأيام غربة تأخني لحدود الألم قد تجد هنا بعضا من بوحها
نعم البيت متعب فمن أحب لا يجرح
تحية مسافرة
عاشق
في غياب حضور
ربما ستسمعني وجها لوجه بعون الله لك الوعد
ولكن حتى ذلك دعني أجمع شتاتي في الغربة
المسافر
عدت إلينا يا صديق النزف
كنا مشتاقين لسفرك في الحروف
لك تحيتي في غربتك
أمل الحياة
صباحك سكر
الدخون ربما يحترق لكنه ينعش غيره
وهذه الحياة
تحيتي المسافرة13
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)