مشكلتها لن تفهم الحب
إذا لم تطلب من السماء مخاطا
لتطلبها أن تسقط حجرا يلقم فمها
فمن لا يعرف الحب لا يستحق الحياة
لن تحتج لتعرف كل أنواع النساء
عندما يلملمك شتات الحب
تقبل تحيتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل*
أهلاً بتلك العوده التى تطل علينا من شرفات الحزن .. القابعه بسحابةٍ سوداء ..
من قال أن الحب لا يُفهم ...
الحــبــــــ ... قُدسيه أكبر من أن تُفهم ...
الحبـــــ ... أغنيه أرقى من أن تُسمع ...
الحبـــــــــــــــ ... يا سيديــــ مفرده ... أبدع من أن تحتويها قواميسنا ... وأرق من تلك الورده الحمـــراء التى تُهدى ..
تجتاح تلك الكلمه مساحات الحروف .. وتنتحر فى مكامنها آلالاف .. الذكريات
وما زالت مبهمه .. فى كتاب الامنيات
ســـأُلملم ذاتيــــــ ـــ ــ ـ ... وأعود ..
مشكلتها لن تفهم الحب
إذا لم تطلب من السماء مخاطا
لتطلبها أن تسقط حجرا يلقم فمها
فمن لا يعرف الحب لا يستحق الحياة
لن تحتج لتعرف كل أنواع النساء
عندما يلملمك شتات الحب
تقبل تحيتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ج ــار القمر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
أهلا بجار القمر ..ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالمناسبة كيف هو القمر ؟؟
كئيب حزين ؟؟ بالله أخبرني .. فأنا محتاج أن أعرف ..
النساء يا جار القمر قبائل البكاء في أعين الأغنيات
بمناسبة النادل يا جار وجهها .. إليهم التالي :
أيتها الأنثى ..
المقهى الذي كان يجمعنا ذات يوم .. يلقي التحية .. والقهوة ذاتها التي ازدادت سكراً بعد شفتيك .. هي ذاتها
دانت لك الحروف يوماً
وروضت لأجل عينيك ممالك الوقت ،
لن أكون آخر الشعراء .. حين لم أكن أول العاشقين
الغياب والرحيل
شعائر الابتعاد وومناسك الخيانة الموءودة ...
وقصائد تبكي على مرافئ الرغبة ..
ستدركين يوما ما أنني أورثتك الحماقة وشقاء الاقتراب
ستُكتب سطوري إلى تتورم معانيها
ويتفرعن حرفها
حتى تقدمني إلى قاعة الاعترافات
( واختار ما بين الموت على صدر الورق .. أو من على سطحي إلى زور النخيل)
، يا وزر ذنوبي
حين تعمدتك بعد وضوئي.. وأُصلي نسكي
سأقحم ثوابك ،
ذوت رموشي وغسلتها ملوحة الخيانة ..
سأكتب عنكِ حتى أُخّلد ..
سأكتب حتى أمووووووووت
وهل للمطر ذاكرة ؟؟
للمطر عطر يسكن النفس بكبرياء ..
للمطر عبق من العطاء ..
يأتينا حاملا خيراته بكل نقاء ..
ينثرها بين سكون الأرض وصفاء السماء ..
تعزف على أوتاره عيون الحيارى ..
ليسرق منا أجمل أمانينا ..
وينسى ويتناسانا ..
ليأتي من جديد .. يعزف على أوتار أحزاننا ..
فـ هل يبقى .. للمطر ذاكرة ؟؟!!
اذا كيف سيأتينا ؟؟!!
وأنت وعشق تلك الأنثى ..
مثل عطر المطر .. وعبق الأرض ..
لن يمل المطر من سكب عطره على تلك الأرض ..
ولن ترتوي الأرض من عطر ذاك المطر ..!!
أيها الظل .. حكمت على نفسك بـ الشقاء !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحياةــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولاً اعتذر من الجميع فأنا وجدت نفسي ملزماً للرد على أمل الحياة ..
أمل وتسأليني كيف يكون للمطر ذاكرة ..؟؟
اسمعي يا زميلة الحرف ..
ألا تذكرين عبقه ..
