جار القمر
كلماتك كتبت بماء الذهب والالماس
فااصبحت رائعه براقه تجذب انظار الحضور
كلمات تلامس قلوبا فتفرحها
كلمات تشرق فرحا واملا ورعه للغد
جار القمر مااروعك
لو الاموات بعد الموت قاموا ...فلن تزول دولة أو يسقط نظامفربما تتسائًل في مثل هذا .......... فحتماً لو تسآئلت لا تلامان اعتراك ذهول او اضطراب... واصطكت منك المفاصل والعظامفما تراه من حشود مزيفة .... كل الذي ترى تضليلٌ واعلامفان اردنا نشكل حشوداً ...... فمن أيدينا لا يفلت زمامجيشنا يملأ سورية هديراً .... له كالبحر موجٌ وارتطامصوته من فجاج الشام دوى ... ليوقض كل من رقدوا ونامواأبطال تنظم الأمجاد شعراً ..... على أوزانه رقص الأنامتمتع ناظري وتصيخ سمعي ... وتدهشني بالحديث والكلامذاك العقائدي تاريخ ومجد ..... فلا شكٌ يثار ولا اتهامفلا زيف يزاوجه نفاقٌ ...... ولا خيانة بادعاء احتشامتسوقه وتنشره قنوات ..... فشت فيهن الرذيلة والجذامقناة الجزيرة وبئس البث منها .....وبئس الافك والفعل الحرامترفد كذبها قنوات ثلاث .... وغراس اليهود يسقيها اللئامعلى سوء وتزييف وبغي ...... قد اجتمع الأراذل والطغاملحجب الحق كم بثوا سموماً .... ونور الحق أبلج لا يرامسيبقى بردى معافى سليم ...... لا يقرب ماؤه من نفخوا السقاموتبقى أصائله رقيقة تهمس ...... في الماضي حنين وتشتاق الهيامعلى ضفتيه ينقى الهواء.......ويحلو العناق ويطيب الغرامأرى الشام العريقة ساكنوها ........ وجوههم بيضاء لا يغطيها لثامفبعضهم على بعض رحيم ..... وجارهم يبقى عزيز لا يضامأرى حمص الوليد وليس فيها.......من العصابة أو مسلح مقامعلى العاصي ظلالٌ وارفات .......فطاب النظم وانسجم الكلامعلى العاصي كم اندحرت عصاة ..... وكم ركعت رعاة وما استقامواوكم من رخيص أغراه مال ......وظن الامر سلبٌ واقتحامتلقن من جيشنا درساً بليغاً ........فأدرك ما الحروب وما السلامحماة هلهل الناعور فيها ...... فزال الهم وانقشع الغماموأمن الناس في البيوت خيراً....... بيوتاً لا تحاط أو تسامفقطعنا الغدر حول الدار ليلاً ...... وقتلنا المدد بمن جاسوا وحامواوادلب والمعرة والمعري ....... لهم فضل كبير واحترامعليهم تكالب الأعراب حمماً..... فما خضعوا ولا لان القوامأرى حلبَ وخيل المجد فيها ....... تحمحم لا يهدّيها لجاموسيف الدولة البتار نادى....... فجاش القوم واشــتد الــزحاميـســابق كلُ صــنديد أخــاه........ الى الهـيجاء فالـموت اغـتنامونحو الدير لو يممت شـرقا......... ستدرك ما النفيروما الحــِماموما نهر الـفـرات وما هـواه.......... وما طـين الحياة وما الـذِمـاموما لــبـنٌ ترضّعه أسودٌ............ الى الشيب لن يحن الفـطامنحن إليه ولا نرضى شــرابا........... سـواه، ولــيس يغـنينا طـعـاموما خـــــــيـلٌ تـركـبها أُسود....... فـثار الـجأش والتمع الحــسام
ستدرك يوماً أن الـنصـر آتٍ ........ فـلا ايذاءٌ يـدوم ولا الظــــلام
ستبقى سورية الأسود نشوى....... مقام الـعـدل فـيها والســـلامعليها من جلال المجد كبر....... و تغــمرها الـمحــبة والــوئاموبشـارٌ تـسربـل ثــوب عز........ مزين بالبطولة تغاره الحكاموسامنا به خيرا وعــــدلا ....... وتلك صفات يقرها الاسلامأدام الوقت في دأبٍ وجدٍ....... ففاض الأمن وانقرض الخصاملا يثنيه عرعور ومندس ...... مهما افتعلوا من اجرام وساموافلا دين ولا خلق كريمٌ ........ وفي بيت العدو قد سجدوا وقاموابغاة ٌ من عراةٍ من طغاةٍ ........ ومأكـلُـهـم ومشربهم حــرام
جار القمر
كلماتك كتبت بماء الذهب والالماس
فااصبحت رائعه براقه تجذب انظار الحضور
كلمات تلامس قلوبا فتفرحها
كلمات تشرق فرحا واملا ورعه للغد
جار القمر مااروعك
................. في مثل هذا المقال
تموت الرجال
ولا يبقى الا أشباه الرجال
.
