(( مساء جميل !! ))
وبصوتك ..
تكتمل القصيدة .....!!
أيها الأرز ..
صوتك يدندن .. ويدندن ..
..
اناقة الحرف ومفرداته في قصيدتك
جعلت من الكمال مكتملا ..
ولازلنا نشتاق للحرف الارزي ..!!
................... تقديري !!
يا شهرزادي
إني عشقتكِ سيدتي
أقولها
بصيحتي ووشوشتي
إني عشقتكِ سيدتي
ومن أجل وصلكِ
محوت في عقلي
كل أمرأةٍ
تتبرج في شهوة ذاكرتي
إني عشقتكِ سيدتي
أقولها
بقلبي وكل أوصالي
إني عشقتكِ
عشي .. ملاذي .. دفء بلادي
يوم رأيتكِ
أسكنتكِ أبراج مخيلتي
سماءً تزينت سحبا ونور
ونهارا بساما تعشقه الزهور
وليلا في الغرام وجنة وحور
ها أنا .. يا شهرزادي
في افلاكِ ادور
أغازل اقمارك .. واشرب امطاركِ
وأجوب أرضكِ .. يابسة وبحور
ولأني عشقتكِ .. أنخت راحلتي
ترفعت عن علياء الصقور
ومشيت بلادكِ
أعانق هوائكِ واقبل ترابكِ
واصافح كل دور
آهٍ
آهٍ من وجهكِ الخلاب
وآهً من حواركِ الجذاب
فتنني .. روضني
أسكن سيفي الجراب
:
احكي يا شهرزاد
فلا سبي بعد اعتاق
ولا مسرور يحصد الرقاب
احكي واحكي
وانزعي غرور شهرياري
ايقظي
في حطامي صحوة اعماري
احكي
ما شئتِ عن المباح واللا مباح
فقلبي شغوف .. وصدري براح
احكي
فكل حكاياكِ تدحر ارهاقي
وتكشف أنكِ
تاج النصف الراقي من أرصدة الذاتِ
:
افهمكِ أو لا افهمكِ
نطقت نظراتي
أفهمكِ أو لا أفهمكِ
فلن ... لن
لن يهزمني فكر قاتل
ولن يحجبني حد فاصل
فأنا في الحب يا سيدتي
الف مقاتل
لا احمل
سيفا يبخسني بقايا غروري
لا احمل
درعا يثقلني فوق خيولي
بل احمل قلبا
بين اللحظة والثانية
ينبض حبا
جاوز حب جميلٍ لبثينة
الحب
حياتي سيدتي
إن أحببتُ
فأنا
ترسانة حب .. أملك اسلحة الحب
الريح جوادي .. والليل غطائي
الأرض فراشي .. والحب شرابي
يا شهرزادي
الحب في قلبي لا يهزم
ولهذا
أربح جولاتي
:
يحيى معوض
الارز
http://www.up700.com/downIoad.php?filename=cfefd7a70f.mp3
(( مساء جميل !! ))
وبصوتك ..
تكتمل القصيدة .....!!
أيها الأرز ..
صوتك يدندن .. ويدندن ..
..
اناقة الحرف ومفرداته في قصيدتك
جعلت من الكمال مكتملا ..
ولازلنا نشتاق للحرف الارزي ..!!
................... تقديري !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق السمراء
أسعد الله حياتك أيها العاشق
بقدر ما تسعدنا بتواصلك النقي
وتذوقك القلبي
الاشتياق متبادل أيها الصديق
باقة من التحايا
ما أحكي ..؟
هل الدار أمان..؟
هل قلبك حصان ..؟
وهنا أشياء تشتتني يا شهرياري..
بعد حرفك هذا ..
أنا أجزاء مبعثرة في جميعِ بقاعِ الشوقِ إليك..
ما أفعل الآن ..؟
ما أكتب لك ..؟
وصدقتي فقط من الناسِ حضنك لا غير ..!
أعيد تكوين أجزائي ..
