عــــــــوده لمــحـاور النــقاش في مـــــوضوع البــاراديوم:
أولا التــعريفات كمـا جاء في الجــزء الاول منه (( بـــــــصراحه توقفت عند تعريفين
الأول الــــــــــــقولبه او النمطيه الفــكريه ..... // كيف اربطه مع تعريفات اخرى
كـ/ تفكيرنا بزمان معين وفي مكان معين .... تراكم تجاربنا وإستناجاتنا ... طريقة تفكيرنا باي موضوع كان
.. مواد المصنع وماذا يمكن ان ينتج من مواد الخام ...
أرجـــــع لمــثال وإن كــان هــو سبب لعلامة إستــفـهام التعريف الثاني " الصندوق"
عندمـا ذكــرت على سبيل المثال رجل أنتـقل من جو بيئه معين تعود على ممارسه انشطه وله
تقاليد وانماط معيشيه اصبحت جزء من حياته اليوميه .... بفرض ان هذا الرجل انتقل الى بيئه
اخرى بعيده تماما عما كان عليه تعود .... بغض النظر ان هذا الرجل هو قروي او رجل عادي
انتقل من الباديه الى الحاضره او العكس صحيح .... المهم هنا صار إختلاف بالوضع ... تغيير
بنمط الحياة ... يعني لازم تأقلم .... يفرض علينا الوضع
الجديد قيم وانماط جديده نستحدثها بحياتنا ... بالأخير ........ نصل الى التكيف
نرجــــــــع للتعريف الآخر الصندوق " الصندوق والانتقال من وضع لآخر "... مرحله إنتقاليه
يعني هو جسر عبور " كيف استخدم الصندوق " لأصل " بمعنى آخر هل هنا الرجل يجبر نفسه
على التكيف للوضع الجديد ام انه يجبر الوضع الجديد على التأقلم على نمط حياته الأولي
أيهما اصح ......... على حسب ما يراه باالباراديوم (( او نظارته ....... سيأخذ ما يتناسب او يرتاح معه))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
إسمح لي فانا غير ملمه باسس هذه الدراسات ومبادئها .. لكن لي ملاحظه
هل تعتمد هذه الدراسات على علم النفس او الاخلاقيات و السلوكيات البشريه ؟؟
ـــــــــــــــــــــــ
انتقل لمحــــــــــور آخــر وأعتذر مليون للإطاله
ولكن أعتقد ان الموضوع وهو ما يتعلق بالعقل الظاهر والباطن .... ونحن على موعد مع الاصايل انثى لتخبرنا اكثر بهذا الموضوع ..... ؟؟ فهو علامه استفهام لي اود فعلا معرفه ما هو الرابط بين العقل الظاهر والباطن ووظيفه كل منهم ؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــ
ولمحور آخــــــــــر : التعامل مع الأخــرين وأجدني هنا قد لامست الموضوع قبلا بإفراد صفحه في النبض الثقافي تعتني بهذا الجانب //
واتمنى ان تكون مواضيع المجله مكمله لما تطرح هنا بحتوى الباراديوم
ـــــــــــــــ
أعتذر مليــار ..... لو هذرت زياده عن اللزوم ....
باقة ود ,,,, وخالص التقدير لكم