((مساء جميل !! ))
شكرا الوحش ..
بصورة معبرة رسمت الاحساس ..
..
(( حرف ))
لا أعرف كيف أذهب إلى الحب ..
دونكِ حبيتي ..
فكل الحب دروبه شائكه ..
لا اعلم طريق دونك اسلكه ..
أن دروب الحب ..
دونك قاتله !!
..
تقديري !!
أنت عمرتي وطوافي
ناديتها ..
ومددت يدي أسالها
خاطبتها
لعلها تفهم مسألتي
رجيتها
هلا وضعت ِ الأمل بمعصمي
فزمجرت
قصمت بأخداجها مأربي
أسقطت
براءة الروح والدمع
فوق الخد جرّح دربي
رفضت
حوار قضيته أدمعي
وتململت
تطالب بالحب عمرتي
فحجّت
وحججت ُ حبك قبلتي
حبك عمرتي وطوافي
ولم تفهمي مقصدي
لم تفهمي
يا حبيبتي ومنالي
وهويتي
أني حين أحب أهوى
الغرابة بحوريتي
وعاتبت ِ
نفسي لغيرتي
وقرّبت
بخور الغياب ولبان العتاب
تتأزم فرحتي
تجاهلتِ
أني من هذا الشرق
الذي يجلّ النساء
ويحترم خاصرة اللقاء
ويسال دوما عن الوفاء
وأني عربي هويتي
أجعل العشق شربي وزادي
وأفرض وصيتي
بثغر قبيلتي
واني أنهل من الموت بلحظة الشكِ
فاختاري ..
موتي
ووسيلة قتلي
ودفني
وطي صفحات حبي
ورحيل اسمي
يا كل مآساتي
19/4/2007
((مساء جميل !! ))
شكرا الوحش ..
بصورة معبرة رسمت الاحساس ..
..
(( حرف ))
لا أعرف كيف أذهب إلى الحب ..
دونكِ حبيتي ..
فكل الحب دروبه شائكه ..
لا اعلم طريق دونك اسلكه ..
أن دروب الحب ..
دونك قاتله !!
..
تقديري !!
أنتِ عمرتي وطوافي
أخي الفاضل ...
تستخدم الفاظ العبادة وبقوة
أخشى وأخشى وأخشى ... لنا وقفه
في خاطرة كتبت ( تعبديني ) والأن طوافي وعمرتي
أجمل ما في الشعر
وأصدق مافي الشعر
أكذبه ....
الخيال الواسع جميل
والحب الصادق رقة وعذوبة
ولكن يجب على الشاعر أن يبتعد ويتجنب قول الحق
والشعراء يتبعهم الغاوون إلم ترى أنهم في كل واد يهيمون
مجرد راي ... ورجاء من قلب أخت
ارق المنى
الأصايل
أنثى
كيف أشكوك ..؟!
وأنا المغمورة بكأس حبك
كيف أشكوك ..؟!
وقلبي يخفق وجيبا بالهوى
كيف أشكوك ..؟!
ورمال الشاطئ تشهد رسم حلمنا
كيف أشكوك ..؟!
وأنت جمال الكون بناظري
كيف أشكوك ..؟!
ويومي مترنح بين نار ونور
كيف أشكوك ..؟!
وصدى همسك بأعماقي يدور
كيف أشكوك ..؟!
وأنت قمر يؤنس وحشة ظلمتي
كيف أشكوك ..؟!
وقيثارة الحب تعزف لحن رقصنا المجنون
كيف أشكوك ..؟!
وأشجار الربيع تتنهد فرحة سعادتنا
كيف أشكوك ..؟!
والخيال والحس والفكر وعذب الكلام
توحد فينا .. سوى القدر
وشعاعك الذي انبلج
في سماء هذا الزمن
كيف أشكوك ..؟!
ولمن أشكوك ..؟!
أم أشكو القدر
وظلم الزمن ؟!
***
وحش الكلمة ..
إحساس جديد ولغة خاصة في التعبير
يكمن سرها لمن وجه له ذاك الحرف
دمت برعاية الرحمن
ربيع
الـــوحش .. ربي لا هانك
صح لسانك على ما خطت ايديك
سلت الشيخ و نرقب الزود
كلمات في منتهى الروعه
سيدي الوحش ..