.
.
.
................ في مثل هذا المقال
أكتب ما أشاء .. وحدي
وأقود مملكة شعري وحدي
هنا ..... في مثل هذا المقال
أعشق حبيبتي
هنا لا يستطيع رجل
أن يكتب مثلي
هنا ....... أنا كل الرجال
.
.
.
.
..................... اللهم بفضل شهر رمضان
خلصنا من كل ظالم
وكل من يقف عدواً لدينك .....
اللهم يتم أطفاله ...... وأحرق جميع مؤامراته
اللهم أمين
السلام عليكم
ما أبشع الظلم والطغيان
ما أفظع أن يقتل حاكم شعبه
ويمشي فوق جماجم الصبيان
كيف يصبح الراعي مع الرعية ذئبا خطيرا
وينتشي مع الذؤبان
لك الله يا بلادنا كيف صار الأمين على رعيته أبشع سجان
وقاتل يبغي الفساد ويحطم الإنسان
في كل يوم دمار وتشبيح وتدمير وتقتيل ونهب بكل مكان
صبرا أهلنا صبرا فإن الله جبار سيقصم الجبار
صبرا فإن الحق حق والباطل زاهق مع النيران
جار القمر ثورة الشعوب لا تموت هكذا قال التاريخ فهل من معتبر
ابن خاطر
مرحبا
هنا ترسل الشهقات
على من عاش
وايضا على من مات
هنا اصفق للحيرة
واقف اجلالا للكلمات
جار القمر
في مثل هذا المقام
يصمت الجميع
ويبقى المقال ....................
تقبل مروري مع جزيل شكري
بانتظار الجديد
يعطيك العافية
........................................ ابن خاطر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبعد :
تم ارجاء الامتحانات لجامعة دمشق الى موعد يحدد لاحقاٌ
فعدت اليكم ...
وان بداية ردك كان فيه كلمة ( الظلم )
فتذكرت قصة لي في هذا المضمار
لقد كنت أبحث في كتاب الله عن كلمة ( ظالم )
وأنا في بداية بحثي وجدت أية في سورة البقرة
( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه .........)
فعدلت عن بحثي عن كلمة ( ظالم )
وقررت أن أبحث عن كلمة ( أظلم ) لان أظلم هي أكثر ظلماً من ظالم
وفعلاً بدأت البحث
............................................... ( يتبع )
..........................................(2)
وفعلاً وجدت ما يقارب (14) أية تبدأ ب( ومن أظلم ممن .................)
وتوقفت عند أية في سورة السجدة
( ومن أظلم ممن ذكر بأيات ربه ثم أعرض عنها انا من المجرمين منتقمون )
انتبهت هنا الى وصف الظالمين بالمجرمين
وبحثت في الايات ال(14) فقط عن وصف الظالمين
وكتبتها ........... لقد كنت أكتب على دفتر مجاور لي ،، فلم يكن آنذاك لدي
برنامج بحث .... كانت الكلمة التي اضعها موضع البحث
تطلب مني أن أقرأ كتاب الله كاملاً وأكتب الاية التي تحتوي الكلمة
ومشتقاتها من الافعال والاسماء ............ الخ
وأنا منهمك في البحث لدرجة اني اقرأ باليوم ما يقارب ( 10 ) أجزاء
وأحياناٌ أقرأ ( 12) جزءً .... بعد تلك القصة التي وضعتها
المهم ................... أعود الى قصتي مع كلمة ( أظلم )
وبعد أن سجلت صفات الظالمين ،، عدت الى سورة السجدة
والاية التي ذكرتها أعلاه
فقلت ان وصف المجرمين ... يعني المجرم اسم فاعل
ولا يسمى الفاعل الا بعد أن يقوم من فعل الفعل بالفعل
يعني : ان المجرم لا يسمى مجرم الا بعد أن يرتكب الجريمة
حتى يسمى مجرم
فقبل ان يرتكب الجريمة لا يسمى مجرم
وهذا التحليل دفعني أن أبحث عن جرائم هؤلاء الظالمين
في الأيات ال(14) .. وفعلاً سجلتها على دفتري المجاور ليدي
فكنت أكتب الجريمة وفقاً للأية الكريمة التي تذكر الجريمة
وسجلت على دفتري كل الكلمات التي تذكر الجرائم
ثم ...................................... ( يتبع )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)