ألا تذكرين أحداث الركض تحته ..
أما بالنسة لشقائي ..
فاعلمي التالي
تسقط الأوراق من أغصان ذكرياتها
وتموتُ الجذور ، ...
قد تكون المرأة أكثر طمأنينة حين لاتكون قافيةً على قصيدة تنولد على يد كاتب يمهتن الوقوف على كتابات الشعراء ..
..
...!
لن يدرك أحدا فجيعة الخيانة كما أُدركها أنا .. ( الشقاااء ) هو غرور تحركاتي ، و الوفاء هو المطر الذي أذكره .. والذي يسقط على الصحاري التي ذكرتيها ،، هو ذلك العبق الذي الذي تذكرين ...!
أما أُنثايَّ أنا فهي تحمل المطر و كلماتي المغضوب عيها وتركض بها في كل الدروب ..
هي تدرك أن الحاضر حلم يتحقق .. والقادم حلم آت .. ووفاءها أمنياتي التي لم تتحقق ...
وهروبي الآن منها ومن مطرها إليكم هو محض رغبة حقيقية وليس قطعة من النسيان ، وما زال عرشي يا أمل هو عرش العصافير على صغارها ...!
ألا تشتاقين للمطر يا أمل؟؟
إن الذكريات رؤىً تصطبغ بالغياب .. وحضورك هنا ذكرىً لهذه الصفحة ,, إذا فهو قطرة ضمن قطرات المطر التي سبقت ..
أدرك أن تلك الانثى التي تشيرين إليها يا أمل الحياة تقلِّب صوري على شفاة الحلم في ليلها السرمدي ..
تُقلب كلماتي ضمن الأغاني التي أهديتها..
اعترف .. كان اقترابي ساعد يدها على تكاثر المواسم اليانعة ...!
عطرها يفوح من هاجسي ، وقبائل الذكريات هي توقيع في آخر الأوراق ( شيخ القبيلة ) ..
هل هي الشيخوخة التي ألمت بقلمي ...!
أرتال الوجع متعبة يا زميلتي متعبة جداً ..
أعدك يا أمل أنها ستقرأ الوجع في يقظتها .. واستياء حالها ..
أما أنا سأكون شجنا ودلالا لذكاء القرَّاء ،
كم احب الانتظار .. حينما يكون ردا من قارئٍ متميز وناقد ..
سأكتب ..
وأكتب .
واكتب ...!
__________________
أعانها الله تلك .. الأنثى الراحلة ..
مثلما قلت لك .. !!
أصبحت رماااااد بين السطور ..
نعم .. أشتاق للمطر كل يوم !!
ومازلت .. أذكر جيداً .. أستمتاعي بالركض تحت زخاته الخيره !
ولكن ...
ظل ...... هل للمطر ذاكرة ؟؟!!
هذه ليست لك يا رحيق : ( لا تمروا على كلامي هكذا ,., إما أن تفهموه ، وإما أن ترفضوه )
أما هذه فهديتي لك .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق القلوب
رحيق ..
دعيني أُخبرها ...
أني بنيتُ على مدني صوامع انتظارْ ..!
وصباحاتي ترثيها بدموع العصافير ،
وأنين الوجع..!
وحدها .. من كتبت لها حد التشرد .. حد السقوط في هاويات الكلام .. حتى اُتهمت بالكفر حين قُلت ( يا رب .. لماذا وعدتني إن آمنت أن ترفع دعائي .. وحين دعوت أن يكون ذلك الملاك معي .. أخلفت) . ( اللهم اغفر لي خطيئتي ,, آمين)
وحدي أنا يا رحيق .. من علمها الحبو على صفحات الماء ... وحدي أنا من بنى لها مماليكاً من شعر ..
وزرعتُ بأكففها السكر ..
رّهنت لها الماضي
درّبتُ أناملي حتى غدت رشيقة على سطح الورق حين تكتب لها .. وكم رقصت ..
ترجمت لها أسفار العشاق .. مسلمون ومسيحيون وكفرة
وها أنا أكتب بماء التعب مواسم الهجرة إلى الفراق ..!
