![]()
بِدآيهـ
مَلآك (هو) في عينها
وأنثى حَقيقيهـ (هي) صَدقته في شعورها
نِهآيهـ
مآزآل ملآكهآ (هو) رغم هجرها وطنه
لكن لم تكن (هي) إلآ لعبة بين يديه
وعشقُ إعتقله بين فآصلتين
ولـ تبقى الــ ( لمَ ؟ ) فعلت ذلك
سؤالا يتدلى من عنق الحيرة
ماله جواب
سيدي
شو عملت لك
مالقيتش الا اناااااااااااااا كي تجرحني
http://iraqi.salmiya.net/songs/majed/ram/majed118.ram
9 /5 /2010
حسبي الله من الذين اراهم من جوجل عم ينقلوا
من همسي واحساسي او يسجلونها بـ اسمهم