أخيط جزيئات أشواقي جزئ جزئ
في ثغرك
أذوق طعم الخمر الذي يفقدني الصواب..
ما أحكي ..؟
وأشواقي بركان خامد كان بـ / الأمسِ
واليوم بركان ثائر .. هادر
زلزل كيان الطبيعة
لم يعترف .. بـ / الحقِ العامِ
الأنانية تتوسد خاصرتي
التي تشتهي ذراعيك
لـ / تدور بي ، وتدور بي
وتراقصني تحت المطر
لـ / نتنفس الشوق المثقل بـ / العشقِ
ونهمس بـ / عباراتِ العشقِ
فـ / نذوب طهراً نسقي أرضاً
لطالما صاحت الجفاف
جنة باتت تتغنى بـ / حسنها
المتساقط من قبلاتِ لهثنا لأحضان الحب
ما أحكي ..؟
والدار أراها محظورة بـ / المتطفلين ..
لـ / نشر رياح غرامنا
دون رأفة بنا
لـ / نخلد عشاق الألفية الثالثة
هل أتعرى هنا من أشواقي وحروفي الثكلى بك لا غير..؟
وتعود دماؤك تحركني .. من جديدٍ..
بأني دفء حدودك وعشك يا بغاث حياتي
بـ / عشي سوف تكبر ..
من ثغري سوف أطعمك الحياة
لـ / تكون طير حروفي
لأبقى الأنثى الأولى والأخيرة في روحك
وتهمس بـ / صوتٍ يزلزل كيان غروري
(لا شريك لكِ في دمي )
فـ / أتعالى وأتعالى ..
وأشربك كأسي .. وأثمل
وأحكي المباح و اللا مباح ..
ويتكدس العشاق في دروبنا ..
يستجدوا درس من دروسِ الهوى
وأنا في العلياءِ أتغنى بكَ
وأنتَ في الضياءِ تتباهي بي
وعشقتك بـ / ملءِ إرادتي واللارادتي
سكنتي من الرأسِ إلى الإبهامِ
أسبح في فضاءِ عيناك
الكل يكشف محاسني
هناك ..
وتغمض عيناك مئات المرات
وتدّعي أنها طبيعة الرمش الغمز اللارادي
وانا الحب اللارادي الذي سكنك
فـ كنتُ في كلك
آه .. يا شهرياري
أحتاج لـ / حرفك هذا ..
فـ / لديِّ الكثير الكثير من الأشواقِ
ولديِّ الكثير الكثير من القبلاتِ لـ /ثغرك
وأتيك دون موعد ..
طاردة كل أسباب الصمت عن البوحِ
وترأني الأميرة التي لا تأتي إلا في لحظاتِ الجنونِ
ويشتعل ليلنا .. ويغار نهارنا
ويزهر عمرنا .. ويتجدد دمنا
فـ / أكون الغطاء والدفء الذي لم تذقه حلماتِ عشقك
ها أنت في أفلاكي تدور ..
وفي خاصرتي تخيط بعضك
وفي خلايا جسدي تكون نواة عشقي
وتطالبني بـ / البوحِ
هل سوف تفهم أشعاري وأحلامي ..؟
هل سوف تبرر أفعال الطفولة الهاربة من غزلك..؟
هل سوف تعوضني عن ظلمِ الأيامِ و وحدة الدرب..؟
هل سوف تحارب من أجلي أعداء الغياب ..؟
وتأتيني منتصراً بـ / اسمِ الحبِّ ..؟
وتقطفني زهر العمر الباقي ..؟
ها أنتَ .. قادم إليِّ ماشياً في صحاري وجودي ..
صامتٌ عن التعبِ
فـ /سنامك .. كحلي وخلخالي ..!
و زادك .. حب بعضي ..!
وتصرخ من علياءِ وجودك ..
أنا الرابح في معاركِ الحبِّ
لا أخشى الحرب
وأنا الفارس المغوار
كل العشاق تكدسوا في دربي
فـ / كنتُ العاشق العاشق الذي لا يهزم..!
