وقد عدت كما وعدت لأسجل حضوري
للمرة الثانية ..
حديث مع النفس
والاعتراف بالحب والخوف من الفشل ..
شكرا لك أيها الأرز أمتعتنا
بكلماتك وطريقة القائك
تقديري أيها المتألق
وقد عدت كما وعدت لأسجل حضوري
للمرة الثانية ..
حديث مع النفس
والاعتراف بالحب والخوف من الفشل ..
شكرا لك أيها الأرز أمتعتنا
بكلماتك وطريقة القائك
تقديري أيها المتألق
هل أحببتُ..؟
و هل بالحب اعترفت..؟؟
استنطاق أخضع له..
يتكرر في خلجي كل لحظة
و يعذب أوصالي كل لحظة..
و لا أتقن فن الإجابة..
هل أحببتُ..؟؟
يلزمني دهر..لأبحث عن الإجابة..
و زمان يرافقني ..
كي أفرز هذا التشابه..
يلزمني عمرٌ..
كي أنسى اللدغات الماضية..
و أتجرأ على قبول
حريقك مرة أخرى..
إن بقي هناك شيء ليحترق..
هل أحببتُ..؟
بين مطرقة قلبي
و سندان عقلي..
و أمنياتي الضائعة..
بين تعلقي بالبسمة
و سياط الألم تجلدني..
و تتلذذ بحرارة آهاتي..
هل أحببتُ..؟
لا جواب..لا جواب..
سوى خيالات شعوري..
تسمح لطيفي أن يعيش
و رفات أحلامي..
تحكي مساري..
و تخلد قصة انتحاري
** ** ** ** ** ** **
الأرز..
متألق أنت في الكلمات و الإلقاء
يبقى الخوف تيمة وارده عند كل بداية
و يبقى طيفه يتبعنا طوال المسير
هي الفطرة..
أريـج..
المح في داخل الحروف كنوز
وبوارق من شعاع شمس
تسللت الى اعماقي
مبدع سيدي
هل أحببتَ ؟
سوال يتردد كل حين
وجوابه يتمرد
وآه من هذا التمرد اللعين
وأنا على مرمى التمرد
عاشق يكبله التردد
عاشق مجرد
من روتوش العاشقيـن
فهل يحنو المحال
في زمــــن
لا يملك مصبـاح عـلاء الدين
ولا يجيز خرافات العرافين
أحبكِ
رغم أنف المحال
:
الأريج الرقيقة
ولولا الخوف وايقاع الحذر
لكانت الفطرة
في اعماق اعماقنا جامدة مختلة
ولكانت خطوات حياتنا
في دروب الخطر
مخدرة عمياء
:
الاريج العزيزة
لتواصلك صدى ذو رتم جميل
يطرق ابواب سعادتي
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)