الموضوع: تكريم المراة فى الاسلام

مساااااااااااء جميل ....


اهلا بك رضا ..........!!

نرجو التوضيح ......... اكثر لنقوم بالواجب !!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل رضا

ما رأيك قبل ان نجيب او يجيب اخواننا في الله بالمنتدى

ان تتفضل باعطائنا رأيك الشخصي

هل الاسلام كرم المرأة واعطاها حقوقها كامله ام لا؟

بانتظار ردك الكريم لنا عوده ان شاء الله.

ياهلا اخوي رضا
بالنسبه لسؤالك إذا تقصد موضوع عام عن تكريم المرأه بالإسلام و صوره و أتمنى هذا المقصود فلك هذا الموضوع مني و حاضرين نزودك بالمطلوب اذا كان مو هو
تكريم المرأه بالإسلام عظيم و كبير و ليس كما هو مفهوم حالياً بتحريرها و جعلها كما دول الغرب في التحرير و الحرية المطلقه لها و بالتصرف و لكن المرأه المسلمه مكرمه بما يحفظ لها كرامتها و عزتها و شرفها بين جميع نساء العالم و من الصور والأوضح لنا جميعا هو :

اعطى الاسلام للمراة حقوقا عظيمه وكرمها اجل تكريم واذا كانت المراة في اوروبا قد بلغت شأن في السنين الاخيره فأن مركزها قانونا كان الى وقت قريب اقل بكثير من مركز المراة المسلمه فالمراة المسلمه
* تشارك اخوتها في الميراث
* ولا تتزوج بغير رضاها
* ولا تكره على معاشرة زوج يسيء معاملتها
* والزوج مسئول عن الانفاق عليها حتى لو كانت ميسره
* وتتمتع بكامل استقلالها وحريتها في ادارة ممتلكاتها
* من صور تكريم الإسلام للمرأة أن نهى الزوج أن يضرب زوجته بلا سبب،
وجعل لها الحق الكامل في أن تشكو حالها إلى أوليائها، أو أن ترفع للحاكم أمرها؛
لأنها إنسان مكرم تدخل في قوله-تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) الإسراء: 70.
وليس حسن المعاشرة أمراً اختيارياً متروكاً للزوج إن شاء فعله وإن شاء تركه، بل هو تكليف واجب.
قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: "لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها "رواه البخاري ومسلم.
* الحجاب هو تكريم للمراة المسلمة فهو ستر وعفة لها وهو تقوى وإيمان

و أتمنى وفيت بالمطلوب و إن شاء الله للموضوع بقيه أخوي العزيز
و شكرا