ما أروع ما كتبت .. ها هنا تكون الجماليات الذي تهز الأبدان .. وجماله في استيعارته وخياله البليغ ..
تركتها ..
وأوصدت معاني الجواب
جافيتها
لعلها تفهم مقصدي
رجتني
هلا شكوتني لرب حبك
بكت
نهر يتفرس في خلجاتها
فحججتُ
فحجت
وأخداش في محجرها
وتملصت
تطالبني ألا أكف طوافي
فظلت
وظلت
تحجُ
بين السعي والطوافي
حبيبتي
لا تجعليني
قبلتكِ
فالشمس لها شروق
وغروبها
مخدتي
موتي
في تجاهلتِ
موتي
وأطفي الشمعة وجل
ففي رحيلكِ
تشرق في عين
أجمل ابتسامتي!!!
07/12/09
تضل أنت الأروع ..وعندما تكون قبلتك هي .. فهل أنحرفت عنها .. سيدي قليلا .. فهناك من لا يفهم معنى الا تجاه .. وعندما تكون في طوافك .. فهل أنت ترتجيها كي تكون محطة مرورك في القبل والغدو ..
أختاه الأصايل ..
أتناقض مع الأخت في سرد كتابتك قد يكون لم تركز في قرأت ما كتبت .. الشاعر يكتب بشاعريتها .. فيما يرضى الله وحسب ..فما قصد هنا كان واضحا .. والألفاظ تكون في محل أقتباس تارة وتارة أخرى في سرديات الحوار .. وكلنا نؤمن بأن الله واحد لا شريك له .. وهناك شعراء كثيرون منذ ما خلقت الدنيا .. كيف كانوا يردون شعرهم .. وكيف كانوا ينطقون ..
" وأختلف في الرأي لا .." لكما أجمل تحياتي ...للقلم جمال وما أروع جماليته عندما يجسد الصدق السرمدي..
تحياتي الجنونية ..
تأمل فقط وتدبر فيي معاني تلك الأبيات
خلقت الجمــــال لنا فتنة
0قلت لنا يا عبادي اتقون
وأنت جميل تحب الجمال
0فكيف عبادك لا يعشقون
*****
أغار عليك من نظري ومني
ومنك ومن مكانك والزمان
ولو أني وضعتك في عيوني
دواماً ما سئمت من التداني
ولو واصلتني كل يوم
إلى يوم القيامة مـــا كفاني
****
قــوامك فتــــــــان وطرفك أحــور
0ووجهك من ماء المــــــلاحة يقطـــر
تصورت فـــــي عيني أجل تصــور
فنصفك يــــــاقـوت وثلثك جـــــــوهر
وخمسك من مسك وسدسك عنبـر
0وأنت شبيه الـــدر بـل أنت أزهـــــــر
ومــــا ولدت حــــواء مثلك واحـداً
0ولا في جنـــــان الخلـــــــد مثلك آخر
فإن شئت تعذيبي فمن سنن الهوى
00وإن شـــئت أن تعفي فأنت مخــــــير
فيا زينة الدنيا ويا غـــاية المنــــى
0فمن ذا الذي عن حسن وجهك يصبر
****
لا تدعنـــــي إلا بـ (( يا عبدها ))
0000000000فـــــإنه أشرف أسمــــــــــائي
****
ما تعشقت غير حبك ديناً
وسوى الله ما عبدت سواكِ
****
هبوني دينا يجعل العُرْبَ أمةً
وسيروا بجثماني على دين برهمِ
سلامٌ على كفرٍ يوحد بينـــــنا
وأهلا وسهلاً بعده بجهــــــــــــــــنمِ
أخي الفاضل .................,
أختي الفاضلة .............,
كثيرا ما نسمع تلك الأبيات
انت كا الكلب في حفظك للود***** وكتيس في قراع الخطوب
هنا أشتهرت الأبيات في التشبيه المعيب لإستخدام الشاعر الفاظ
لا ينبغي أسنادها للممدوح
أنت كا الكلب
وأنت كا لتيس
يبقى أسناد صفات الوفاء والقرع أضافت للمعنى جمال
أنت تقول أستخدام مجازي
أتفق معك ...
