الموضوع: ((ماعدتُ...سمراء!!))

نور شكرا لك انت ........لثقتك التي اعتبرها تاج على راسي ......وانطلاقك من شواطئ سمراء

جميل حظورك

بعثرتني ..كلماتك....

احاول لملمت انفاسي... ما عدت استطيع كتمها..

فهيا ... انزفي... ولتكن آخر نزف...

سمراء الليل..

بارعة ..أنت ... ولن تكفيك ..

وراقية أحرفك... فاعتذر فقد هضمت حقها..

ولكن... قاموسي .. لا يحمل الكثير من الكلمات استميح له العذر..

واصلي... لنرتشف مثلما ارتشفنا ها هنا..

لك كل الود

سلامي

بكل شموخ الكون

الذي لايمكن أن يتجزّء

أقولها..

نعم

ما عدتِ سمراء..!

فما زلت هناك..

أسكن كل ما يسكن

وما لا يسكن

جعلته يسكن..








أيا سمراءاً

تتوشح الجنون العاجي

أيا باكيةً على بيارقي ...

أيا منعمةً بلآلئ الفردوس..

كوني أنتِ..

لأكون أنا..

فما عدتُ عازفاً ..

منديلكِ يا سيدتي

عطرك..قلادتكِ

مازلت أتوجس خيفةً

كلما تذكرتُ فقط..

بأنها تعنيكِ ..

وبأنها أنتِ

( بكل بساطة )

خارقٌ بإكتئابي أنا..

كجمالك خارق..

كعينيكِ خارق..

..شوقي..

لا الأساطير تشبهه

ولا السطور تصفه

أصبحت مهجوراً

من كل شيء

من كل شيءٍ

ســمراء....

فما عدتُ عازفاً

بعد فقدي

دفء كفيكِ

ملاكي....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

حين تضمحل النفس فى عين صاحبها

ولا تترك الذكريات أثراً إلا غباراً عابراً

وتنهمر الذكرى كالدمع فى عينى

ويسقط الامل زخات زخات كحبات المطر

حين تُفرش الاضلع بأكفان سوداء

ويكون القلب كاللحد المظلم

ويكون العقل فتات مندثر بين غياهيب القدر

حين يترك الماضى وجعاً على الجسد النحيل

وترمقنا عيون الاخرين كالسهام الحانيه

وتحط على أكتافنا الايدى مشفقةٌ من جراحنا

حينها تضيع النفس

وتركض الانفاس هاربةً فى فزع

ويتساقط الوجه حزناً على ما مضى

ولا نعد كما كنا

سمراء الليل الحزين

عذراً على التاخير فى الرد

تقبلى خربشاتى الفوضويه فى بحر ابداعك

لكى جل التحيه

مسااااااااااء جميل ...

سمراء النبض ..

نعم نبتسم نفرح ..

جوارحنا تغني معك ..

اجمل حروف اللقاء ..

حينما تنشدين ..

أنك لست السمراء !!

(( حرف ))

الارض حين نسكنها ..

تحبنا ..

والسماء تحرسنا ..

نستظل بظلها ..

نرسم الاحلام بفضائها ..

نتقلد النجوم ..

نركض خلف الغيوم ..

والسمراء وشم ساطع ..

على مدى الدهر يدوم .. !!

صبـــــــــــــــــاح ملائكي
سيدي بركان الغضب ....................................أعجز عن وصف هذه اللحظة!!!!!

أسعدني وجودك ............وحملتني كلماتك ليداعبني السحاب!

تحياتي

صبـــــــــــــاح الجوري
سيدي ((عازف القلم))

شكراً لحروفك الألماسية ..


تحياتي

صبـــــــــــــــــــــاح تفوح منه رائحة المسك ونتوق فيه لحبات العنب!

سيدي ((عاشق السمراء))

شرفني وجودك وحظورك الجميل ..........

هنيئاً لسمرائك!

تحياتي

السلام عليكم ..


كلما طال الغياب كلما أضحى للرجوع حلاوه ..

وكلما طال الغياب أمسى الإشتياق أكثر تأججا ً ..
عودا ً حميدا ً ...
.
أما عن خفيفة الظل .. فعنوانها بالتأكيد خفيف ظل
.
ولكن ما إن قرأت فحواها حتى تيقنت أنها من العيار الثقيل
مفردات ولا أروع .. وهذه هي دنيانا الفانية
".. إما ورود الخُلد أو حجارة من سجيل!!! "
.

.
" ما عدتُ خفيفة الظلِ

ما عدتُ شمعة الاملِ

ما عدتُ ميزان العقل !... "

دائما ً يا سمراء الليل الحزين تتغير نفوس الناس وتتعدد الأراء وربما تتعدد الأحكام علينا ولكن تضل الحقيقة الماثلة أمام أعيننا بحقيقتنا ..

حيث لا مهرب ولا مفر .. ولا شئ يدوم ..

.....

أسجل حضوري

أرق تحياتنا وأبهاها