سأبلغ الضفَّة وحدي فشعري يتدفَّق من أعلى ,, أعلى هناك .. حيث الكلمة ناقوس الوجود ، حيث (ظلَّ) مرافئً لقوارب العشاق
حيث الشمس تمشط غرتها .. وتشير إليَّ .. هذا العاشق الذي لن يجد معشوقته
رحيق .. أتصلت لي يوم مباركة ( مبارك على عقد قرانك..) ..وكانت تبكي يا رحيق ..
هي الوحيدة الآن التي ستحمل غصن الزيتون وتخطو به إلى قعر الخطأ ..
فالماء أصبح أكثر زرقة ، سأدعها تؤرجح قوارب الندم والمشعوذين .. فلن أعود .. لن أعود أبداً
هي إمرأة الغدر .. إمرأة الخطيئة .. إمرأة الخيانة ..
وذاكرة تنتحر ..!
سأعود لأكمل .. فالكتابة عنها مشوار مدمن ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسافر13
المسافر ..
رفيق قديمٌ أنت .. ترى كم مضى على علاقتنا الشبكية؟؟
يا صديق .. دعها تفهم التالي :
لقد اتَّخذت الشعر قريناً
وألغيت من الذاكرة بعض الأخطاء
فالتاريخ إرهاصات زمنية .. قد نترجمها حزنا .. وأحياناً لا مكان للغفران في شريعة العاشقين ..
إلا أنَّ القصائد لم تعد ( بروفيناً) مهدءاً
وأحلامي عارية جداً .. يقتلها برد الخيانة ؟؟
كان الشعر بمثابة المُخدر لأوجاع صمت المساء الذي تذكر ...!
وكانت المنتديات ابتسامة القدر الذي تنفست فيها بصدق ..
عرفتها في هذه الشكبة ..
ولا أعرف كيف يمكن لهاوٍ مثلي يكتب للنسيان أن ينساها ....
أن لا يقف على سطح منزله ويصرخ ( لا ظل إلا إنتِ) ..!
هي المرأة المبهرة ... كانت الثانية في حضورها أعواما في أزمنة الآخرين
والذكريات تفاصيل جائعة تنهش أوراق المعانقة .. تنهش برائتي .. لم أكن أدرك أنها فتاة اللحظات فقط ..
لماذا أحببتها ..؟؟
كنتُ أردد عليها القصائد ... فترقص .. وترقص .. وترقص جداً
وها هي الآن ترقص ألما ..
كالطير المذبوح ؟؟..!!
سأكتب .. وأكتب
:
عزيزي الظل الصامت
المسائي بطلعته
بدأت علاقتنا عنكبوتية ولكن ما إن تلاقينا حتى صار كل منا يعرف الآخر
ولكن هناك أمر يجب أن تعرفه
عندما نيقن بأنها قربنا نكتسف أنها أبعد من الخيال دائما تكون
لا تلهث وراءها ولا تبتعد عنها
ربمتا يكون هناك فراق ولكن تأكد أنك مهما رقت أو رقصت
يبقى كل شيء ذكرى لغد ربما يكون أجمل
وبنيت أحلامي على كتفي
واذعنت النساء
ومررت بالتأريخ يوما حالما
فوجدت ان الحلم من اصل البقاء
وعدت
الهث
اصرخ
احكي دواويني
وارتشف المساء
قهوة تركية
وعلى الفنجان
مرسومة
دون وشي او غطاء
ما اصعب البقاء
أن تفهمي أن الحب
مجرد من الغباء
وأن تُلزمي العشق
أسطورة الشعراء
لا يا سيدتي
لازلت اتقن فن تكسير البكاء
ولا زلت اذكر ذات يوم
حين مات الحلاج
امطرت السماء
فهل يا ترى
أمانتي
ستكون نهرا
يسومه الشقاء_________
حين ترشف المشاعر فنجان الشاي الصباحي من كلماتك المتمردة
تثور لتصبح حروفا تنثر المساء ظلا
ولكن ليس ظل شئ
انما ظل روح
ايها المبدع الذين حين نقرأه نشعر بالكون يدور حسب تفاصيل حرفه
أستسلم هنا لأقول لها
لا تكوني بلهاء وتتركي
أمانة الظل لهجير الخيانه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)