ولكن صفات الله عز وجل لا ينبغي استخدامها كا الرازق ... والعباده والسجود لا تصرف سوء لله
سواء كانذلك على سبيل لمجاز أو التصريح
هل ترضى أي محبوبه أن يسند إليها الشاعر صفات المذكوره في البيت أعلاه على سبيل المجاز والاستعاره
اتحدى
الوحــــش
وقفت في حيرة بين سطورك ...
أحسست بأنني أول مرة أقف حائرتاً بين الخواطر ...
فخاطرتك أبهرتني وشتت تفكيري ...
فما هو السبب يا ترى ....
ولكني .. أقف بكل فخر وأصفق لك بحرارة لروعة ما باح به قلمك الرائع ...
ولروعة حروفك التي صاغت أعذب الكلمات والعبارات الراقية ..
أتمنى لك التوفيق في كل ما تكتب ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أشكرك أختي الفاضلة ..
على نصيحتك وخوفك ...
جزاكِ الله خيرا ..
ونسأل الله دائما العفو والعافية في ديننا ودنيانا
أعود لقصيده ..
أنت عمرتي وطوافي ..
عُمرتي لغويا وحسب ما أعرف أنها تعني مقصدي ..
في البداية دعيني أسألك سؤالا ..
هل أنت ِ فعلا قرأت النص بأكمله أم ان حميتك وخوفك
من أن يزّل أخوك ِ ويقع في الخطأ وخوفا عليه من الإثم
كتبتِ كل هذا الكلام دون قراءة النص ..
لان في نص القصيدة يوضح جيدا .. معنى مقصد عمرتي وطوافي ..
أما قضية ..
((والشعراء يتبعهم الغاوون ألم ترى إنهم في كل واد يهيمون ))
لما لم تذكري الاستثناء في تكملة الأيه الموالية في نفس سورة الشعراء
قال تعالى ((الإ الذين آمنوا و عملوا الصالحات و ذكروا الله كثيرا و انتصروا من بعد ما
ظلموا و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)) صدق الله العظيم ..
و.. الا .. هذه أداة استثناء وكلنا يعلم جيدا ما هو دور أداة الاستثناء في اللغه
وقد نستخدم ألفاظ العبادة في بعض الأحيان ولكن لانقصد بها نفس معنى العبادة ..
ولكن توضيفها يوضح من خلال النص المكتوب ( القصيدة)
تأملي معي الآيه الكريمة ...
الحمدلله رب العالمين ... طيعا واضح معنى الآيه الكريمه والمقصود هنا بالرب هو الله تعالى
سبحانه الفرد الصمد ...
وتأملي معي هذا البيت ..
بلادي ترفض الـحُبّا
بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا
وحوّل صخرها ذهبا
وغطى أرضها عشبا..
هل هنا المقصود الله سبحانه وتعالى .. طبعا لا...
وإنما المقصود هو المسئول أي الحاكم أو رب البيت ....
ارجع وأقول أن الشاعر الذي يكتب القصيدة ليس مجبرا أن يقوم
بترجمة كل ما يكتبه فقط على القارئ أن يترجم ما يراه حسب ما يراه
وحسب ثقافته وهنا يتضح جليا ما قاله نزار قباني عندما سأله
عبد الحليم حافظ
حول اختلاف القراء في رؤيتهم بقصيدة قارئه الفنجان
فمنهم من قال أنها امرأة محبوسة في قصر وغيرهم قالوا
تتكلم عن الحرية
قال نزار من جمال الشعر العربي عن بقية الأشعار في الدنيا
أن كل واحد يفسر القصيدة على ثقافته ...
ويبقى المعنى في بطن الشاعر ...!
والقضية الأخرى التي ربما لا أتفق فيها معك حتى وإن كانت مقوله معروفه
أن أصدق الشعر أكذبه ...
وهنا أطرح عليكِ سؤالا ...
هل لابد أن أكذب حتى يتم تصديقي ....!
من قبل القراء ....!.؟
أتمنى أن أكون وضحت لك ما أرنوا إليه في القصيدة ..
في الأخير اشكر لك خوفك
ووجهة نظرك أحترمها وأضعها نصب عيني ..
كوني بخير سيدتي
أخوكم
الوحش
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)