وبكلتا يديِّ .. أفتح بستاني
لـ / عطرك ..
أتنفسك الهواء النادر..
وأقبل جميع خطواتك اللاهثة خلفي
وخلف حرفي وبعثرتي
وخجلي القاتل
لأنتحر اليومم أمامك
إني الأنثى التي لا تتكرر
وأكسرك من رجلٍ
ظمأن لـ /عطر الأنوثة التي ورثته أنا لا غير
سـ / أغرقك في بحري يا شهرياري
عندها سوف تقول لا أحتاج للعوم
فـ / في بحري تتنفس أكسجين أخر
وتتعطر بـ / عطرٍ نادر
ومن ثغري
أقطر لك سكاكر من العسلِ
فـ / تثمل من نبيذي ..!
هل يكفي ..؟
فـ ما بقى لا يحكى و لا يكتب..!
**
ومساء التوت والجمال
طائر محلق أنت يا أرز بـ حرفك
بإحساسك الكبير جداً
أجدني أتذوق وجبة لذيذة جداً
هكذا هو حرفك دوماً
يرضي غرور حوائي
شكراً يا رجل
لا حرمنا الله من حرفك
وإحساسك الذي يرسم أروع المشاعر لنا
باقات الزهر لك
تقديري الكبير يا مبدع
احكي يا شهرزاديواهزمي شيطان سُهادياحكيبزفيركِ البركانيوالهمسة العطريةاحكييا شهرزاديبالثغر الفصيح .. والعين الراويةواغدقي كياني بلكنتكِ الورديةوبكل حروف البوح العشقيةاحكيعنكِ وعنيفعقلي .. وقلبيبل كل خلاياياعلى مدى الشغف صاغيةاحكييا شهرزاديفمنذ اليومأنتيقبلتي .. نبضتي .. وحياتيوشرارة الولع في شتى اعماقيشهرزادي ..حبيبتياصابت عرافتيوصدقت ضاربة الودعفعلي يديكِتفاقمت بانحائي شراسة الحنينوتترجمت في عروقي طلاسم الولعشهرزادييا عشقي ومائي وزاديالقلب مِلككِفاسكبي في فؤاديعصارة .. بوحكِها هو شهرياركِبلا سوطبلا نار .. ولا حديدها هو شهرياركِفي احضان ليلكِوعلى عطر صباحكِعاشقيولد من جديد:همى الإبداعاللهم لا حسدما يسعدني حقا أني استفز ملك استرسالكِوكل حرف يغرس هنا بمثابة باقة بل بستانثري بالورود .. يسعدني أكثر هذا التواصليعد بمثابة رصيد ثمين لكتاب همى المستقبليالذي انتظره بفارغ الصبرلا أبالغ حين أقولأنتي مبهرة .. مذهلة .. سوبر رائعةما حرمنا الله من تواصلكومن عذوبة حروفكِدُمتِ بخير
شهرزاد أنا..
أمتهنُ الكلام..و خيالي وظيفتي
أغازلُ النجوم ليلاً.. لأظفر بيوم من حياتي
أحكي قصصاً لمن راحوا
و أنسى أغلى حكاياتي..
*
*
عشقي الأبدي
*
*
أحببتك ملكاً يتربع في خلجاتي
و أميراً أغفو على كتفيه
و أطلق عنان سذاجتي
و بعكس ما مضى من أزمنتي
أبتهل كي لا يصحو الديك
و يوقظ ضجيج صباحاتي
*
*
احببتك
و خرجت بحبك عن عاداتي
تختلط الأفهام..تتذبذب القناعات
و يغدو هيامي حقيقة تغزو مُسلَّمَاتي
*
*
أحببتك في قوتي
و في عزة دهائي ..و في أقسى انكساراتي
أتدري يا شهريار
قد نصبتُ لك فخ الهوى
فكنتُ أول الواقعين
و كنتُ أول المنهارين
صرت بحبك عاشقة
تفضحُني بالملئِ ..نظراتي
و الليل يرقب في إشفاق..
