ابحث عنك من جديد...احتاج إليك... واهرب بأفكاري إليك..
ابحث عنك بين سطوري .. بين اوراقي..
اجدك أمل مزقه اليائس..وحلم تحول لكابوس..
حاولت ان ابعثر اوراقك..ان اطوي صفحاتك.....
ولكني اجد نفسي ابحث عنك من جديد ..
وها أنا أتجاوز كل ما عانيت من غياب وكان ..
ومتأكد أنكم للأخوة أبهى عنوان ..
همس الورد..
ابحث عنك من جديد...احتاج إليك... واهرب بأفكاري إليك..
ابحث عنك بين سطوري .. بين اوراقي..
اجدك أمل مزقه اليائس..وحلم تحول لكابوس..
حاولت ان ابعثر اوراقك..ان اطوي صفحاتك.....
ولكني اجد نفسي ابحث عنك من جديد ..
قريب انت ام بعيد،،
بعيد انت ام قريب،،،
لم اعد ادري ،،
فقد اختلفت عندي الألوان،، وتبعثرت الصفحات،،
هي متاعب اعتاد عليها هذا القلب المسكين
مسكين يا قلبي المجروح،،
همس الورد .....
مااروع همساتنا في مرفأ الاقلام......
في مكان رست فيه سفن الابداع...
فيه ترجلنا اروووع المعاني....
واعذب الكلمات.....
كلمات رقيقة ترددت على افواهنا دوما...
معاني اكثر بكثير من ان تحصر في صفحات...
مشاعر رااائعة لايشعر بها الا من حس بها...
احاسيس لاتوصف
....................
رائعه يا همس الورد
قريحة ممتلئه بالكلمات
وقلم قادر على الهذيااااان
عندما نقرأ هذه الكلمات المنتقاه من جوف امرأه لابد وانا نعلم انها همس الورد تحدت كل الفصول
وازهرت في قلب الصحاري القفار
شكرا لرائعتك
لقد اطربتي مسامعناااا
هنيأ لنا هذا القلم المعطاء
دمتي بخير
ارجوك سيدي،،
فهذه كلمات خاصة .. انفرد بها مع (( نفسى )) ..
فلا تشغل بالك بمن ... ولمن هى كلماتى ....
فهو حديث للقلوب .. لا تفقه كنهه سواها ..
جئتك سيدتي
وأبشرك بأنني لأول
مرة أخدع الأقدار
وللهرب هنا لون أحمر
كلون شفاهك
جئتك سيدتي
فحضنك يدفئني
ويدك ترسم لي قدر
وشعرك يرسم لليل
حكاية أجهلها
وملامح تلون هذا
العبث بيدي إلى تراب
قف ..
وداعا ..
أهديك هذا الكفن سيدي
سأكفن الحياة لك
سأعطرك بأجمل العطور
سأهديك قبلاتي
سأحفر قبرك بيدي
وداعا
فقد عشقتك حد البكاء
وقتلتك حد الموت
فاقبل مني أن انتهز
فرصة دفنك بيدي
وداعا
فربما لن تجدني بعد هذا اللقاء
وقد لا تجد يد قد أحببتها تدفنك
في ساعة بكاء القدر
سيدي قد لا تجد هذه الفرصة
فقد أكون حينها لقلب رجل واحد
وحب لعصافير تحتضن صدري
وتجهل قدري وزمني
:
:
سيدي ..........
هربت من الأقدار ذات شوق للقائي
ولكن جف الحبر الذي كُتبت به إليك هذه الدعوة
فلم تكن مني ولكن كانت من الأقدار
أطيب المنى ،،،
بأطلالات صباح وردي النسمات,
تجول في البال ...الافكار و الخواطر ...
فتجعل تيارات الهوى تتلاطم على ضفاف النهر الهادئ ...
والقلب الدافئ ...
كلمات و احرف وارتها ظلمات السطور على اوراق مبعثرة ...
متناثرة في حنايا الفكر ...
جائت افكارك معبره عما يعتلج في النفس ...
طفل الرصيف ،، اشكرك
متى .. .. متى تفهم ؟
متى تـفـهـم ؟
بأني لست من تهتم
بنارك أو بجناتك
وأن كرامتي أكرم
من الذهب المكدس بين راحاتك
وأن مناخ أفكاري بعيد عن مناخاتك
ويا من تخجل الصحراء حتى من
مناداتك
متى يا سيدي تفهم ؟
بأني لست واحدة
كغيري ، من صديقاتك
ولا فتحا نسائيا ..
يضاف إلى فـتوحاتك
ولا رقما من الأرقام يعبر في
سجلاتك
تحياتي للجميع .. وأتمنى ان يُــعجبكم التصميم
واني حقيقة لا اعلم لمن هذه الكلمات
الا انها اعجبتني للغاية
فما كان مني الا
ما ترون....
أحبك بكل ما في الوجود طارةً .. وكا ما في السماء نجوم
أحبك بكل متن شعر .. وبكل عبسة منك او وجوم
أحبك بصد او عتاب او قهرِ
احبك ولو كنت صاحب فكرِ
احبك ولو كنت سياسي ..
ولو كنت صاحب قلبِ قاسي
""...أنتِ...مدينةُ ُ للحب...""
ــــــــــــــــــــ
سيدتى...همس الورد..
حنانيكِ....على رَسلكِ...سيدتى..
يا همس الورد....
أجدُ..حناناً...فى صدركِ..تتمنيه
وأجدُ..فى طياتِ حروفك..عطور وعطور..
هى بحق...همس الورد..
فهمساته...هى الحب..
يا روعة..قلبكِ...حين تُحبين..
وبهمسِ الوردِ...تتحدثين...
كل هذا الحب..فى قلبكِ..وتكتمين..
أنتِ...مدينةُ ُ للحب..""..دعينى..أقولُ لكِ...""
من أين لى سحر البيانِ أنظمه....
ومن أين لى فى الهوى أشعار أتلوها....
ومن أين لى ترنيمة فى الحبِ أكتبها....
وفى محرابِ العشقِ أحكيها....
فحبكِ لعمرى زهرةً أزرعها....
وبدماءِ القلبِ أحميها وأرويها....
فأنتِ مدينةُ ُ للحبِ..دقاتُ قلبى أجراسها....
وقلوبُ العاشقينَ فوقَ الأسوارِ تحميها...
وأنتِ قِبلةُ ُ للجمالِ..تبارى فى وصفها....
شعراء الحبِ..قاصيها ودانيها...
فويلى على نفسى حين عيناكِ تسألها...
عن أشعارٍ فى الهوى تناجيها....
فمن أين لى أعذار لنفسى أؤلفها....
ومن أين لعينى نوماً قرير العينِ هانيها....
فسأرحلُ الآن...مع قوافل الحبِ أصحبها....
أتعلمُ فنونَ الشعرِ والحبِ فى بواديها....
لا يضرنى إن ضلت خطايا طريقها...
أو أنى...أسكنُ الصحراءَ فيها....
** مع تحيات شاطىء ***
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)