و يحكي للظلمة مأساتي
أحبك..أُحبك
فهل تكفي اعترافاتي
و هل تكفيني يا لهفي
بحور الدمع في الديجور
أحيي بها ليلاتي
**
أريج الروابي
** ** **
الأرز الجميل
و الإبداع الجميل الذي يحيرنا أحياناً
فلا نرد إلا بعد حين
سلمت يداك و سلمت للنبض
لا حرمنا من هذه التحف
تقبل تحية من مرت هنا
أريج
نقطة في آخر السطر ...
وكلمة واحدة من أول السطر ...
مبدع حتى الجنون !!!!
لازلت في أول السطور
وقد رميت تلك الـ " نظاره "
حتى أرى من دون
حاجز يمنعني من الاستمتاع
وقد اسكنتك ابراج مخيلتي
وأحسست بضباااااااااااااااب
يختال امام عيني
يمنعني من التأمل بالجمال
واسكنني
وعاصرته
حتى أتضح لي ..
أنك سواء بالضباب أو الصفاء
قد تملك وتأسر المارين
وتحتضنهم بأول السطور
حتى يعيشوا بها
ولا يبحثوا عن مخرج
فأرجوك ..
أرجووك ..
أرجووك ...
خبئ عني ذلك المخرج
واحبسني بين الحروف
وإليك " نظارتي " قم بكسرها
واعمني ..
فقد لا احتاجها فكلماتك
احساآآآس
يا الارز
احكي
يا شهرزادي وغني
صوتكِ يمنحني
انشدودة تُشبعني .. ومذاق يُسكرني
أراكِ .. واسمعكِ
فانحني إليكِ
واقر
وانا شهريار عصري
اقر بمدى يقيني
وصحوة حبي
يا شهرزاد الشرق
هناك فرق
حبكِ المجرد
انفراد .. تفرد
بل سَبق
يغرس في ظلمة قلبي سراج
يُجردني .. من قبضة التاج
من إملاق حاشية واشباه رفاق
وزوار
تفوح اشعارهم برائحة النفاق
:
شهرزاد
شهرزاد
يا صفوة النساء
يا عنوان
الجمال والدلال والحياء
ولى الليل
وتجسدت بشائر النهار
احكي
ماذا بعد .. وماذا صار ؟
:
تبا
لهذا الديك الغدار
يصيح
أم يرشقني .. بصافرة انذار
توقظ في نفسي
شراسة ... شهريار
:
شهرزادي لا تصمتي
ليت عينيكِ تسامرني
ها قد اقترب النعاس
وبات يداعبني
وهنا
أتذكر قول أبي وجدي
رحماك يا ولدي
نوم الظالم عبادة
فامنحيني
شهرزادي أكتافكِ وسادة
ليغفو ظلمي وتنعس عيني
وتبقى كما أنتِ
حبيبتي .. شهرزادي
راحتي
درة يقظتي .. وحلم منامي
:
اريج النبض الرائعة
تواصلك كما شخصكِ
يتجاوز الروعة
شكر لكِ ولك حرف فاض به احساسك
فاثرى صومعتي وعطرها
حروفك ما اجملها
سلمت الايادي
ستأتيك .. شهرزاد لتجدد لك الحكايا
فانتظرها .. هناك
**
أستاذي الفاضل ... الأرز
تأخرت كثير عن الحضور
لأني كنت أتأمل شهرزاد وهي تسرد الحكايا لشهريارها
رائع أنت كما عهدناك
أيها العميد
الاصايل السوبر متذوقة
اعتذر عن تاخيري في الرد
لا ادري ماذا يفعل بي الشتاء
في كل شتاء تعتريني نوبة كسل وجمود
لكن جمودي ينصهر امام احساسك الرائع
بكلماتي المتواضعة
:
رحماكِ شهرزادي
من يضاهي احساسكِ
ومن يقوى أن يجاري
:
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة